الفاتح جبرا .. في ذمة الله
نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب د. الفاتح يوسف جبرا فى رحمه الله
|
Re: وداعا جاك دريدا (Re: Agab Alfaya)
|
قبل أن أستأنف كلامي أعلاه في " مذهب التفكيك " أودُّ أن أشير الى ثلاث نقاط . و هنَّ نقاط مهمة في فهم كتب دريدا. (1) تعتمد فلسفة دريدا على قراءة نصوص في الفكر [الغربي] . و هذه النصوص تختلف مجالاتها . لكن عند دريدا هذا الاختلاف لا يطعن في صحة القراءة . فهو أمام نصوص يقرأها ، بيدين ، يدٍ على إقامة مذهبه الفلسفي نفسه و يدٍ أخرى في تتبع ذلك [الأثر] من تلك النصوص . و هو الأثر الذي يمتد منذ أفلاطون . في هذا الأثر يكتشف دريدا سيطرة التفكير (الميتافيزيقي) في الفكر الغربي . و من ثمَّ تصبح الإواليات الأساسية في مذهب التفكيك هو تفكيك أن نفكر تفكيرا ميتافيزيقيا .
هذه النقطة تقودنا الى شيئين : أولاَ ، أنَّ الفلسفة لم تعد خاضعة للتأمُّـل المطلق المتسامي . فلا شيء خارج النصوص . بالجملة لايوجد تفكير خارج النصوص . و لايمكن لنص أن يتشكَّـل خارج النصوص الأخرى . هذه الشبكة (النصوصية) ، إن صحَّت النسبة لغويا ، هي التي يصيغ في ضوئها دريدا مصطلحاته و مفاهيمه . و إن لم نضع في بالنا هذا الاطار النظري أو بعبارة أدق ( مبدأ النظر عند دريدا ) سوف نقرأ ما يقوله ليس ارتباطاً بهذه [الشبكة النصوصية] و إنما ارتباطاً بمفاهيم قديمة أولها كل شيء في التفكير قائم على الاطلاق . أو ارتباطاً بمفاهيم حديثة أولها كل شيء في التفكير قائم على البنية . و هذان الارتباطان هما اللذان يجعلان بعض المثقفين الغربيين أن يقولوا بصعوبة كتب دريدا. و بعض المثقفين العرب أن يشرحونه بما لم يقل و لم يكن في مظانِّه : كأن يفهموا (الكتابة) التي يشير لها دريدا حصراً على الكتابة الإبداعية .
ثانياً ، أنَّ قراءة دريدا للنصوص يمكن أن نطلق عليها ( قراءة التكريس ) . فهو يقرأ ، على سبيل المثال لا الحصر ، هيجل و نيتشه و هوسرل و هيدجر في مجال الفلسفة . و سوسير و روسو في كتابه أصل اللغات و دائرة جنيف اللغوية في مجال علم اللغة . و فرويد في مجال علم النفس . و بيرس في مجال المنطق . و على اختلاف هذه المجالات يكرِّس دريدا نفسه لبيان استراتيجة ذلك [الأثر] في (الشبكة النصوصية) شبكةً تمثل كيفية التفكير الغربي . و من هذا الموقع جاء التفكير في أمر (الكتابة النصوصية) في مقابل (الكتابة الصوتية) التي هي نظام خارجي برَّاني للنظام الداخلي الجواني ألا و هو الصوت اللغوي < اللغة في الدائرة الكلامية > . تقودنا هذه النقطة الأولى إلى القول بأنَّ دريدا لا تصلح معه مسألة التأثير بمن سبقه من الفلاسفة . لأن قراءة التكريس قائمة على قراءة تحليل و تأمل في الشبكة النصوصية و ليست هي بقراءة اقتباسات لإعادة ضمان ما يكتب . لأن المشروع هو مشروع الفكر الناقد لمن سبقه . يمكننا القول في هذه النقطة أنَّ عمل التفكيك عند دريدا أقل سلباً تجاه الميتافيزيقا من مفهومي " التحطيم " و " المسار العكسي " عند هيدجر و نيتشه . لأن هناك مفاهيم أساسية في الميتافيزيقا لا يمكن حذفها أو إزاحتها أو تحطيمها أو تسييرها عكساً .
