|
ملف الاسلام والحداثة:الاســلاميون والحــداثة على أعتاب القرن الحادي والعشري (Re: osama elkhawad)
|
لانريد في هذه الاطلالة السريعة أن نستقصي هذه الموضوعات الحساسة والمهمّة بحثاً ، وانما نريد إثارة المشكلة والتعرّف على أبعادها مع الاشارة إلى بعض الحلول ، والتي تتوقّف بشكل كبير على استيعاب الواقع وإدراكه .
مشـكلة الحـداثة :
شهد العالم في النصف الثاني للقرن الماضي وحتّى يومنا الحاضر تقدّماً هائلا على المستوى العلمي والعملي في شؤون الحياة المختلفة ، خصوصاً في مجال المكتشفات العلمية والتقنية والنمو المدني ... ورافق هذه التطوّرات بروز نظريات سياسـية واجتماعية وثقافية متعـدِّدة ، كان أبرزها ظهور الماركسية والرأسمالية كأيديولوجيا ومنهجية حياتية . ولا شك بان هذا التطور الكبير في مجال العلم صحبه انبهار العالم جميعاً ، والعالم الثالث ـ بشكل خاص ـ الذي كان يغـرق في التخلّف ويعاني من الاسـتعمار ، انبهار اقترن باستقبال ما اقترن بالعصر الجديد من نظريات وأفكار فلسـفية وسياسـية واجتماعيـة ، فنشأت في العالم الثالـث تيارات وأحزاب تتبنّى أشكال الفكر الغربي المستورد رغم التناقض والتضاد الذي يعيشه هذا الفكر بين مدارسه ومناهجه المختلفة . فنشأت عندنا الأحزاب الماركسية إلى جانب الأحزاب العلمانية والليبرالية والقومية والديمقراطية . وكان ردّ فعل قطاعات كبيرة من المتحفظين والمحافظين في العالم الثالث ، ومنهم التيارات الدينية يتمثّل بما يلي : 1 ـ الاصرار على التمسك بالتراث والقيم الدينية . 2 ـ التعصّب والالتزام بالمظاهر الدينية والثقافية حتّى لو كانت سطحية وشكلية ، كالإصرار على شكل الملبس والمظهر وغيرهما . 3 ـ مقاطعة بعض مظاهر المدنية الحديثة كما هو الحال في عدم التعامل مع المدارس العصرية ، ومنع تعليم البنات ، والتحفّظ ـ عند البعض ـ من كل جديد حتّى من بعض الوسائل التقنية كالقطار ... فضلا عن الراديو والتلفاز . 4 ـ عدم الاشتراك في الحياة السياسية الجديدة ، بل تحريم الاشتراك في الوظائف الحكوميـة ، وكذلك المجالس النيابية ، واقتصار الحركة السياسية على الأحزاب والتيارات الجديدة . 5 ـ اقتصار العمل الديني على الاشـكال القديمـة ، كالكتاتيب والزوايا والتكايا ، والأعمال الخيرية ، في وقت كانت تسيطر الخيبة واليأس فيه على عموم القطاعات الدينية . ورغم كل هذه التحفّظات ووضع العراقيل والبراميل في طريق الموجة العلمية والمدنية الحديثة ، فان هذه الموجة استطاعت ولفترة قصيرة ان تستحوذ تماماً على القطاعات المتعلمة والنخبة السياسية التي تمسك بزمام الاُمور بعد الاستقلال وقبله ، وان تدفع بالقطاعات المحافظة ومنها الدينية إلى التقوقع في زوايا المجتمع ، بعيداً عن أية قدرة أو نفوذ . ومن ثمّ فاننا نشهد ومنذ منتصف القرن العشرين نهضة وحركة جديدة في العالم الإسلامي تختلف عمّا سبق ، إذ تتبنّى هذه النهضة نمطاً جديداً في التعامل مع العلم والمدنية الحديثة تتمثّل بـ :
