|
Re: المؤتمر الوطنى يستقبل اليوم المجرم السلفى صفوت عبد الغنى (Re: سعد مدني)
|
* صفوت عبد الغني في سجله الكثير من الجرائم التي حدثت في مصر، هذا غير مشاركته في محاولة الاغتيال في اثيوبيا، و من الجرائم التي تحيط به:
1- اغتيال السادات 1981 2- اغتيال رفعت المحجوب رئيس مجلس الشعب المصري يوم الجمعة 12 اكتوبر 1990 3- اغتيال فرج فودة في 9 يونيو 1992 4- محاولة اغتيال الاديب المصري نجيب محفوظ الجمعة 14 أكتوبر 1994 5- محاولة اغتيال الرئيس المصري حسني مبارك 1995
* من هو صفوت عبد الغني احد المخططين لعملية الاغتيال في اديس ابابا بالأشتراك مع مهندس العملية و قائد الجماعة الاسلامية بمصر مصطفي حمزة.
يقول منصور خالد*1 ومن سوء حظ النظام أن ينبري أحد المؤامرين (صفوت عبد الغني) للكشف عن تفاصيل ذلك الحدث الإجرامي، ودور النظام السوداني فيه، لإحدى الصحف بعد مضي خمسة أعوام على محاولة الإغتيال. 2 . صفوت واحد من المجرمين الأحد عشر الذين قاموا بالعملية، خمسة منهم لقوا حتفهم في الحال، وثلاثة تم اعتقالهم من جانب سلطات الأمن الإثيوبية منهم صفوت، وقدموا من بعد للمحاكمة (حكم عليهم بالإعدام)، في حين هرب ثلاثة آخرون إلى السودان، أو بالاحري هُرِّبوا إليه.
* واعتبر الضابط الاثيوبي ان المشاركين في الهجوم، وهم 11 من عناصر «الجماعة الاسلامية» المحظورة يتقدمهم «مصطفى حمزة» مسؤول مجلس شورى «الجماعة الاسلامية» وكنيته «ابراهيم»، فوجئوا بان الرصاصات المتجهة الى سيارة الرئيس مبارك، لا تنفذ من جسم السيارة المدرعة، وكان ذلك اول خطوة نحو فشل العملية، فبينما حمل المهاجمون بنادق كلاشنيكوف، كانت قاذفات «الآر بي جي»، تربض في السيارتين «البيك اب» اللتين تعطلتا بالاحراش. وقال ضمن تلك الاسرار ان الامن الاثيوبي اكتشف بعد اسابيع طويلة بالصدفة البحتة ان المعتقلين الثلاثة وهم صفوت حسن عبد الغني ، وكنيته «رابح» وفيصل، وعبد الكريم النادي عبد الراضي أحمد، وكنيته «ياسين»، والعربي صديق حافظ وكنيته «خليفة»، استخدموا صلاة «التهجد» قبل الفجر امام الزنزانات بالسجن المركزي الذي يعرف باسم «ماكلوي» باديس ابابا لتبادل المعلومات حول التحقيقات التي تجرى معهم، وتنسيق المواقف فيما بينهم يوميا. واضاف انه بدلا من قراءة الفاتحة وقصار السور كانوا يتحدثون فيما بينهم عما يجب عمله لتخفيف العقوبة المتوقعة عليهم. وقال ان احد ضباط السجن من طائفة الـ«هرر» من اصول مسلمة، هو الذي اكتشف «اللعبة» في ان المتهمين الثلاثة لا يقرأون القرآن بل يتحدثون فيما بينهم، رغم انهم يركعون ويسجدون . واشار الى ان الامن الاثيوبي سمح لهم بصلاة التهجد امام الزنزانات كنوع من فتح قنوات الحوار معهم ، ولكن بعد ان اكتشف الامن الاثيوبي انهم يستغلون حسن المعاملة تم توزيعهم على زنزانات انفرادية.
* وضمن الاسرار التي كشف عنها شريط الفيديو على لسان صفوت عبد الغني «فيصل» زوج الاثيوبية ابيبا ويعني باللغة الامهرية «الزهور»، هو تدخل رابطة العالم الاسلامي ومقرها مكة المكرمة، للافراج عن عناصر «الجماعة الاسلامية» وبعض «الأفغان العرب» المحتجزين في سجون بيشاور الباكستانية، وشراء تذاكر سفر لهم قبل ارسالهم الى السودان
* للتوثيق التاريخي ..محاولة إغتيال الرئيس حسني مبارك والدور السوداني..!!
|
|
|
|
|
|