|
تكفيريو السودان خسروا جولتين
|
الاولي عند هدم ضريح الشيخ ادريس ابوفركة والثانية بتكفير امام الانصار الصادق المهدي ففي الاولي كانت هبة مليونية انتصرت لعموم اهل التصوف في السودان ولكن النهج الصوفي القائم علي التسامح مد حبال الصبر التي تعود ان يمدها وفي الثانية اثيرت حفيظة الانصار الذين ارادوا الانتقام بايديهم ولكن الامام نصحهم لان التكفيريين يغردون خارج السرب واي نقاش فقهي سيبين لهم كم هم مخطئيين
|
|
|
|
|
|