1 ـ تبنِّي العلم والتعليم والتمكّن من التقدّم العلمي والتقني ، باعتبار وسائل مادية مجرّدة وحيادية (غير مذهبية) . 2 ـ رفض المذاهب الفلسفية المستوردة ، كالماركسية والرأسمالية . 3 ـ نقد الأفكار والنظريات الحديثة المتولّدة في عرض المدنية الحديثة ، بما فيها المدرسـية والمنهجية مع استمرار التحفّظ منها ، ووصمها بصفات : المادية ، الوضـعية ، الجاهلية ، وأحياناً بالكافرة واعتبارها من نتاجات الصهيونية والاستعمار . 4 ـ تأسيس الجمعيات والجماعات ، ومن ثمّ الحركات والأحزاب ذات الطابع الوطني أوّلا ، إذ بادر الاسلاميون إلى الاشتراك فيها ، ثمّ الحركات الدينية التي تتبنّى الحل الإسلامي لعموم المجتمع . 5 ـ وشكّلت هذه الخطوة الأخيرة حافزاً كبيراً للنهوض الفكري عند المسلمين من حيث محاولة اكتشاف واستنباط حل ديني لمختلف المشاكل والقضايا المطروحة آنذاك ، ولذا فانّ أكثر ما أنتجه العلماء والمفكِّرون والكتاب المسلمون يدين إلى هذه النهضة السياسية والتي تحرّكت لتأمين فكرها وثقافتها من خلال المؤسسات الدينية القائمة في تلك المجتمعات . 6 ـ بعث الأمل والنشاط من جديد في القطاعات الدينية وتحفز هذه القطاعات للعمل الجاد والمواجهة مع الانظمة والتيارات الجديدة بالاستعارة من مفاهيم الجهاد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر . استطاعت التيارات الدينية أن تهضم أدوات الحداثة ووسائل التقنية العلمية الجديدة ، وظهر جيل من العلماء المسلمين في مختلف الحقول الحياتية ، كالطب والهندسة والفيزياء والذرة والكيمياء وعلوم الفلك وغيرها .
إلاّ انّ الاسلاميين ـ بشكل عام ـ شارفوا على نهاية القرن العشرين ، ولم يستطيعوا هضم الكم الهائل من النظريات والاكتشافات الفكرية والثقافية الحديثة في المجالات غير المادية ، كعلم النفس وعلوم التربية وعلم الاجتماع وعلم التاريخ ، والنشوء والارتقاء المتأخر لعلوم اللسانيات وكذلك في مجالي الأدب والفن .
ولا زال الموقف العام من هذه النتاجات المذهلة في هذه الحقول متحفظاً بل سلبياً على أساس أنّ هذه الافكار ليست علمية محايدة وانما صدرت عن رؤى مادية وإلحادية ، وبالتالي فهي افكار ونظريات مذهبية تتعارض مع الدين الذي له رؤاه وآراؤه الخاصة في سـائر شؤون الحـياة والتي فيها الغِنى عن غيرها ، ممّا يحمل التلوث بالأهـواء المضلّة والأفكار البشرية الناقصة . ولم يتمكّن الكثيرون منهم التمييز بين ما هو نظريات علمية بحتة ، تبحث وتناقش، في حقول علم النفس مثلا، كما نناقشها في علم الطب ، وبين ما هو علمي وتجربي وبين ما هو مذهبي وعقيدي .
كما لم يمكن التفريق بين النظر في الافكار ونقدها وبين الموقف من القائل وعقيدته الخاصة ، ولذا كان موقف «الاسلاميين» ـ في الأغلب ـ سلبياً من كل ما نسب إلى فرويد ، رغم ابداعاته وانجازاته الكبيرة في مجال علم النفس ، حتّى أنّ البعض يعتبر تاريخ علم النفس منقسماً إلى ما قبل فرويد وما بعده.
