الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بعد السلام

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-06-2024, 08:17 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة محمد حسن العمدة(محمد حسن العمدة)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-11-2004, 07:59 PM

ثروت سوار الدهب
<aثروت سوار الدهب
تاريخ التسجيل: 07-22-2003
مجموع المشاركات: 7533

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع (Re: محمد حسن العمدة)

    العزيز ود العمدة سلامات,
    اشكر لك حسن الظن ودعني اهنئ نفسي باكتساب صديق جديد هم بالسوأل عني عند الغياب.
    لكن يبدو ان نقاشنا سيطول قليلا.
    ساعود إلى مداخلتك قبل الاخيرة فهناك ما اريد ان استعلنه بوحي من تلك المداخلة.
    وخالص التقدير والمحبة لك.

    رأينا كيف ان عدم اتساق اليمين الطائفي السوداني مع مبدأ العلمانية ادى بالديمقراطية ما بعد الاستقلال إلي الزوال السريع ووقوع البلاد تحت سيطرة العسكر بتوجيه ايديولجي في الحالتين الاخيرتين (انقلاب نميري وانقلاب البشير)وعدم الإتساق هنا نرتكز عليه لما للعلمانية من تداخل عضوي لا يمكن فصمه من الديمقراطية اللبرالية, و كمااسلفنا فأن الديمقراطية اللبرالية لا تعيش إلا في رحم علماني , ولذلك سقطت تجاربنا الديمقراطية لأن من تسلموا زمام امرها عن طريق الماكنيكية الديمقراطية هي احزاب ذات ابعاد دينية يقوم بناءها النظري على اطروحات بدائية لا تحتمل التطوير, و لا تبشر به إلا في حالة الضعف والمهادنة و المعارضة كالتوقيع علي ميثاق اسمرامثلا والملاحظ هنا ان بعض المواد تمنع قيام الاحزاب على اساس ديني وطائفي وقبلي في حين ان معظم تنظيمات التجمع هي كذلك ولعل حالة الضعف هذه دفعت حزبا الامة والاتحادي لترديد كلمات ظنا انها المخرج من كلمة العلمانية التي قد تكون جبل الجليد الذي سترتطم به( تايتنكهم ) فتغرق احزابهم و سيطرتهم في ذاك المحيط الديمقراطي اللبرالي العلماني المعافي إلي الابد. ولو قدر للحزبين الطائفيين ان يتنسما سدة الحكم الديمقراطي للمرة الرابعة .سيكون حكمهم اشبة بمذيعات الربط حيث انهم مجرد مقدمة لأنقلاب عسكري او انفلات اجتماعي هذة المرة انكاء واشد و ربما تكون نهاية وتفتت السودان أن لم تقضي علية الجبهة الأسلامية قبل الوصول لحكمهم المأزوم حتما.
    حين نقول ذلك لا نقوله لأننا ( نرمي الودع) انما بقراءة للتاريخ ومجرياته وبقراءة متانية لتخريجات الاحزاب الطائفية وممارساتها.
    فشدة التناقض بين الحزب الطائفي الحاكم والنظام الدستوري الذي يحكم به المجتمع أدي بعبدالله خليل لتسليم السلطة للعساكر كنوع من المكايدة وكضعف في مفهوم المؤسسية داخل حزبه وانعكاسه على الدولة.
    تلاعب الاحزاب الطائفية بالدستور العلماني في البلاد في ما بعد اكتوبر وطرد الحزب الشيوعي وحله واستباحة حرمة السلطة القضائية و استقلالها ومحاولة تقنين ما يستقون معه(الدستور الاسلامي) ادي لضياعها هي الاخرى.
    عدم استجابة الحكومة المنتخبة لمطلب الاستقامة الديمقراطية و وقف نزيف البلاد في شكل الحرب الاهلية وهو الغاء قوانين سبتمبر والدعوة لمؤتمر دستوري واسع ساق إلي تسلم الحكم بواسطة اليمين الاكثر شراسة واكثر تنظيما واكتر تطورا ودراية وتأهيلا لتمكين البرنامج اليميني المتخلف الماحق للمجتمع والذي قد يكون على ايديه نهاية السودان بحدوده السياسية كما نعرفه.
    بناءا عليه نعتقد ان مصطلحات كمصطلح الدولة المدنية يجب ان يخضع للتمحيص والمراجعة فمجرد استخدامه وأن استجلب تعريف العلمانيه في دواخله غير كافئ وغير مطمئن.
    و في اعتقادي الشخصي ان من يستعمل المصطلح لا يخرج من أربعة.

