خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة ..

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-24-2024, 08:36 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-29-2011, 08:46 PM

Abdel Aati
<aAbdel Aati
تاريخ التسجيل: 06-13-2002
مجموع المشاركات: 33072

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. (Re: Abdel Aati)

    الاستاذ حيدر ابو القاسم :

    Quote: ربما سعدت الطغمة الحاكمة وزبانيتها بمقتل القائد خليل, لكنهم ربما لن يسعدوا كثيرا إذا ما نظروا مليا في مترتبات هذا الموت.

    فهو موت مع سبق الإصرار والترصد, وهو موت يعنى أن الإنقاذ تصر على مشروع القبضة الحديدية وعلى إسالة كل الدماء ثمنا لإستمرارها في الحكم. كما تصر على ذات نهجها القهري الإستعلائي وعلى طريقتها المعلومة في إدارة شئون البلاد غصبا وإرهابا وتمكينا ظلوم.

    لا أقول بأن كان في الإمكان إعتقال الراحل ومعيته, طالما رصدته أجهزة أمن دولة الإنقاذ وجيشها. فهم لا يزالون على قول البشير { ما دايرين أسير ولا جريح } بل هم يعتقدون أنهم يزفون خبرا مفرحا للناس, حين يعلنون للملأ أنهم قتلوا خليل.

    إنهم قوم أحاطوا أنفسهم بحزام الإنفصام الجرئ عن معشر أمتهم وعن خلقها الرفيع الذي لا يجعل لغير الموت مكانا غير الأسف وطلب الرحمة ... فإذا بهم يستعلون نبرة الموت في خضم تدافعهم السياسي الإستثنائي, ويحاولون إحالتها لمعزوفة فرح ... لن يكون, ويعضدون بها مسيرهم الذي سوف ينشطر فينفض, في يوم يرونه بعيدا ونراه قريبا.

    إغتيال خليل كارثة بكل المقاييس. فهو يعنى أن منطق { الرجالة } الذي إبتدره المشير البشير, لا يزال هو الدرب الذي تسلكه الإنقاذ. مع الإغفال العمدي والتجاوز القصدي لمشروع نيفاشا والدستور الإنتقالي, وما تبع ذلك من مشروعية إنتخابية تزعم الإنقاذ أنها فوزها العظيم.

    فيما هو فوز, وعلى علاته, كان حري بأن يضع الإنقاذ في مسار جديد, قوامه الواقعية والميل لسماع الآخر وإستيعابه في خضم العملية السياسية. فهذا كان حلم ومسعى العقلاء من أهل السودان, والذين يريدون بحق أن يتخثر مجرى الدماء وأن تطوى صفحة الحرب وأن تأخذ السياسة بلجام القياد.

    علما بأن مفضيات نيفاشا ومحلقاتها وتداعياتها, لم تكن لتشير لغير أننا فقط في بداية طريق جديد, والجديد فيه هو مضامين وآليات المعاملات السياسية لإدارة الدولة السودانية, دون أن يعنى ذلك أننا خلاص عبرنا وببراق المعجزة إلى سلام مبين وتراضي حفى وأن كل شئ على ما يرام.

    فقد كان مأمولا, أن يتم التعامل مع قضايا التمرد بروح الوفاق, ومع مشروع السلام بقلب زاهد نظيف, ومع تداعيات الحرب وذيولها ومخلفاتها بعزم وطني, يوحد أهل السودان ويضمهم في خاصرة عزة ويلحقهم بنيلهم وصحاريهم وغاباتهم ... بعد طول غربة دامية وإنقطاع مرير.

    لم يحدث الوفاق الكلي والإتفاق القطعي خلال نيفاشا وبعدها, لأن القائد الأعظم للتمرد { المشير البشير } هو الذي كان معني أيضا بتسيير قوافل السلام والوفاق الوطني. وهذا ما لم يصادف هوى في قلب من عاش وعلم فظائع البشير بين أهله وعشيرته ومنطقته. لهذا كان { موضوعيا } أن يتعثر الوصول إلى صيغة وطنية ضامة وشاملة لحقن الدماء ولإبتدار مسار سياسي ديمقراطي جديد. وكما أسلفت الذكر, فإن نيفاشا كانت فقط لأجل بداية سلمية جديدة, فإن من عنتهم نيفاشا براجح المخصصات السياسية والسلطوية, يتحملون بطبيعة الحال مآلات اليوم. والتي لا تعد بغير الشوم وبغير حروب تتجدد وتستفحل بمرور الزمن.

