|
الغذامي وأدونيس و صراع الحداثة - الشعر والتاريخ..مَن يوثق للآخر ??? (Re: osama elkhawad)
|
- ناظم عودة
يعتمد الغذامي في ما يقرره بشأن الحداثة العربية علي (الشعر) بوصفه وثيقة تاريخية وفكرية صالحة لتكوين صورة حكم نقدي قيمي علي مرحلة ثقافية وفكرية ذات امتداد زماني وذات تنوع في شكل الخطاب وفي مضمونه. ولم يكن ذلك ممكناً من الناحية المنهجية، لأن الشعر لا يصحّ أن يكون وثيقة علي التاريخ بل التاريخ يصحّ أن يكون وثيقة علي الشعر.
في مستهل كتابه: النقد الثقافي، يتساءل الدكتور عبدالله الغذامي: هل الحداثة العربية حداثة رجعية؟(1). وبعد أن يمضي بالبحث قدماً يقرر: ليس الجمالي إلا غطاء تتقنع به الأنساق لتمرر هيمنتها علي الذائقة العامة متوسلة بحراسها الفحول وأدونيس من أبرزهم ولا شك(2). وما يُستصفي من فرضية الغذامي في النقد الثقافي هو أنّ ثمة أنساقاً ثقافية حاملة عيوباً تحتال بوسيلة ما حتي تتحجب بها وتخفي عيوبها، وليس (الجمالي) سوي أحد تلك الأقنعة الزائفة التي تتقنع بها الأنساق بغية الإخفاء، وبمقتضي هذا المستصفي سيعدّ الغذامي كلّ دعاوي أدونيس في الحداثة... خطاباً لفظياً لا يؤدي إلا إلي مزيد من النسقية الرجعية (3) ويتزامن ذلك كله ومحاولة الغذامي أن يكشف الخلل في الخطاب النقدي، فيقرر أن ما يتراءي لنا جمالياً وحداثياً في مقياس الدرس الأدبي هو رجعي ونسقي في مقياس النقد الثقافي (4) وبعد ذلك سيكون الشعر هو المسؤول عن شعرنة الذات وشعرنة القيم (5). وبعد هذا التقرير لا يمكن النظر إلي أفكار الدكتور عبد الله الغذامي بشأن أدونيس وبشأن الحداثة علي أنها أفكار نقدية محضة لمشروع الحداثة العربية في الشعر، وإنما الأمر يتعلق بقضية مزدوجة يسعي الغذامي إلي بسطها من خلال ما طرحه من فرضيات تتعلق بالنقد الأدبي بوصفه منهجاً، وبالحداثة بوصفها مشروعاً للتجديد.
والقضية متلازمة في عرفه وفي دأبه الأخير لإعادة النظر في الأصول الفكرية التي توجه عمل المنهج في النقد بعامة، وإذا ما أردنا أن نعرف ما يختبئ ثقافياً خلف إعلان الغذامي رجعية الحداثة العربية ورجعية أدونيس ونزار قباني وغيرهما من الشعراء ينبغي علينا أن نلمّ بالسيرة النقدية للغذامي وبالتحولات التي طرأت علي كتابته النقدية منذ منتصف الثمانينيات حتي مشروعه الأخير الذي أطلق عليه: النقد الثقافي، وتلك مسألة أخري نناقشها لاحقاً في إطار الحديث عن منهج الغذامي في النقد الثقافي. إنّ الاقتباسات الأربعة الآنفة يمكن إجمالها في أربع قضايا أساسية تتفرع إلي قضايا أخري:
1 ــ رجعية الحداثة العربية. 2 ــ الجمالي بوصفه قناعاً نسقياً. 3 ــ لفظية الحداثة الأدونيسية ورجعيتها النسقية. 4 ــ شعرنة الذات وشعرنة القيم.
