|
الحروب السردية
|
من نعم الاسافير انها جعلت التفاعل ممكنا وبشكل سريع. سبق لي ان اوردت مقالا نقلا عن الصحافة ، بعنوان بشرى الفاضل كاتب نكتة. تكالب على من تكالب، وعندما اكد مصطفى مدثر ذلك، بالرغم من انني انطلق من منطلق مختلف، في ما يخص انه كاتب نكتة، تكالبت علي تماضر ، وقد صمتت عندما قال بذلك م.م.اي مصطفى مدثر. وتكالب علي ع.ع.الفكي ، لسبب لا اعرف مصدره، ربما لتاكيد شيئ ما . مع العلم ان بشرى الفاضل والفيا تكالبا علينا، ولم يفتح الله عليه بكلمة واحدة، وقد قلت بذلك من قبل. هذا شكل من الجبن الاسفيري. وشكل من استجداء التقدير الاجتماعي ، على حسابي، باعتباري لا اعرف قيمة بشرى. وسبق ل ع. ع. الفكي ، في لا هوت الوردة، ان قال بما يمكن ان يفسر انه تفسير خاطئ، وانه يزعم لنفسه البراءة . هذا لعب في غير محله. وبعد دا كل زول يخوض حروبه بشكل فردي. و حتى الذين انساقوا وراء كلام لطيف الخاطئ ، آثروا الصمت ، و تركوا بشرى وحيدا في قبضة م.م. محبتي المشاء وسنعود للحروب السردية
|
|
|
|
|
|