|
Re: شاب فى ـــ ردهة فندق ــــ بالدوحة !! (Re: دينا خالد)
|
أما خطيئة المعارضة الثانية فهي أنها عديمة فاعلية. وقصصت عليهم خبر إدوارد سعيد حين ضرب مثلاً بالمعارضة الفاعلة والخاملة. قال إن فلسطينياً في أول قدوم الصهاينة صرح أنهم لو طلقوا عليهم أولاد فلان فسيطردونهم من الأرض شر طردة. وهذه استهانة بالعدو وهي خمالة. أما الفاعلة فضرب سعيد لها باجتماع ما تدراس الحضور مسألتهم فيه بعناية وقوة. وأعفاني زعماء المعارضة أنفسهم بزعمهم هذه الأيام «إعادة اختراع» أنفسهم . . . لا العجلة. ولا أتفاءل ولكن أنتظر شريطة ألا تحصوا أذى الإنقاذ عددا. فلم تخرجوا لحكومة تلعنونها بل لوطن تحبون ويستحق تضحيات جسام.
انتهى ..... مقال لعبدالله على ابراهيم منشور فى جريدة الاحداث (اظنه)وليس كل الظن اثم بالامس ..
|
|
|
|
|
|
|
|
|