يعتمد الغذامي في ما يقرره بشأن الحداثة العربية علي (الشعر) بوصفه وثيقة تاريخية وفكرية صالحة لتكوين صورة حكم نقدي قيمي علي مرحلة ثقافية وفكرية ذات امتداد زماني وذات تنوع في شكل الخطاب وفي مضمونه. ولم يكن ذلك ممكناً من الناحية المنهجية، لأن الشعر لا يصحّ أن يكون وثيقة علي التاريخ بل التاريخ يصحّ أن يكون وثيقة علي الشعر. وبشأن هذا التساؤل المركزي الأول الذي ما يلبث الغذامي يردده في أكثر من موضع في كتاباته النقدية، يمكن القول إنّ مشروع الحداثة العربية ينطوي علي أربعة جوانب:
ــ الأول، فكري، يتعلق بمنظومة الأفكار الجديدة التي تتمتع بخواص التفرد والتمرد والتجاوز والغرابة وزحزحة منطق اليقينيات، علي النحو الذي حدث مع متنوري النهضة العربية حينما واجهوا أفكار دارون واوغست كونت وديكارت وسبينوزا وماركس ونيتشه وسيمون وآخرين، وكان متنورو النهضة يهدفون إلي أن يجعلوا العقل يتطور بتطور المعقولات والمحسوسات، ولا ريب في أن هؤلاء المفكرين يتفقون في شيء أساسي وهو مناهضة الركود العقلي في النظر إلي الأشياء وفي تفسيرها، ومناهضة منطق التقليد. وانتقلت هذه المناهضة إلي المفكرين والإصلاحيين العرب، فقد التفت الشيخ محمد عبدة لفتة نابهة حينما قارن بين عالم الإسلام (الشرق) وعالم المسيحية (الغرب) مقارنة تبين حركة العقل الشرقي والعقل الغربي في التطورات المادية والتاريخية التي حدثت منذ ظهور الإسلام، فهو يري، مثلاً، أنّ الديانة المسيحية بنيت علي المسالمة والمياسرة في كل شيء (6) أما الديانة الإسلامية فقد وضع أساسها علي طلب الغلبة والشوكة والافتتاح والعدة ورفض كل قانون يخالف شريعتها ونبذ كل سلطة لا يكون القائم بها صاحب الولاية علي تنفيذ أحكامها، والناظر في أصول هذه الديانة ومن يقرأ سورة من كتابها المنزل يحكم حكماً لا ريبة فيه بأن المعتقدين بها لا بد أن يكونوا أول ملة حربية في العالم، وأن يسبقوا جميع الملل إلي اختراع الآلات القاتلة وإتقان العلوم العسكرية.. (7) لكن الأمر معكوس كما يري الشيخ، فالأمم المسالمة تحولت إلي أمم حربية أنشأت صناعات راقية واتجهت إلي استعمار الشعوب، والأمم الحربية التي كانت راقية الصناعة (وهو يضرب مثلاً بمحمود الغزنوي الذي استعمل المدافع في حربه ضد الهند وأدخل إليها الإسلام في الوقت الذي كان الغرب لا يعرف شيئاً عن صناعة المدافع) أصبحت لا تعرف شيئاً عنها في العصر الحديث،( ولا يترك الشيخ محمد عبدة ذلك دون ذكر للمسببات، فهو يرد تلك الصحوة الصناعية إلي الصراع الذي دار بين الأباطرة الرومان والمسيحية فانفسح لهم مجال الفكر... وكانت براعتهم في الفن العسكري واختراع آلات الحرب والدفاع مساوقة لبراعتهم في سائر الفنون (9)، أما المسلمون فبعد أن نالوا في نشأة دينهم ما نالوا، وأخذوا عن كل كمال حربي حظاً، وضربوا في كل فخار عسكري بسهم... ظهر فيهم أقوام بلباس الدين وأبدعوا فيه، وخلطوا بأصوله ما ليس منها، فانتشرت بينهم قواعد الجبر، وضربت في الأذهان حتي اخترقتها، وامتزجت بالنفوس حتي أمسكت بعنانها عن الأعمال (10).