    لقد فشلت الإنقاذ في تحقيق وفاق وطني, لجشعها ولإصرارها المستمر على مشروع تمكينها السياسي والإقتصادي. وهي لهفة تنتمي إليهم تاريخيا, إذ هم الذين سطوا على السلطة بليل لأجل تحقيق حلمهم في التنفذ والتسلط على الناس. وهم الذين إختاروا أن يبقوا في السلطة بسائر أسباب العنف والتسلط والديكتاتورية وحكم الفرد. وهم الذين لم يأخذوا الإتفاقات المبرمة معهم مأخذ جد ومسرب عقل. لأن الطفح الآيدلوجي عندهم أكبر من أن تستوعبه مواعين الحداثة والمعاصرة. فقد كانت نيفاشا بالنسبة لهم إستراحة محارب لا غير. لينهضوا من جديد من أجل الحرب, ولتحقيق نصرهم الدنيوي المزعوم بإسم السماء.

    بل ... أعمتهم الآيدلوجيا عن الثقة في وافر حصاد يمكن أن ينالوه عبر العملية الديمقراطية. لكن, ولأن الديمقراطية متفاعلة ومستمرة وواعدة بالتغيير ما تحتمت ظروفه الموضوعية. فيما هم يرنون لسلطان أبدي غض النظر عن إختيار الناس وعن المتغيرات الآنية ذات الصلة بتحديد الإختيار, وتثنيته ... أو نقضه. فقل بهذا عزمهم وعزيمتهم لجهة التصالح مع الديمقراطية والإحتكام المستمر لمشروعيتها. ببساطة لأن عندهم مصدر أولى لتحقيق ذاتهم من خلال مشروعية السماء. وهي مشروعية آمنوا بها وإحتكروها ولن يكون بالساهل زحزحتهم عنها. فهي كل مرادهم ونافذ إرادتهم.

    لم أسمع أهل الإنقاذ ينشدون الديمقراطية أو يمجدونها في خطابهم السياسي. حتى بعد أن إمتثلوا لمدخلها عبر نيفاشا وبعد أن وقعوا على منهج التداول السلمي للسلطة. فإستعدادهم الفكري والنفسي أخفض من أن يبرح مجراه التاريخي. وأقل من أن يستجيب لضرورات الحوار الوطني. وأهمل بالطبع حتى للوطن وسلامه وبقاءه. فالأبقى عندهم هو الفكرة في مناخاتها ودواليها الدينية الآيدلوجية العضوض. دون أن يعنى ذلك أنهم الأفضل إيمانا والأحرى أخلاقا, إنما هو فقط سعيهم لأن يستطيلوا سياسيا ويستعرضوا إجتماعيا ويتربعوا إقتصاديا.

    وحيث لا يغير الله ما بقوم ... حتى يغيروا ما بأنفسهم.


    عاليه هو الخلفية التي أدارت من خلالها الإنقاذ قضايا الحرب في السودان. دون أن يكون السلام حاضرا في مخيلتهم السياسية. لأنهم لا يثقون في السلام ولا يريدونه. وصدقوني حتى وإن إنحسر لواء التمرد داخليا, فسوف تكون حربهم القادمة مع أمريكا, وحيث ينعمون أنفسهم بالمشهد الإيراني الحاضر. رغم إختلافهم الديني العميق مع إيران. لكنها وعلى أية حال جذوة المجابهة عندهم. ولكونها حرب بين الحق والباطل, فيما هم يمثلون الحق بإستمرار, وغيرهم هو الباطل بإستمرار كذلك.

    إذن ... فنحن في مواجهة قوى باطرة غير مؤتمنة على الوطن وليست معنية بأسباب وفاقه. فحربهم على خليل تفي بشواهد على ما زعمت. فلإنقاذ لم تأسف يوما على الحروب الأهلية التي أمطرت الوطن بسيل الضحايا وبغزير الدماء. والإنقاذ لم تأسف يوما على إصطراع أهل وطن واحد. والإنقاذ لم تحفى بأية مشروع سلمي ليجتاز عبره الوطن محن الحرب والتشرذم. والإنقاذ لم تتخذ من موت خليل مرفدا لأجل سلام مستحق. بل ظلت تدق طبول الحرب وتعد الناس منها بالمزيد.

    علما بأن إغتيال خليل, له مضاعفاته الجمة في مجمل المشهد السياسي السوداني الحاضر. فهو إغتيال يمثل عنصر تأليب مناطقي وإثني غير مقدور على التنبؤ بنتائجه, لكنها وخيمة في كل الأحوال. وإغتيال خليل يعنى العودة لمربع الحرب وبشكل مباشر, بذات منطق الرجالة المعهودة للمشير البشير. وإغتيال خليل يعنى المزيد من التفاصل والتشرذم لوطن وضعته الإنقاذ في خانة العد التنازلي. إذ فقدنا الجنوب بلا سبب وجيه, والآن تدور رحى الحرب في جهات أخر لتحقيق ذات المشهد الجنوبي المضنى, أو ما يعتمل في سياقه.

    بل أرى الإصطراع يؤذن بإصطفاف عرقي, يضع الهامش ممثلا في قبائل الزرقة في كفة, مقابل قبائل أهل البحر في الكفة الأخرى. والإنقاذ التى هيأت الظرف الموضوعي لهذه المقتلة المحتملة, لن تتوانى في السير على ركابها. لأن القضية عندهم ليست قضية وطن مهدود ومهدد بالضياع, إنما القضية عندهم هو صد القوى وكبح المؤثرات التى تهدد وجودهم في السلطة.

    والإنقاذ ما تزال تسدر في صلفها المعهود. ناسية أو متناسية أنهم فقط الحزب الحاكم بغير إذن أو مشروعية. وأن وجودهم السياسي والإجتماعي سوف ينحسر وكثيرا من أول ناشئة في الصراع المحتمل ضدهم. فالإنقاذ كما الحزب الوطني في مصر. بذات الإفتتان بالسلطة وذات الروح الإمبراطوية المتحلقة في سمواتها الخاصة والمجافية للواقع ولقلوب وعقول الناس. والإنقاذ كما اللجان الثورية في ليبيا وحيث إنتهت فقاعة الصابون بلا أثر على درب الثورة والتغيير الذي إختاره شعب ليبيا أن يكون.

    كما تغفل الإنقاذ في جبروتها المصطنع, أنها اليوم تجاور دولة وليد حاشدة بالإختلاف معها, هي دولة جنوب السودان وبواسع حدودها المشتركة مع السودان, وبتضافر كل معطيات التواجد القبلي والعسكري المشترك. كما أنها تجاور دولة إريتريا غير مأمونة المزاج ولا المسار, فعندهم { بشير آخر } ومولع بالحرب كذلك. فيمكنه فتح الجبهة الشرقية في أي وقت يرى. كما تغفل الإنقاذ أننا نجاور أعظم دولتين إرتادتا مشروع الربيع العربي بعنوة وإقتدار { مصر وليببا } وأن هذين الدولتين ما يزال يعتمل فيهما الشعور برفع الظلم في عموم حضوره الإنساني, وأنهما أقرب لوجدان سودان التغيير من التماهي في قلب ديكتاتور.

