|
كابتن حجازي ..طائرة الخطوط الجوية السودانية photo
|
Quote: طائرة الخطوط الجوية السودانية التي انزلها الطيار في النيل الابيض في سبتمبر1982 وكانت الطائرة عائدة من جدة بعد انزالها للحجيج هناك ورجعت بدون ركاب فقط بطاقمها وعند الاقتراب من مطار الخرطوم واجهت اجواء سيئة من اتربة وزوابع رعدية اضرت بمحركاتها واضطر قائد الطائرة الكابتن حجازي لانزالها على ضفة النيل الابيض جنوب الخرطوم.فككت اجزاءها وبيعت بعد ذلك. |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كابتن حجازي ..طائرة الخطوط الجوية السودانية photo (Re: Gaafar Ismail)
|
لو قلت ليكم انا شاركت في التحقيقات بتاعت الطيارة دي حاتقولوا ود الشيخ جن!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
تعود بي الذكريات لأيام الجامعة وفي السنة النهائية كنت بدأت للأعداد لمشروع التخرج بعنوان "CAUSES AND FACTORS CONTRIBUTING TO AIR CRAFT ACCIDENTS IN SUDAN وكان موجهي انذاك خبير في الطيران المدني يتبع لل ICAO أسمه كابتن "مانسون" ومن الخطوط السودانية كابتن "كردفاني" الذي مازلت أكن له التقدير حيث أعطاني اتلكثير من الوقت. أها الجماعة ادونا بطاقات طيران مدني وساقونا معاهم التحقيقات بصفتنا ناس STATE OF OCCURANCE و STATE OF REGISTRY تتصور بعد أقل من عام وقعت طيارة من طراز FOKKER SEDLY في منطقة أركويت وبرضو عزمونا وزميلي أحمد عباس أيضا للتحقيقات وكانت مفيدة لنا . التحية من هنا لكابتن حجازي اينما كان ولمن افترع مثل هذا البوست الجميل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كابتن حجازي ..طائرة الخطوط الجوية السودانية photo (Re: سيف اليزل برعي البدوي)
|
لم تتقاعس هيئة الطيران المدني عن تحقيق غاياتها الإستراتيجية الثلاث المتمثلة في تعزيز السلامة ? التحرير التدريجي للأجواء و تطوير المطارات و التشغيل الاقتصادي لها . و تبذل قيادة هيئة الطيران المدني و على رأسها المهندس محمد عبد العزيز جهداً مقدراً في تحقيق هذه الغايات و شعارها الذي ترفعه سماء آمنة مفتوحة و مطارات تربط العالم. و لا ننسى العلاقات السالكة بين وسائل الإعلام و الطيران المدني و المعلومات المنسابة و في الوقت المناسب عند الكوارث و حوادث الطيران إذ نجد الحضور المستمر للناطق الرسمي الأستاذ/عبد الحافظ عبد الرحيم الذي يؤدي وظيفته بمهنية عاليه تقطع دابر الإشاعات و التأويلات التي يؤججها نقص المعلومات و الإلتفاف حول الحقائق . و رغم هذا الجهد و الرؤية الواضحة لإدارة هذا المرفق الإستراتيجي إلا أن كثرة حوادث الطائرات خاصة طائرات الشركات الخاصة تقتضي من هيئة الطيران المدني إعادة النظر في لوائحها ونظمها الرقابية والتفتيشية وضوابط الترخيص حتى لا تمتلئ الأجواء بطائرات تطير فتقع وسلامة الركاب والمستفيد من هذه الخدمات فوق كل اعتبار فالناقل الجوي ليس كالناقل البري الذي يمكن تفادي أعطاله و تقليل ضحايا حوادثه فهي كوارث لا تبقي و لا تذر إلا من رحم ربي بتدابير من عنده تعالى وجلت قدرته كما شهدنا في أكثر من حادثة . كما لا يمكن المجازفة بحياة الناس و الترخيص لطائرات لا تتوافر فيها مكونات السلامة و لا تتوافر لها قطع الغيار التشغيلية و الأساسية . و من جانب آخر على هيئة الطيران المدني إحكام الرقابة على خدمات شركات الطيران الكبيرة التي لها سفريات معتمدة لبلادنا إذ يلاحظ المسافرون أن خدمات هذه الشركات لخط الخرطوم أدنى من الخدمات التي تقدم لخطوط البلدان الأخرى و أعني بها الخدمات داخل الطائرات من وجبات و مشروبات و ترفيه و ضيافة و حتى نوع الطائرات المستخدمة إذ لا تحرص هذه الشركات على إستخدام الطائرات المتطورة ذات الكابينات الواسعة و وسائل الراحة من مقاعد وممرات و دورات المياه وشاشات العرض مثلما تحرص عليها في خطوط بلدان أخرى رغم أن هيئة الطيران المدني تمنح بعض هذه الشركات من سفريتين إلى ثلاث في اليوم الواحد و يستخدمها المسافرون السودانيون رغم قلة التقدير للراكب السوداني أرضاً و جواً و يدخل المسافرون السودانيون في مشادات و ملاسنات مع بعض هذه الشركات عند إلغاء سفرياتها أو تأخيرها عند المحطات الخارجية و يكون الراكب السوداني ضحية لعدم تطبيق الإتفاقات الوطنية و الإتفاقات الإقليمية أو إتفاقية وارسو و إتفاقية مونتريال الخاصة بالنقل الجوي على حالته. و جانب مهم يظهر في مواسم الحج و موسم الصيف هو عدم قدرة بعض شركات الطيران الخاصة على الوفاء بتوفير الطائرات لمن تعاقدت معهم على نقلهم أو أكدت لهم حجوزاتهم و لم تف بذلك كما حدث لركاب شركة خاصة خلال اليومين الماضيين بميناء القاهرة الجوي و قبلها بالخرطوم. د. هاشم الجاز http://www.rayaam.info/Raay_view.aspx?pid=1265&id=104884
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كابتن حجازي ..طائرة الخطوط الجوية السودانية photo (Re: سيف اليزل برعي البدوي)
|
Quote: كثيرون من الناس يقاومون اغراء النوم في اجتماع ممل أو خمول بعد الظهيرة، غير أن المشكلة أكثر على ما يبدو بين الطيارين وسائقي القطارات. واعترف نحو ربع طياري شركات الطيران، ونحو (23 %) من السائقين، الذين شملهم استطلاع أجرته المؤسسة الوطنية لأبحاث النوم، بأن النعاس يؤثر على أدائهم لوظائفهم مقابل (17%) من العاملين في مجالات غير مجال النقل. وقال حوالي( 20%) من الطيارين وسائقي القطارات إنهم ارتكبوا أخطاء جسيمة أثناء عملهم بسبب النعاس. كذلك، فإن عدد حوادث السيارات التي يتعرض لها الطيارون وسائقو القطارات بسبب النعاس عند قيادة سياراتهم، وهم في طريق ذهابهم أو عودتهم من العمل، أكبر ست مرات من الحوادث التي يتعرض لها غيرهم من العاملين. وقد يكون نظام عمل الطيارين وسائقي القطارات والسفر لفترات طويلة مصدرا لاضطراب النوم، شأنهم في ذلك شأن الأطباء والممرضات وغيرهم ممن يعملون على مدار اليوم.
|
| |
|
|
|
|
|
|
|