|
هــذه هــي أخــــلاق وســلوك الكـــيزان . يوجد نموزج
|
كتب الكوز صاحب "غرة الصلاة على جبهته" صلاح شكوكو:
Quote: Deng
Quote: الاخ واصل. عضو البورد الكوز العنصري صلاح شكوكو، أكمل كل لغات الدهنسة والتملق والنفاق الموجودة في الكتب. أي نوع من البشر هذا الكوز التعيس؟
الأسحم (( جورج دبليوسي بول فسو هُــرار))
أراك كعهدك القديم تجرني جرا الى مزالق ظللت أنأى بنفسي عنها ببصاقك البذيء وولقك النجس وسوءتك المعهودة التي أصبحت موطنا للرمم والنجاسات واوسؤ الحديث ونتن القول والمسعى .
قد يكون للمتداخلين الحق في نقدنا ونقد فكرتنا .. لكن أمثالك وأنت بالذات ليس لديم ما تقولونه بإعتبارك رجل فقد كل سمات الإنسانية يوم أن عمل جنديا في ذات الجيش الذي ساق أهله الى العبودية زرافات وجماعات ..
فمامن حديث إلا وتدخل أنفك فيه عنوة وقسرا لأنك تتلذذ بمواخيرك البذيئة وأحاديث الإستمالية القذرة التي تحاول أن تسجمع بها الكلاب الضالة والهوام الشاردة، لأن الضباع والكلاب على أشباهها تقع في مواطن اللمم والقاذورات.
ولأنك كدأبك لا تعيش إلا في مواطن الخنوع والتذلل.. وهذا شأن العسكريين دوما الذين يعيشون في مكامن السطوة وأستحلاء الإستعلاء.. ولأنك من المنبتين من مواطنهم هاجرت الى مواطيء أقدام أسيادك ممن كانوا يحركونكم بالسياط والعياط وكثير من من الإغراء مستدركين أنكم بقصر قاماتكم وإحساساتكم بالدونية الفكرية لا تلوذون إلا الى (الملاكمة والجري والعاب القوة والقوى) في ظن مكدور بأن مثل هذا التفوق قد يعيد لنفسياتكم المهزومة شيئا من الإنبعاث والتوازن، متناسيا أن من هاجرت إليهم هم الذين ساقوكم زرافات ووحدانا الى جهنم الدنيا، وعذابات الشقاء الإنساني، وهكذا أمنتم تستحلون جلاديكم .. لكن الحقيقة أنكم تعبدون أسيادكم بغباء مخدوع ونفس تواقة للخنوع والذل.
ولأنك مهزوم مأزوم ستظل ( كالنجاسة) موبوءا بمواخير الكلام وسوء المفردة وقلة الأدب .. والتنطح والشطط لأن الكالح سيظل دوما لا يرى إلا الأحذية والمواطيء .. ومواسم تطلعه للسماء موقوته بشرفات الأسياد .
أمثالك أيها (الدبليوسي) يكون هدفهم التحرر المادي الكاذب.. وحينما ينفكون يكتشفون أن العتق الحقيقي يكمن في ذواتهم ( النجسة ) المسحوقة بنير الإحساس الدوني المغروس في جينات النفس المأزومة.
لذا يظل إحساسهم متمكن بالنفور اللوني وكأنها (وبرة) معلقة تأبى الفكاك والخلاص .. فينحدرون بها الى التطلع للآخرين معاداة ووصما وإتهاما .. ليكبروا بهم ومعهم لأن من يشرئب منهم ملاحقة ومكاتفة يحس بأنه يكاتف الآخرين الذين يحس تجاههم بشيء من الحسد الخلقي.. وكثير من النفور.
أنصحك بمقابلة طبيب نفساني يعيد الى نفسك بعض توازنها المفقود فقد عهدنا بين أمثالكم وأسيادكم كما هائلا من التوهان والفصام النفسي، لأنهم يحتمون بترسانات أسلحتهم لقتل الناس وحالما يُقتل البعض منهم يلوذون الى الفصام، أما أنتم فحينما لا تجدون من تكاتفون (تكتفون) نفسياتكم المأزومة في حيز كينونتكم المحصورة في الذل والهوان الطبيعي، فتقبعون بين الوهم في الكينونة والحقيقة المكنونة فتكونون مجرد قذارة في سلم الإنسانية لا تقومون بدور إلا حمل الأثقال كالدواب تماما.
عندما تتصالح مع نفسك سيكون يسيرا جدا أن تتصالح مع الآخرين، لكن بشرط واحد أن لا ترى نفسك بمرآة الدونية والحطام والخصام، لأ، من يلبس نظارة سوداء يرى الناس بإسوداده ، ولا يسعفه خياله الى مجرد إستدراك معاني الألوان الأخرى.
صُنعت المرآة لنتحسس أنفسنا ونحس بالرضا .. لكن حينما نحس أمامها بأننا ما كان يجب أن نكون هكذا فذلك يعني أن علة تنتاب النفس ونفورا لا ينقضي سيلاحقنا .. وعندها سيكون باطن الأرض أفضل لنا من ظهرها.
تشرفت بولغك في هذا البوست وبرازك في مواطيء أخرى ..
أكبر ولو في مكاتفة الرجال .. ودعك من موارد السوء لأنك لن تكسب من هذه المعاركة إلا سوءالمنقلب .. وإنحطاط الفكر ودونية الإستصغاء .. وهذا شأن أظنه يعجبك
ولك هالات من البصاق على وجهك أيها الكالح ... |
|
|
|
|
|
|
|
|
|