(2) لا يعني " مذهب التفكيك " ، بكل بساطة ، أن يعيِّن الحدود البنيوية للميتافيزيقا و يقول لك هذه هي على وجه التحديد . هذا ليس عمله . إنما عمله مشغول دائماً بالكشف عن مفارقات و تناقضات في مصادر نظام التفكير الميتافيزيقي و في محاوره الأساسية . و لطبيعة هذا العمل أود أن أشير الي النقطة الثانية و هي المعنية بأسلوب البحث نفسه عند دريدا. و نتذكر ، في هذه الحال ، أسلوب مشروع التفكير الناقد . فأسلوبه يمكن أن أطلق عليه [ أسلوب التذييل ] .
فطريقة نحت المصطلح و استخدام العبارات عند دريدا طريقة قائمة على "التذييل" فما معنى التذييل ؟ . التذييل هو أن تذيِّـل المصطلح أو العبارة بالبحث الآيتمولوجي أو عن طريق (مداورة) الدال . و هذه المداورة مفهومة خطأ في الثقافة العربية بوساطة العبارة المضلِّلة : اللعب بالكلمات . فمداورة الدال ليست لعباً بالكلمات . لأن المصطلح له شغله في الدال نفسه . فمصطلح هيدجر على سبيل المثال لا تستطيع إلاَّ أن تعرِّبه قائلاً (الدازاين) و لاتستطيع أن تترجمه الى العربية . و ما على المترجم في هذه الحال إلاَّ أن يضيف هامشاً يبرز فيه مداورة هذا الدال في اللغة الألمانية . و الأمر نفسه يصلح عند دريدا في (differance ) التي لايعدها مصطلحاً أو عبارة أو مفهوماً . و هو عنوان المحاضرة التي قدَّمها دريدا عام 1968 م في الجمعية الفرنسية الفلسفية . ففيه سمة عالية في مداورة الدال يزيد من محقها إذا تُرجم الى (الفرق أو الاختلاف) في العربية . لذلك أفضل أن نعربه الى (الديفرانس). اقترح عليَّ الصديق محمد خلف في بداية اطلاعنا على هذه المحاضرة في الخرطوم عام 1983 م العبارة العربية (الفرغ) ما إذا كانت موفية لتغطية هذه المداورة أم لا . و ذلك بدلاً من (الفرق) . تنازل منها مؤخراً محمد خلف و ارتضى تعريب الكلمة .
كيف كانت هذه المداورة عند دريدا في هذا المصطلح؟ . هذا السؤال سنرجئه بعد الكلام عن اتهام دريدا لسوسير في أمر الكتابة لماذا لم تكن نظاماً جوانياً ؟ .
عندنا ملاحظة في هذه النقطة لأن دريدا و بارت و فوكو و لاكان كلهم يشتغلون بهذه المداورة الدالية ، فهل التفكير الذي لا لغة له عليه أن ينحصر في لغة المفكر؟. فمثلاً حين يتكلم بارت عن جمع النص و أنَّ النص (يقصد النص الادبي) لا بداية له أو نهاية يعتمد على آيتمولوجيا الكلمة في لغته التي تعني (النسج) فالنص مجموعة من الخيوط ، بل هو مجموعة من الأصوات ، فبأي خيط دخلت تدخل . بينما آيتمولوجيا الكلمة في العربية (رفع) . فالآيتمولوجيا في الفرنسية و الإنجليزية معنيَّـة بالتشكُّـل (أي : تشكُّـل النص) و في العربية إذا اتجهت هذا الاتجاه الآيتمولوجي - كما فعلت في دراسة سابقة عام1986 - فتعني إنتاج النص و ليس تشكله . و في هذه الحال النص مرفوع من اللغة الي الكتابة بالآيتمولوجيا في اللغة العربية . و هذا الشيء لم يفكر فيه بالطبع بارت . ناتي الى سؤالنا : هل مداورة الدال التي يسبغها الفكر في [الغرب] هي مداورة خاصة بهذا الفكر و في لغته ؟ . بصورة أخرى : لماذا يحصر هؤلاء المفكرون أدوات التفكير في لغتهم ؟ .