ولم يتعامل الكثيرون حتّى مع أفكار هيغل وماركس على أساس الصحة والخطأ في الآراء المختلفة ، بل كان اللجوء عادة إلى الاحكام الكلية من خلال نقد فكرة صارخة في معارضتها للدِّين ، والاستهزاء من طلابها بسائر أفكارهما ، ونجد في منهج التعامل السـليم ـ وهو غير عام ـ عند الشهيد الصدر في كتاباته الذي كان يتعامل بموضوعية مع الآراء المختلفة فيقبل منها ما يراه صحيحاً ويرفض ما يثبت خطأه عنده بغض النظر عن القائل أو العامل بها .
وتوقّف الكثير من الاسـلاميين عند البحث الاصطلاحي في رفض ما جاءت به النهضة الأوربية الحديثة ، دون الاستفادة من المضامين الإنسانية التي حملتها، كالموقف من الانتخابات عموماً والبرلمان والديمقراطية ، وحقوق الإنسان وحقوق المرأة، والمصطلحات الحزبية والسياسية، وأخيراً في التعامل مع مصطلح العلمنة والجدل المنطقي في التسمية لا الأبعاد الثقافية والاجتماعية التي تهدف إليها . وقد نجد من معالم الموقف السلبي المطلق من النتاجات الفكرية والثقافية الإنسانية هو وصف كل نتاج بشري بالمادية والوضعية ، مع ان النتاجات البشرية الصحيحة هي من نتاج العقل الذي هو اعظم ما أنعم به الله تعالى على البشرية ، وكان من أعظم خصائص الإسلام دعوته إلى التفكّر وطلب العلم والسـير في الأرض ودراسـة الآثار واكتشاف آيات الله تعالى في الانفس والآفاق .
ومن معالم هذا الموقف أيضاً محاولة زجّ الدين في كل امر حياتي ونسبة رأي له فيه ، ناسـين أنّ في الإسلام مساحة فراغ تركها للناس ليملأوها بجهدهم الفكري وكفاحهم العملي ومن خلال المصلحة العامّة لهم . وقد كان من نتاج هذا الزجّ التحـميلي للدِّين ، أن ظهرت ألوان من التفسير العلمي ، الذي تُحمِّل آيات القرآن معان ونظريات لا تتضمنها الآيات القرآنية ، فكان لوناً من ألوان التفسير بالرأي المنهي عنه . كما وجدنا البعض كتب في : الطب في الإسلام ، علم الفلك في الإسلام ، بناء المستشفيات في الإسـلام ، بالاستناد إلى روايات لم يثبت سندها ، او آراء لمسلمين عاشوا زمانهم لا عصرنا الحاضر .
ولم يعِ هؤلاء انّ القرآن كتاب هداية ، رغم ما تضمّـنه من حقائق علمية ، وان الإسلام منهج حياة ، لا بديل للعلوم ولا معطل للجهد البشري الخلاق الذي حث عليه الإسلام وشجّع عليه ، وأنّ معنى «ما من واقعة إلاّ وللاسلام فيها حكم» ، لا يعني أنّ له رأياً تفصيلياً في سائر الشؤون بل أن يعطي خطاً عاماً ويترك التفاصيل للجهد البشري والفكر العلمي ، مع وجود مساحة الإباحة الواسعة واصالة الحلية في الكثير من الامور الحياتية . ولذا فلا داعي للتكلف ونسبة آراء للاسلام في امور تفصيلية وبعضها متغيرة ، حتّى وجدنا ان البعض ينسـب للاسلام القول بنظرية علمـية سرعان ما تتغيّر ، او يزج الإسلام في أمور تفصيلية تركها الإسلام لحكمة وعظمة فيه . كما أنّ الكثيرين لم يدركوا أنّ الكثير من نتاجات النهضة العلمية الحديثة كانت بفعل الآراء الإسـلامية ، التي انتقلت إلى أوربا من خلال الأندلس وغيرها ، بواسطة حركة الترجمة التي نشطت في أواخر القرون الوسطى ، وإلاّ فانّ أوربا كانت تئن من التحجّر والجمود حتّى القرن السابع عشر ـ حيث حكم على غاليلو بالموت ، لأ نّه قال بكروية الأرض وحركتها ـ ويعود الفضل في حرية البحث العلمي فيها إلى بحوث المسلمين القائمة على التعليل والتجربة بعيداً عن الخرافة والتي كانت غالبة على أوربا آنذاك . ولذا فانّ كثيراً من ابتكارات أوربا العلمية هي تكامل وامتداد لحضارتنا العلمية التي تمثّلت في عمالقة اخذوا موقعهم في تاريخ العالم العلمي كجابر بن حيان والخوارزمي وابن سينا والفارابي وغيرهم . كما أنّ الدارسين لتاريخ الحضارات في العالم لا يقرّون بالفصل التام بين الحضارات المختلفة ، وانّما الحضارات في حوار وتكامل تنتقل فيه النهضات من مكان لآخر ومن زمان لبعده حسب الظروف وقوانين بروز الحضارات والمدنيات وضمورها . فلم يكن ما أنتجه العلماء المسلمون مفصولا ومنقطعاً عمن سبقهم من الروم والفرس وحضارة مصر والرافدين والهند والصين وغيرهم، ولا الأوربيون ابتدأوا من ساكن، وانّما هي حركة العلم والفكر في تكامل واضطراد، فإذا ضمرت هنا ظهرت هناك . الاسلاميون والحداثة اليوم : تختلف موجة الحداثة في نهاية القرن العشرين عن موجة الحداثة أوّله ، فربّما كانت أوائل الحداثة تتمثل أكثر شيء بما جاءت به المكتشفات العلمية الحديثة التي غيرت وجه الحـياة المدنية وأدخلت فيها ما كان لا يحلم به الناس في السابق . وبالتالي تأثرت حياة الناس الاجتماعية بهذه التطورات التي قرّبت البعيد ، ويسّرت الصعب ، وربّما ما كان يعدّ من المستحيل . ولكن موجة الحداثة أواخر القرن العشرين ورغم ما اشتملت عليه من تجديد وتطوير هائل في وسائل الاتصال والنظريات العلمية وغيرها ... رغم كل هذا فانّها حملت معها هذه المرة أفكاراً وآثاراً واسعة على صعيد الحياة الفكرية والاجتماعية والسياسية ، إذ ان التغيير شمل النظم الاقتصادية وحركة الرأسمال ونمط العلاقات الاقتصادية ، كما شمل التغيير بشكل واسع الأوضاع الاجتماعية على صعيد الأسرة والعلاقات العامة ، وحملت هذه الموجة معها أيضاً الكثير من الأفكار السياسية التي غيّرت وتغيِّر الواقع السياسي في معظم دول العالم . وكانت هذه الافكار والآثار على ضربين ، منها ما هو نتيجة طبيعية لتغير الواقع المادي للإنسان والذي يستتبع بطبيعة الحال تغير نظم العيش ويبرز الحاجة إلى افكار وبرامج جديدة ، كما هو الحال في تغيّر المجتمعات من الحالة الزراعية إلى الحالة الصناعية ، وتغير الحياة من الحالة الريفية إلى منظومات المدن الكبيرة المزدحمة ذات الحياة التجارية والصناعية ، إذ حلّت فيها قوانين التنافس التجاري والسباق العلمي وقوانين العرض والطلب العالمية الصارمة محل الاستقرار والركود الحاكم على الحياة الريفية المحكومة بالأعراف والقيم . وبعض هذه التغـيّرات كان نتيجة لارتقاء الحـياة من حيث تأمين متطلّباتها الرفاهيـة وتطـوّر وسـائل التعليم والثقافة وبالتالي نمو الفكر السياسي والثقافة العامة ، فإن المجتمعات التي تفتقد إلى الأمن ـ وهو أوّل وأهم متطلّبات الحياة ـ أو التي تستنزف أوقات ابنائها في طلب لقمة الحياة الأوّلية لا تجد المتسع من الوقت والاهتمام لمتابعة الحياة السياسية أو التفرغ للفكر والثقافة . ولذا فانّ هذه التغييرات ستشمل العالم الثالث النامي ـ شئنا أم أبينا ـ وستصلنا الموجة بأسرع ما يمكن سواء بالمعايشة المباشرة بين المهاجرين إلى الغرب ، أو بواسطة وسائل الاتصال ، أو مع واردات التكنولوجيا والنظم العلمية والإدارية والتي تتضمّن ـ بصورة طبيعية ـ بعضاً من هذه الأفكار والبرامج الحياتية الجديدة . ولن تنجح كل محاولات العزل أو الانغلاق أو سدّ النوافذ ـ مهما كانت حديدية أو شـديدة ـ في إيقاف زحـف هذه التغـيّرات وورود الأفكار الجديدة ، نعم قد تضيّع هذه الاجراءات بعض الوقت أو تبطئ الموجة ، ولكن حال المجتمعات المغلقة سيكون شأن أصحاب الكهف ، فهم على الرغم من إيمانهم العالي والكبير ، إلاّ انهم قد يكونون فضلوا العودة إلى الكهف لأنهم وجدوا أنفسهم ينتمون إلى الماضي ولا يستطيعون العيش في مجتمع جـديد ، لم يعايشوا نموّه وتطوّره . ولذا فإنّ على الاسلاميين مواجهة هذه الحقيقة كما هي ، وهي انّ الحداثة قادمة لكل المجـتمعات لا محالة ، بما تحمل من نظم وبرامج وافكار ، وعليهم طرح الحلول المناسبة والبدائل الصحيحة لا لمواجهة الحداثة والدخول في معركة مع العصر ... ولكن لاستيعاب الحداثة وهضمها والتعايش بالاسلام في هذا العصر بكل ما فيه من تطوير وتنمية وتحديث . * احسان امين