ــ الثاني، نظري، يتعلق باستيعاب النظرية والوقوف عند بعض معضلاتها، ومن ثم محاولة الطرح النظري الخاص، علي النحو الذي جسدته كتابات طه حسين وسلامة موسي ومحمد مندور وعباس محمود العقاد ومحمود أمين العالم وعبد العظيم أنيس ومحمد النويهي ونازك الملائكة (الناقدة) وحسين مروة وغالي شكري وآخرين. ونحن هنا أمام تنوع نظري يشمل المنهج التاريخي المعدل بفرضيات (ديكارت) العقلانية، أو المنهج التاريخي المعدل بفرضيات (لانسون) التي تلح علي إبراز الجانب الروحي القومي، أو المنهج القائم علي توجهات أيديولوجية اشتراكية وماركسية، أو المنهج الذي انبهر بفرضيات فرويد التي أسست علماً لتأويل العالم اللاشعوري المتجسد في السلوك الإنساني، أو المنهج الذي يمكن تسميته بالمنهج (الفيلولوجي) القائم علي تفسيرات لغوية حسب. وعلي ذلك فنحن أمام حداثات نقدية مختلفة لا يمكن تنميطها في نمط واحد. وتوضح لنا معرفة ذلك الاختلاف رؤية أدق في توصيف الجانب الرجعي في مشروع الحداثة العربية، وهنا يكمن اعتراضي علي مسعي الدكتور الغذامي إلي تنميط نماذج الحداثة والنظر إليها نظرة واحدة محصورة في أدونيس وحده.
ــ الثالث، مادي، يتعلق بعملية تحديث المجتمع العربي من النواحي المادية والتقنية.
ــ الرابع، جمالي، يتعلق بتحديث الوسائل والأشكال الفنية للتعبير عن عالم الروح، علي النحو الذي جسّده السياب ونازك والبياتي والحيدري في حركة الشعر الحر في العراق. وعلينا أن نقرّ هنا أن ذلك لم يحدث دونما موطئات، كمحاولات علي أحمد باكثير ومحاولات لويس عوض في بلوتولاند، ودونما أصول تراثية أيضاً، كالمحاولات التي تقرن حركة الشعر الحر بشعر البند. بين انطون فرح ومحمد عبدة
وقد أوجدت هذه الجوانب الأربعة مجالاً للتصادم بين القديم والحديث، علي النحو الذي جري بين أنطون فرح ومحمد عبدة، أو بين أنطون فرح وجمال الدين الأفغاني، وما تمخض عن هذا الحوار من ولادة مفاهيم وأفكار جديدة بشأن علاقة الدين بالسلطة أو الديمقراطية والحكم أو التوجه العلماني أو العدالة أو الحقوق الفردية. وقد تمخض ذلك الحوار بين السلفيين والليبراليين عن رؤية جديدة للواقع وللفكر تعطي دفعاً للحياة إلي الأمام، لا يمكن وصفها بالرجعية. وكذلك تساؤلات طه حسين بشأن اليقينيات المنهجية في دراسة الأدب الجاهلي وما دار بينه وبين التيار السلفي من جدال قد أحدثت انعطافاً في طبيعة الدراسات الأدبية، علي الرغم مما قيل بشأنهما (أنطون فرح وطه حسين). وهذا هو قانون الأفكار الجديدة بعضها يثير أسئلة وبعضها يؤسس وبعضها يندثر. ولم تكن حركة الشعر الحر في العراق أقلّ جلبة فقد تألب الشعراء والنقاد والمثقفون العراقيون والعرب ضد هذه الحركة التجديدية، لكنها لم تكن حركة طارئة بل حركة تعي مكمن الأزمة في القصيدة العربية، وقد ترك ذلك الوعي وتكريسه شعرياً آثاراً في تاريخ الشعر العربي لا يمكن تقليل شأنها. وبعد ذلك يصبح من التعميم اللامنهجي القول برجعية الحداثة العربية. ولكن الغذامي ينظر إلي الحداثة العربية من منظور شعرية أدونيس حسب، ومن اجتزاءات مختزلة تتمحور في حديثه عن الأنا الأدونيسية بتضخماتها المسرفة بالتعالي الأسطوري في تفرد هذه الذات وتميزها الخرافي، فهي تري ذاتها بأنها: أنا العالم مكتوباً، وأنا المعني، وأنا الموت، وأنا سماء وأتكلم لغة الأرض، وأنا التموج، وأنا النور، وأنا الأشكال كلها، وأنا الداعية والحجة (11) ويشعر الغذامي بالحرج حين يلتفت إلي نفسه فيجدها تحاكم المتخيل محاكمة عقلية صارمة شبيهة بمحاكمة السوفسطائيين من لدن سقراط، فما كان تهويماً بلاغياً في نظر سقراط تحوّل إلي مبادئ براجماتية في نظر برتراند رسل، وبصدد ذلك يقول الغذامي مبرراً حرجه ويجب علينا هنا أن نحتاط لأنفسنا فلا يأخذنا الوهم إلي أبعد مما يصح، إذ ليس من الصحيح أن نتصور أن هذه المقولات مجرد تعبيرات شعرية مجازية (12). وهو يري أنها ليست كذلك لأنها مكرورة عن شعراء سبقوا أدونيس إليها (13) ولأنها تتكرر عند أدونيس في خطابه التنظيري، تماماً مثلما هي في أشعاره (14). وإذا ما اقتنعنا بهذين السببين فسنري أن تكرارها يكرس كونها شعرية متخيلة ذات أغراض دلالية لا تتطابق بالضرورة مع ما يرمي إليه الغذامي، ولا يعني هذا التكريس أن المتخيل ضد العقل، لكننا لابد أن نحترز من خداع الوسيلة المتخيلة، فقولنا: أنا الموت، له تفسير عقلي يختلف عن تفسيره التخيلي، فالأول يباشر الدلالة منذ اللحظة الأولي.