يقودنا هذا السؤال الي النقطة الثالثة . و هو قياد لطيف علينا أن ننصفه باستعانة الصبر . (3) أصبح " التفكير " كما أشرنا في النقطة الأولى لا يخرج ممَّا أطلقنا عليه عبارة [ الشبكة النصوصية ]. و هذا التفكير يسير بطبيعة الحال مسارين: المسار الإنتاجي في صياغة المفاهيم و الإفادات و هي التي تشكِّل حركة الخطاب في تلك الشبكة (في مختلف المجالات) . و المسار التفسيري في صياغة نقد المفاهيم و الإفادات و هي التي تشكِّل حركة الميتاخطاب (قيد منهج معيَّن) . عندنا ، الآن ، الإنتاج و التفسير . و سوف أوضحهما في هذا المثال . هبه [ س] مثلاً يتحدث حديثاً هو ( ص ). و ( ص ) تنقد موقفاً معيناً هو( ك ). فإنَّ (ص) ، عند التمحيص و التدقيق ( تنتج ) ، لا وعياً من [ س] ، القواسم المشتركة مع ( ك) . لذلك يقال أنَّ (ص) و (ك) في موقع خطاب واحد بالرُّغم من المقدمات المختلفة بينهما . فالتفسير و الإنتاج في الشبكة النصوصية ليس مثلهما في اللغة . فأنا كمتكلم (أنتج) صوت السين ؛ فيأتي (المفسر) و يقول هو صوت مهموس . لذلك فمفهوم عبارة الشبكة في قولنا [ الشبكة النصوصية ] مناسب في تقاطعاته لحركتي الإنتاج و التفسير .
فالمفكر حين يداور عبارةً ما في لغته في مستواها الصوتي و المورفولوجي و الآيتمولوجي ، ففي الظاهر يريد أن يرتفع بالعبارة من المفهوم المبتذل في الاستعمال اللغوي (حركتا الإنتاج و التفسير في اللغة ) . و في الباطن إنما يريد المفكر أن يخصص العبارة في حركتي الإنتاج و التفسير في الشبكة النصوصية. أما القاسم المشترك بين ذلك (المبتذل) في اللغة و هذا (المخصص) في الشبكة النصوصية هو [اللاوعي] في اللغة نظاماً من العلامات تنتجها [الجماعة] و ليس الفرد .
لهذه الأسباب تبقى (مداورة الدال) ليست لعباً بالكلمات ؛ إنما هي الوعي التام بحركة تلك الشبكة النصوصية .
