|
في ذكري مولدها النبيل
|
في ذكري مولدها المنير اهدي اليها العرفان و الامتنان و الشكر النبيل عبر رحلة العمر التي كنا و ما زلنا و سنظل (بإذن الحي القيوم ) شركاء فيها مع آخرين و تتداولنا الأيام (و ليس كل مرة بحنان ) كانت هي دائما جهة العطاء و التجرد والابتسام كانت دائما الجانب المشرق في كل حكاوينا وفي كل مشاويرنا و في اختلافنا و اتفاقنا و من يقول الكلمة الطيبة الأخيرة منجم العطاء و السماحة و الإحساس بالآخرين و تاج رأسي و مفخرتي نسألك لها يا كريم يا وهاب الصحة و العافية و راحة البال و ان تديم عليها نعمة القبول و حب الناس (وانا كمان)
|
|
|
|
|
|