حداثة ادونيس
والثاني لا يباشرها إلا بعد أن يستحضر لها مسوغات التأثير والاستجابة. وهذا شرط لابد من وضعه في الحسبان في النقد الثقافي ولا أقول في النقد الجمالي. وعلي وفق هذا الشرط يمكن أن ننفي الصفة اللفظية عن حداثة أدونيس من جهة ونؤكدها من جهة أخري، ولكن كيف؟. لا يمكن الحكم علي تجربة أدونيس الشعرية والقول فيها إنها محض حداثة لفظية، لأنها تختزن تصوراً جديداً للعالم وللأشياء من وجهة نظر أدونيس نفسه؛ المثقف الذي قرأ التراث والمعاصرة في أطروحة أكاديمية فوضع يده علي كل الحركات التي تغاير وتختلف عن السائد من ناحية لغة الخطاب، ومن ناحية الخطاب نفسه، وعلي هذا الأساس لابد أن نقترح تاريخاً للروح أيضاً حتي نعاين التطورات التي حدثت في عالم الروح مثلما نعاين التطورات التي حدثت في عالم المادة أيضاً، فقد كان أدونيس يبحث في اللغة عن وسائل أخري تعبر بدقة عن قلق الروح الذي لا ينضب. إن هذا الافتراض يؤكد لفظية حداثة أدونيس في مضمار الشعر الذي ينأي عن كل شكل من أشكال الحداثة حينما لا تكون البداية من تحديث اللغة نفسها. وإذا ما كان الغذامي يرمي إلي أن أفكار أدونيس التجديدية لم تتحقق في واقع الحياة الثقافية فكأنها محض ألفاظ فارغة من المحتوي الواقعي فإنّ التنبؤ بالنتائج قبل المقدمات لا يجوز من الناحية المنطقية، وهنا يمكن التساؤل، هل من الممكن أن يُحجم المشرع القانوني لمجرد أن يخطر في خاطره استحالة تطبيق شرعته؟. إنّ عامل الزمان وما يحوط به من ظروف وأحداث وتطورات شرط منهجي في كل محاولة لدراسة بناء ثقافي أو أدبي، فعامل الزمان هو الذي يجعل الغذامي يغفل عن رؤية (النسقية) في خطاب أدونيس في فترة سابقة، وهو الذي جعله أيضاً يتنبه لها فيما بعد. وعوداً علي بدء، باتجاه الغطاء الجمالي الذي يقرره الغذامي، أريد أن أكشف عن طريقته في توجيه الكلام إلي الوجهة التي يريدها هو نفسه، لا إلي ما يريدها المقتضي المنهجي، فهو مثلاً يؤكد نخبوية حداثة أدونيس، كما مرّ في القسم الأول من هذه الدراسة، ليؤكد حكماً آخر غير الحكم الذي يقرره الآن، فأدونيس النخبوي تحول إلي أحد الحراس الفحول علي الذائقة العامة بحسب تعبير الغذامي، فالأمر، إذن، يتغير بحسب مشيئته، مرة جماليات أدونيس نخبوية ومرة مهيمنة علي الذائقة العامة. ومرة يري في اسم أدونيس أنه يخضع للأب وينصاع للتعليمات (15) ومرة يقول هذا المسمي الرسمي الذي اختاره صاحبه رافضاً الاسم الذي منحه له أهله (16). ولا يقتصر الأمر هنا علي الغذامي حسب وإنما يشمل قراءة عبد العزيز حمودة وفوزي كريم وآخرين.
جريدة (الزمان) العدد 2012 التاريخ 52-5-2002
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 02:45 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:20 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | سجيمان | 10-09-04, 03:26 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:23 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | Nagat Mohamed Ali | 10-09-04, 03:48 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:49 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:51 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:55 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 04:00 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 04:04 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | عشة بت فاطنة | 10-10-04, 06:39 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | عشة بت فاطنة | 10-10-04, 06:50 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | AttaAli | 10-10-04, 07:14 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | Sinnary | 10-10-04, 08:27 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | عشة بت فاطنة | 10-10-04, 10:35 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:44 PM |