أودُّ أن أشير بعد هذه النقاط الثلاث : (الشبكة النصوصية) و (قراءة التكريس) و ( مداورة الدال) إلى أنَّ هذه الملاحظات هي ملاحظات تمهيدية تساعد على ترتيب الدخول في كتب دريدا. و أقول إضافةً إلى ذلك ، مزيداُ لهذا الترتيب ، أنَّ محاضرة الديفرانس عام 1968م هي الحد الفاصل عند دريدا بين التمهيد لمذهب التفكيك الذي فعله في قراءة هوسرل (من أوائل كتب دريدا ترجمته لهوسرل : أصل الهندسة و كتابة مقدمة طويلة له ) و بين علم الكتابة و هو الأم في مذهب التفكيك. و يعد دريدا الكتب الثلاثة : الكلام و الظاهرة و في علم الكتابة و الكتابة و الفرق كتب يرتبط بعضها ببعض . أما القاريء الذي يود شرح المفاهيم الأساسية لدريدا فليتجه إلى دريدا نفسه في المقابلات الثلاث معه المجموعة في كتاب بعنوان Positions الصادر عام1972م و ترجمته الانجليزية عام1982م
فالأشياء (حتى لا نقول المصطلحات أو المفاهيم ) الأساسية عند دريدا هنَّ: الديفرانس و الأثر و التماسف و الكتابة و المداورة المنتظمة للفروق و الاستدلال تمايزاً من الدلالة اللغوية . و كلها أشياء ترتبط كما هو ملاحظ بالشبكة النصوصية لذلك يبقى المعوَّل عليه في الفهم هذه الظاهرة النصوصية. أما المفاهيم الفلسفية السابقة مثل : الميتافيزيقا و مركزية اللوجوس و التمثل النصي و المدلول الترانسدنتالي و العلة و المعلول و الحضور و الوجود و الانطولوجيا فهي المفاهيم التي حقق فيها دريدا و أضاف لبعضهن مفاهيم جديدة
سأتناول مذهب التفكيك في شيئين : الكتابة في مناقشته لدي سوسير ، و الديفرانس كشيء نظري . أما الجهة الأخرى في التفكيك و هي جهة الانطولوجيا جهة هيدجر و جهة الظاهرة جهة هوسرل فهما الجهتان اللتان سوف لن أتناولهما هنا بالإضافة الي علم العلامات عند دريدا .
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 02:45 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:20 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | سجيمان | 10-09-04, 03:26 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:23 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | Nagat Mohamed Ali | 10-09-04, 03:48 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:49 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:51 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:55 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 04:00 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 04:04 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | عشة بت فاطنة | 10-10-04, 06:39 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | عشة بت فاطنة | 10-10-04, 06:50 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | AttaAli | 10-10-04, 07:14 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | Sinnary | 10-10-04, 08:27 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | عشة بت فاطنة | 10-10-04, 10:35 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:44 PM |
صبحي حديدي:بين جاك دريدا وتفكيك الزرقاوي | osama elkhawad | 10-11-04, 03:47 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:51 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:53 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:56 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:01 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:03 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:06 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:07 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:10 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:14 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:17 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:19 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:27 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | Abomihyar | 10-11-04, 04:33 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:37 PM |
جاك دريدا:الدين في عالمنا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:40 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:47 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 05:00 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 05:03 PM |
وداعا جاك دريدا ومفهوم "المغفرة" | osama elkhawad | 10-11-04, 05:08 PM |
نظريات التلقي وتحليل الخطاب ومابعد الحداثة | osama elkhawad | 10-11-04, 05:17 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-12-04, 09:07 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-12-04, 09:09 AM |
محاولة لمقاربة ابن عربي في ضوء ما بعد الحداثة | osama elkhawad | 10-12-04, 09:16 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-12-04, 09:28 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | malamih | 10-12-04, 11:18 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-13-04, 08:12 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | Safa Fagiri | 10-13-04, 08:53 AM |