    والإنقاذ ربما تراهن على قوة أجهزتها الأمنية وخيالها الآيدلوجي, وربما تسكرها نشوة المحارق ضد خصومها في غرب السودان وجنوبه. وربما تعينها آلتها الإعلامية في تحشيد سياسي مؤقت لصفها. وربما لا يقوى ساعد المعارضة المسلحة اليوم على كسر شوكة الإنقاذ. لكن كل الدلائل تشير أن مستقبل الإنقاذ إلى ذهاب. فإن كانت الإنقاذ تسعى في السر لكسب رضا الغرب ولرفع العقوبات عنها. فإن خصوم الإنقاذ أقرب لوجدان الغرب فكريا وسياسا. وأنهم أقرب بذلك لإستحضار حلف الناتو ما دعا داعي. وأنهم ساروا طريقا وعرا وكلفا في كشف ديكتاتورية وقمعية نظام الإنقاذ, حتى أحالوه إلى كرسي الإتهام في الجنائية الدولية.... بالشواهد والبينات ... وحكاية ما دايرين أسير ولا جريح.

    فنحن أبناء الوطن السودان... الذي نحبه ونتمرغ في لدن الإنتماء إليه, ينبغي أن نحرس وطننا ونتكلف جهدنا لأن نظل ونكون. ينبغى وأن نتواصى على مشروع يحفظ لسوداننا وجوده وحضوره. ينبغي وأن نرفع حجب العزلة التى فرضتها الإنقاذ قسرا علينا. وأن نعترف لكل مواطن سوداني بحقه في مزاولة حياته وفي تحقيق هويته بأصالة وكرامة ودون جحد ولا نكران. فالمواطنة هي الحق الجوهري الذي نبدأ منه مشوار عافية السودان.

    فمعنا من أجل { إنتباهة مضادة } ... لوطن مستحق.


    ... ولي قدام


    مقتل د. خليل ... سيفتح أبواب الجحيم ... فلينتبه الغافلون
                  

العنوان الكاتب Date
خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Abdel Aati12-25-11, 05:30 PM
  Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Abdel Aati12-25-11, 05:50 PM
    Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. معاوية عبيد الصائم12-25-11, 06:01 PM
      Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. EL fahal Abdelatif12-25-11, 06:32 PM
        Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Abdlaziz Eisa12-25-11, 07:04 PM
          Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Abdel Aati12-26-11, 05:02 AM
        Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Abdel Aati12-26-11, 02:35 PM
      Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Abdel Aati12-26-11, 02:30 PM
        Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Abdel Aati12-26-11, 05:54 PM
          Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. أيزابيلا12-26-11, 07:11 PM
            Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Abdel Aati12-26-11, 09:37 PM
              Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. مني التجاني12-26-11, 11:38 PM
                Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Abdel Aati12-27-11, 03:32 AM
                  Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Tragie Mustafa12-27-11, 04:38 AM
                    Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Abdel Aati12-27-11, 08:21 PM
                      Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. صلاح جادات12-27-11, 11:28 PM
                        Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. AMNA MUKHTAR12-28-11, 00:05 AM
                          Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. قيقراوي12-28-11, 01:42 AM
                            Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Tragie Mustafa12-28-11, 03:43 AM
                              Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Abdel Aati12-28-11, 10:35 AM
                                Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Abdel Aati12-29-11, 05:05 PM
                                  Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Abdel Aati12-29-11, 05:17 PM
                                    Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Abdel Aati12-29-11, 05:23 PM
    Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. عمر عبد الله فضل المولى12-29-11, 05:25 PM
      Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Abdel Aati12-29-11, 05:32 PM
        Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Abdel Aati12-29-11, 05:38 PM
          Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Abdel Aati12-29-11, 05:43 PM
            Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Abdel Aati12-29-11, 05:48 PM
        Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. عمر عبد الله فضل المولى12-29-11, 06:09 PM
          Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Abdel Aati12-29-11, 08:09 PM
            Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Abdel Aati12-29-11, 08:12 PM
              Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Abdel Aati12-29-11, 08:24 PM
                Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Abdel Aati12-29-11, 08:33 PM
                  Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Abdel Aati12-29-11, 08:46 PM
                    Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Abdel Aati12-29-11, 09:04 PM
                      Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. عبدالمجيد صالح12-30-11, 01:31 AM
                        Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Abdel Aati12-30-11, 08:06 PM
                          Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Abdel Aati12-30-11, 08:19 PM
                            Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Abdel Aati12-30-11, 08:32 PM
                              Re: خليل ابراهيم : حياة عاصفة ونهاية مُشرِّفة .. Abdel Aati12-30-11, 11:50 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de