صبحي حديدي:بين جاك دريدا وتفكيك الزرقاوي | osama elkhawad | 10-11-04, 03:47 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:51 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:53 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:56 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:01 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:03 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:06 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:07 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:10 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:14 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:17 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:19 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:27 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | Abomihyar | 10-11-04, 04:33 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:37 PM |
جاك دريدا:الدين في عالمنا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:40 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:47 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 05:00 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 05:03 PM |
وداعا جاك دريدا ومفهوم "المغفرة" | osama elkhawad | 10-11-04, 05:08 PM |
نظريات التلقي وتحليل الخطاب ومابعد الحداثة | osama elkhawad | 10-11-04, 05:17 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-12-04, 09:07 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-12-04, 09:09 AM |
محاولة لمقاربة ابن عربي في ضوء ما بعد الحداثة | osama elkhawad | 10-12-04, 09:16 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-12-04, 09:28 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | malamih | 10-12-04, 11:18 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-13-04, 08:12 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | Safa Fagiri | 10-13-04, 08:53 AM |
وجهة نظر اسلامية حول المعرفة في سياق الحداثة | osama elkhawad | 10-13-04, 10:52 AM |
وجهة نظر اسلامية حول ما بعد الحداثة-نقلا عن "اسلامأونلاين" | osama elkhawad | 10-13-04, 10:58 AM |
Re: وجهة نظر اسلامية حول ما بعد الحداثة-نقلا عن "اسلامأونلاين" | تراث | 10-13-04, 01:29 PM |
عن هابرماس بالعربية | osama elkhawad | 10-13-04, 05:42 PM |
من الحداثة وخطابها السياسي لهابرماس-تحدي الاصولية | osama elkhawad | 10-13-04, 05:55 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 05:58 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:00 AM |
هابرماس ومفهوم التواصل | osama elkhawad | 10-14-04, 06:04 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:17 AM |
هابرماس وبوش | osama elkhawad | 10-14-04, 06:20 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | Yasir Elsharif | 10-14-04, 06:29 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:35 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:38 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:43 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:45 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:48 AM |