    اما ان يكون جاهل بالمصطلح وبالتالي غير دقيق وغير مكترث لقضايا مصيرية ومحورية مثل قضية الدستور الدائم للبلاد ونتائجه في الاستقرار السياسي اللاحق.

    اما ان يكون يتعمد المصطلح للسببين:
    اولا: لانه خفيف في مواجهة عبء مصطلح العلمانية وبالتالي يبعد عنه شبهة الإلحاد التي عادة ما يرمى بها معتنقها. ثانيا لان ايدولجيته تنادي بتملك وسائل الانتاج والمزارع الجماعية و تملك العقار بشكل جماعي كما في الصين اليوم او على ايام الاتحاد السوفيتي واروبا الشرقية سابقا.. ويسمي هذا القانون بالقانون المدني والذي يرجع جذره للثورة الفرنسية.

    او يكون من تبناه لا يهتم بخطورة ما تبنى باعتبار انه مجرد متحذلق مستبطن للدولة الدينيةكمفهوم نهائي وفي سبيله يلتقط ما عثرت عليه يداه في سوق المصطلحات والإيديوليجيات طالما لا يصح إلا الصحيح بنسبه إليه في نهاية المطاف، و كل الطرق تؤدي إلى روما وحينها تبرز انياب الدولة الدينية والتي هي في اتساق كما اسلفنا مع تركيبة الحزب الطائفي وبرامجه الرجعية.

    اما النوع الرابع كقوات التحالف مثلا يستخدم المصطلح لمداراة عورات التنظيم العسكرية والاصرار على نكران شبهة العسكرية والانقلاب العسكري( تحت التشيد) . رقاعة ميثاق التحالف وبساطته وانعدام موجهات فكرية واضحة له وغياب الشروحات حول الدولة المدنية جعلنا نستشف تناقض الهدف المعلن وهو اقامة الدولة المدنيةـ إن كان هناك ثمة دولة مدنيةـ مع الممارسة والتركيب التنظيمي (الجسم التنفيذي في قوات التحالف يطلق عليه المكتب السياسي العسكري. عدل فيما بعد) واساس المصطلح هنا هو لعبة عسكر وتيكنوقراط وتفننهم في الخداع والتعمية مضاف إليها محاليل الجبهة الشعبيةالارترية الاب الروحي لتنظيم قوات التحالف ذات الايديولوجية الشمولية و الساعية لعسكرة المجتمع الاريتري على قدم وساق(مثلا كلمة مقاتل التي يطلقها اعضاء قوات التحالف علي بعضهم البعض يستخدمها اعضاء الجبهة الشعبية وهي ترجمة حرفية لمعادل الكلمة في لغة التكرينجة.) ونستخلص هنا ان من صاغ مصطلح الدولة المدنية كان يسعي للحكم العسكري بواسطة اقسام عاملة في القوات النظامية او مسرحة وهذا ما يفسر بيانات التحالف الموجهة دائما لهذه القوات بالانتفاض والالتحاق ربما بالجيش الحقيقي والقيادة الحقيقية.

    والارجح ان المصطلح وجد ضالته في السياسة السودانية بهذا الاقبال الجماعي لضعف الإلمام بالمصطلحات والنزوح نحو اخفاء المراد الحقيقي و لربما الخجل الزائد من العلمانية او الكسل الذهني والمعرفي وعدم توخي الدقة والانضباط. كان على الذين اوجدوه على الاقل الاجتهاد في تعريف المصطلح بتعريفات غير تعريف العلمانية وكمصطلح جديد. لكن من الواضح (وقع في جرح) لاطراف الحركة السياسية والكل يغني على ليلاه.

    وبما انني من بين الذين يعتقدون بعدم وجود دولة مدنية بهذه الحرفية سأتتبع هنا كلمة مدنية وتعريفاتها ان سلمنا جدلنا بمعرفتنا لكلمة دولة. وسأستدعي في دفوعاتي التعريف بالضديات
    وشرح كل حالة على حده. وملامستها مع القانون والدستور والمجتمع.
    في القانون مثلا إن قلنا كلمة مدني سنجد نفسنا امام ثلاثة اقسام للتعريف:
    1ـ القانون المدني ويعني هنا في المعارف القانونية الاوروبية ـ بستثناء القوانين الانجليزية التي تقوم على السوابق والاعراف و التقاليد وهي قوانين غير مكتوبة ـ تعني النظام القانوني بصفة عامة و من ضمنها القانون الجنائي. ويعود هذا القانون للقوانين الرومانية القديمة.Legal System
    2ـ القانون المدني في مواجهة القانون الجنائي وهو القانون المنظم لعلاقة الاشخاص والشخصيات الاعتبارية كالشركات والاحزاب مثلا.
    3ـ القانون المدني ويعني هنا القانون العلماني المشَرع بواسطة البرلمانات مقابل القانون الكنسي Canon Law.
    و التعريف الاخير بذات لا يخدم رجل مثل الصادق المهدي كثيرا.
    ونواصل