وجهة نظر اسلامية حول المعرفة في سياق الحداثة | osama elkhawad | 10-13-04, 10:52 AM |
وجهة نظر اسلامية حول ما بعد الحداثة-نقلا عن "اسلامأونلاين" | osama elkhawad | 10-13-04, 10:58 AM |
Re: وجهة نظر اسلامية حول ما بعد الحداثة-نقلا عن "اسلامأونلاين" | تراث | 10-13-04, 01:29 PM |
عن هابرماس بالعربية | osama elkhawad | 10-13-04, 05:42 PM |
من الحداثة وخطابها السياسي لهابرماس-تحدي الاصولية | osama elkhawad | 10-13-04, 05:55 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 05:58 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:00 AM |
هابرماس ومفهوم التواصل | osama elkhawad | 10-14-04, 06:04 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:17 AM |
هابرماس وبوش | osama elkhawad | 10-14-04, 06:20 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | Yasir Elsharif | 10-14-04, 06:29 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:35 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:38 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:43 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:45 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:48 AM |
محاضرة لهايدجر | osama elkhawad | 10-14-04, 07:04 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | abdalla BABIKER | 10-14-04, 08:10 AM |
رمضان كريم يا عبدالله | osama elkhawad | 10-14-04, 12:00 PM |
مقالة كانط حول الانوار | osama elkhawad | 10-14-04, 12:04 PM |
فوكو يقارب سؤال "ما هي الأنوار" | osama elkhawad | 10-14-04, 12:08 PM |
هايدجر والاختلاف | osama elkhawad | 10-14-04, 12:21 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 12:26 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 12:38 PM |
هابرماس يجيب عن سؤال "ما هو الارهاب؟" | osama elkhawad | 10-14-04, 12:51 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 12:56 PM |
اكاديمي عربي يحكي عن علاقته بأفكار دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 01:02 PM |
دريدا ونقد الميتافيزيقا الغربية | osama elkhawad | 10-14-04, 01:14 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 03:16 PM |
حقل فوكو "الجزء الاول" | osama elkhawad | 10-14-04, 03:20 PM |
حقل فوكو "الجزء الثاني" | osama elkhawad | 10-14-04, 03:49 PM |
عرض للكتاب الذي سرق منه "الفيا" | osama elkhawad | 10-14-04, 03:58 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 10:55 PM |
المسرح العربي بين الحداثة وما بعدها | osama elkhawad | 10-15-04, 08:36 AM |
الحداثة المنقوصة لهشام جعيط | osama elkhawad | 10-15-04, 08:39 AM |
الحداثة والأزمنة العربية الحديثة | osama elkhawad | 10-15-04, 08:42 AM |
الخلط بين الحداثة و التجدد | osama elkhawad | 10-15-04, 08:46 AM |
رأي اسلامي:الحداثة باعتبارها فتنة وباطلا | osama elkhawad | 10-15-04, 08:53 AM |
حوار مع المغربي بلقريز يتحدث فيه عن الحداثة والتحديث | osama elkhawad | 10-15-04, 08:58 AM |
اعلان موت الحداثة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ | osama elkhawad | 10-15-04, 09:05 AM |
الأسرة" بين الحداثة الغربية.. والرؤية الإسلامية..(1) | osama elkhawad | 10-15-04, 09:10 AM |
الأسرة" بين الحداثة الغربية.. والرؤية الإسلامية...(2 | osama elkhawad | 10-15-04, 09:13 AM |
الحداثة والتباين والغربنة | osama elkhawad | 10-15-04, 02:11 PM |
تناقضات الحداثة العربية و تعريفاتها المختلفة | osama elkhawad | 10-15-04, 02:16 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-15-04, 04:59 PM |
رأي اسلامي:سقوط الحداثة | osama elkhawad | 10-15-04, 05:12 PM |
رأي اسلامي حول الحداثة | osama elkhawad | 10-15-04, 05:31 PM |
في نقد الحداثة الكومبرادورية- محسين الدموس (*) | osama elkhawad | 10-15-04, 05:41 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الأول | osama elkhawad | 10-15-04, 05:53 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الثاني | osama elkhawad | 10-15-04, 05:59 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الثالث | osama elkhawad | 10-15-04, 06:09 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّاالجزء الرابع والأخير | osama elkhawad | 10-15-04, 06:15 PM |
رأي اسلامي يرفض العولمة ويربطها بالحداثة وما بعدها | osama elkhawad | 10-15-04, 06:23 PM |
الإسلام في مواجهة الحداثة الشاملة | osama elkhawad | 10-15-04, 07:57 PM |
صبيانية الحداثة وعبثها وربطها بالفساد والجنس والمخدرات | osama elkhawad | 10-15-04, 08:04 PM |
راي حول وجود نماذج للحداثة غير النموذج الغربي | osama elkhawad | 10-15-04, 08:20 PM |
رؤية توفيقية للعلاقة بين الاسلام والحداثةمن كاتب ايراني | osama elkhawad | 10-15-04, 08:37 PM |
|
|
|