محاضرة لهايدجر | osama elkhawad | 10-14-04, 07:04 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | abdalla BABIKER | 10-14-04, 08:10 AM |
رمضان كريم يا عبدالله | osama elkhawad | 10-14-04, 12:00 PM |
مقالة كانط حول الانوار | osama elkhawad | 10-14-04, 12:04 PM |
فوكو يقارب سؤال "ما هي الأنوار" | osama elkhawad | 10-14-04, 12:08 PM |
هايدجر والاختلاف | osama elkhawad | 10-14-04, 12:21 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 12:26 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 12:38 PM |
هابرماس يجيب عن سؤال "ما هو الارهاب؟" | osama elkhawad | 10-14-04, 12:51 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 12:56 PM |
اكاديمي عربي يحكي عن علاقته بأفكار دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 01:02 PM |
دريدا ونقد الميتافيزيقا الغربية | osama elkhawad | 10-14-04, 01:14 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 03:16 PM |
حقل فوكو "الجزء الاول" | osama elkhawad | 10-14-04, 03:20 PM |
حقل فوكو "الجزء الثاني" | osama elkhawad | 10-14-04, 03:49 PM |
عرض للكتاب الذي سرق منه "الفيا" | osama elkhawad | 10-14-04, 03:58 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 10:55 PM |
المسرح العربي بين الحداثة وما بعدها | osama elkhawad | 10-15-04, 08:36 AM |
الحداثة المنقوصة لهشام جعيط | osama elkhawad | 10-15-04, 08:39 AM |
الحداثة والأزمنة العربية الحديثة | osama elkhawad | 10-15-04, 08:42 AM |
الخلط بين الحداثة و التجدد | osama elkhawad | 10-15-04, 08:46 AM |
رأي اسلامي:الحداثة باعتبارها فتنة وباطلا | osama elkhawad | 10-15-04, 08:53 AM |
حوار مع المغربي بلقريز يتحدث فيه عن الحداثة والتحديث | osama elkhawad | 10-15-04, 08:58 AM |
اعلان موت الحداثة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ | osama elkhawad | 10-15-04, 09:05 AM |
الأسرة" بين الحداثة الغربية.. والرؤية الإسلامية..(1) | osama elkhawad | 10-15-04, 09:10 AM |
الأسرة" بين الحداثة الغربية.. والرؤية الإسلامية...(2 | osama elkhawad | 10-15-04, 09:13 AM |
الحداثة والتباين والغربنة | osama elkhawad | 10-15-04, 02:11 PM |
تناقضات الحداثة العربية و تعريفاتها المختلفة | osama elkhawad | 10-15-04, 02:16 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-15-04, 04:59 PM |
رأي اسلامي:سقوط الحداثة | osama elkhawad | 10-15-04, 05:12 PM |
رأي اسلامي حول الحداثة | osama elkhawad | 10-15-04, 05:31 PM |
في نقد الحداثة الكومبرادورية- محسين الدموس (*) | osama elkhawad | 10-15-04, 05:41 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الأول | osama elkhawad | 10-15-04, 05:53 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الثاني | osama elkhawad | 10-15-04, 05:59 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الثالث | osama elkhawad | 10-15-04, 06:09 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّاالجزء الرابع والأخير | osama elkhawad | 10-15-04, 06:15 PM |
رأي اسلامي يرفض العولمة ويربطها بالحداثة وما بعدها | osama elkhawad | 10-15-04, 06:23 PM |
الإسلام في مواجهة الحداثة الشاملة | osama elkhawad | 10-15-04, 07:57 PM |
صبيانية الحداثة وعبثها وربطها بالفساد والجنس والمخدرات | osama elkhawad | 10-15-04, 08:04 PM |
راي حول وجود نماذج للحداثة غير النموذج الغربي | osama elkhawad | 10-15-04, 08:20 PM |
رؤية توفيقية للعلاقة بين الاسلام والحداثةمن كاتب ايراني | osama elkhawad | 10-15-04, 08:37 PM |
|
|
|