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 02:45 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:20 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | سجيمان | 10-09-04, 03:26 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:23 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | Nagat Mohamed Ali | 10-09-04, 03:48 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:49 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:51 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 03:55 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 04:00 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-09-04, 04:04 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | عشة بت فاطنة | 10-10-04, 06:39 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | عشة بت فاطنة | 10-10-04, 06:50 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | AttaAli | 10-10-04, 07:14 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | Sinnary | 10-10-04, 08:27 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | عشة بت فاطنة | 10-10-04, 10:35 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:44 PM |
صبحي حديدي:بين جاك دريدا وتفكيك الزرقاوي | osama elkhawad | 10-11-04, 03:47 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:51 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:53 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 03:56 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:01 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:03 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:06 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:07 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:10 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:14 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:17 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:19 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:27 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | Abomihyar | 10-11-04, 04:33 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:37 PM |
جاك دريدا:الدين في عالمنا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:40 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 04:47 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 05:00 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-11-04, 05:03 PM |
وداعا جاك دريدا ومفهوم "المغفرة" | osama elkhawad | 10-11-04, 05:08 PM |
نظريات التلقي وتحليل الخطاب ومابعد الحداثة | osama elkhawad | 10-11-04, 05:17 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-12-04, 09:07 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-12-04, 09:09 AM |
محاولة لمقاربة ابن عربي في ضوء ما بعد الحداثة | osama elkhawad | 10-12-04, 09:16 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-12-04, 09:28 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | malamih | 10-12-04, 11:18 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-13-04, 08:12 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | Safa Fagiri | 10-13-04, 08:53 AM |
وجهة نظر اسلامية حول المعرفة في سياق الحداثة | osama elkhawad | 10-13-04, 10:52 AM |
وجهة نظر اسلامية حول ما بعد الحداثة-نقلا عن "اسلامأونلاين" | osama elkhawad | 10-13-04, 10:58 AM |
Re: وجهة نظر اسلامية حول ما بعد الحداثة-نقلا عن "اسلامأونلاين" | تراث | 10-13-04, 01:29 PM |
عن هابرماس بالعربية | osama elkhawad | 10-13-04, 05:42 PM |