    ثروت

    (عدل بواسطة ثروت سوار الدهب on 11-12-2004, 01:10 PM)

                  

العنوان الكاتب Date
الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بعد السلام محمد حسن العمدة06-06-04, 03:38 PM
  Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع محمد حسن العمدة06-07-04, 05:32 PM
    Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع ثروت سوار الدهب06-07-04, 07:40 PM
      Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع محمد حسن العمدة06-09-04, 03:43 PM
        Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع ثروت سوار الدهب06-09-04, 04:03 PM
        Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع محمد حسن العمدة06-09-04, 04:32 PM
  Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع yagoub albashir06-09-04, 04:59 PM
    Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع Elhadi06-10-04, 02:52 AM
      Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع محمد حسن العمدة06-10-04, 10:11 AM
  Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع jini06-10-04, 02:18 PM
    Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع محمد حسن العمدة06-13-04, 08:53 AM
  Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع jini06-14-04, 01:07 PM
    Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع محمد حسن العمدة06-17-04, 07:16 AM
      Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع Abdel Aati06-17-04, 08:17 AM
        Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع محمد حسن العمدة06-18-04, 02:41 PM
  Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع zumrawi06-18-04, 03:09 PM
    Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع ثروت سوار الدهب06-18-04, 05:05 PM
  Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع Hani Abuelgasim06-18-04, 05:57 PM
    Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع هاشم نوريت06-18-04, 06:06 PM
  Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع Mahadi06-18-04, 06:19 PM
    Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع محمد حسن العمدة10-06-04, 01:31 AM
  Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع Hani Abuelgasim06-18-04, 06:31 PM
    Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع هاشم نوريت06-19-04, 00:30 AM
      Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع محمد حسن العمدة06-19-04, 10:22 AM
        Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع هاشم نوريت06-19-04, 05:16 PM
  Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع Hani Abuelgasim06-19-04, 07:45 PM
    Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع محمد حسن العمدة06-20-04, 03:54 PM
      Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع محمد حسن العمدة06-20-04, 05:08 PM
        Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع محمد حسن العمدة06-20-04, 06:29 PM
          Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع محمد حسن العمدة06-21-04, 09:12 AM
  Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع Hani Abuelgasim06-21-04, 01:08 PM
    Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع محمد حسن العمدة06-27-04, 04:09 PM
      Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع هاشم نوريت06-27-04, 04:22 PM
        Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع محمد حسن العمدة07-03-04, 05:06 PM
          Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع ثروت سوار الدهب07-03-04, 08:48 PM
  Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع Hani Abuelgasim07-11-04, 08:44 AM
  Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع Hani Abuelgasim07-12-04, 03:21 PM
    Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع ثروت سوار الدهب07-14-04, 08:26 AM
      Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع محمد حسن العمدة07-14-04, 10:31 AM
        Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع ثروت سوار الدهب07-14-04, 03:31 PM
  Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع Hani Abuelgasim07-15-04, 11:00 AM
    Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع محمد حسن العمدة07-18-04, 00:07 AM
      Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع ثروت سوار الدهب07-21-04, 09:39 AM
        Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع محمد حسن العمدة07-29-04, 02:48 AM
          Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع محمد حسن العمدة09-16-04, 02:30 AM
            Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع محمد حسن العمدة10-30-04, 06:31 PM
              Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع ثروت سوار الدهب10-31-04, 02:27 PM
                Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع ثروت سوار الدهب11-02-04, 09:25 PM
                  Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع محمد حسن العمدة11-03-04, 04:10 PM
  Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع lana mahdi11-03-04, 06:21 AM
    Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع ثروت سوار الدهب11-05-04, 07:11 PM
      Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع lana mahdi11-06-04, 11:32 AM
    Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع محمد حسن العمدة11-11-04, 11:23 AM
      Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع ثروت سوار الدهب11-11-04, 07:59 PM
        Re: الصادق المهدي لـ"الشرق الأوسط": ثلاثة سيناريوهات لسودان ما بع yumna guta11-11-04, 10:14 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de