بالامس اختطفوا الابن غازى الطيب ورفاقه من حركة قرفنا من موقف الشهداء
بإمدرمان. واليوم يتم أعتقال الصديقه أمنه مختار, زعيمة حزب الخضر, ورفاقها ورفيقاتها فى بورسودان. فى الحالتين كانت قضيه الشرق الحبيب, وقضيه الحريات واستعادة الديمقراطيه فى السودان المحرك الاساسى لسجناء وسجينات الضمير. الحريه لغازى, وامنه وكل سجناء الضمير فى غولاغ البشير مازالت االاستاذة/ امنة مختار ومن معها رهن الإعتقال بقسم الشرق الاوسط]
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة