|
رسالة نجلاء سيداحمد للجميع بمن فيهم جهاز الامن
|
في محادثة هاتفية قبل قلييل
وجدها اكثر تفاولا من كل الاوقات وعندما سالتها كان الرد
لان الحاجز قد انكسر وهو حاجز الخوف ( تناقشنا مرات عديدة كيف سيكون حال الصغار عند لحظة المداهمة)
ارجو ان تبلغ شكري لكل من يسال وكل من تضامن وانا بخير لكن كل ما تم الاستيلاء عليه من قبل جهاز الامن من فلاشات وكاميرات واجهزة كمبيوتر ليس به شئ مفبرك وانما احداث حقيقية اقوم بتصويرها ونشرها علي النت مباشرة ويمكنهم الحصول عليها من النت.
سالتها عن البنات وامين
فاجابت انهم بخير
الا ان امين بخاري ذي الخمسة سنوات نهض هاتفا سقطت سقطت يا كيزان وطير طير يا بشير
وعندما سالتها عن تصرف امين تحديدا عند حضور قوات الامن
اجابت امين احضر ماءا لاحد افراد الامن الذي رفض شرابها وشكر امين الا ان امين لم يقبل ذلك
وعند سواله اليوم لماذا قدمت له الماء يا امين؟ اجاب انه ضيف؟ ولماذا هتفت اليوم ولم تهتف امس؟ اجاب امين : كنت خائفا لكن لو جو الليلة ما حاخاف
واجابت نجلاء هذا لن يثنيني عن الوقوف مع المستضغفين ومع كشف الحقائق بل سيزيدني صلابة واصرارا لا يعرف التراخي
|
|
|
|
|
|
|
|
|