من الحداثة وخطابها السياسي لهابرماس-تحدي الاصولية | osama elkhawad | 10-13-04, 05:55 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 05:58 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:00 AM |
هابرماس ومفهوم التواصل | osama elkhawad | 10-14-04, 06:04 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:17 AM |
هابرماس وبوش | osama elkhawad | 10-14-04, 06:20 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | Yasir Elsharif | 10-14-04, 06:29 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:35 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:38 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:43 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:45 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 06:48 AM |
محاضرة لهايدجر | osama elkhawad | 10-14-04, 07:04 AM |
Re: وداعا جاك دريدا | abdalla BABIKER | 10-14-04, 08:10 AM |
رمضان كريم يا عبدالله | osama elkhawad | 10-14-04, 12:00 PM |
مقالة كانط حول الانوار | osama elkhawad | 10-14-04, 12:04 PM |
فوكو يقارب سؤال "ما هي الأنوار" | osama elkhawad | 10-14-04, 12:08 PM |
هايدجر والاختلاف | osama elkhawad | 10-14-04, 12:21 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 12:26 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 12:38 PM |
هابرماس يجيب عن سؤال "ما هو الارهاب؟" | osama elkhawad | 10-14-04, 12:51 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 12:56 PM |
اكاديمي عربي يحكي عن علاقته بأفكار دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 01:02 PM |
دريدا ونقد الميتافيزيقا الغربية | osama elkhawad | 10-14-04, 01:14 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 03:16 PM |
حقل فوكو "الجزء الاول" | osama elkhawad | 10-14-04, 03:20 PM |
حقل فوكو "الجزء الثاني" | osama elkhawad | 10-14-04, 03:49 PM |
عرض للكتاب الذي سرق منه "الفيا" | osama elkhawad | 10-14-04, 03:58 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-14-04, 10:55 PM |
المسرح العربي بين الحداثة وما بعدها | osama elkhawad | 10-15-04, 08:36 AM |
الحداثة المنقوصة لهشام جعيط | osama elkhawad | 10-15-04, 08:39 AM |
الحداثة والأزمنة العربية الحديثة | osama elkhawad | 10-15-04, 08:42 AM |
الخلط بين الحداثة و التجدد | osama elkhawad | 10-15-04, 08:46 AM |
رأي اسلامي:الحداثة باعتبارها فتنة وباطلا | osama elkhawad | 10-15-04, 08:53 AM |
حوار مع المغربي بلقريز يتحدث فيه عن الحداثة والتحديث | osama elkhawad | 10-15-04, 08:58 AM |
اعلان موت الحداثة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ | osama elkhawad | 10-15-04, 09:05 AM |
الأسرة" بين الحداثة الغربية.. والرؤية الإسلامية..(1) | osama elkhawad | 10-15-04, 09:10 AM |
الأسرة" بين الحداثة الغربية.. والرؤية الإسلامية...(2 | osama elkhawad | 10-15-04, 09:13 AM |
الحداثة والتباين والغربنة | osama elkhawad | 10-15-04, 02:11 PM |
تناقضات الحداثة العربية و تعريفاتها المختلفة | osama elkhawad | 10-15-04, 02:16 PM |
Re: وداعا جاك دريدا | osama elkhawad | 10-15-04, 04:59 PM |
رأي اسلامي:سقوط الحداثة | osama elkhawad | 10-15-04, 05:12 PM |
رأي اسلامي حول الحداثة | osama elkhawad | 10-15-04, 05:31 PM |
في نقد الحداثة الكومبرادورية- محسين الدموس (*) | osama elkhawad | 10-15-04, 05:41 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الأول | osama elkhawad | 10-15-04, 05:53 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الثاني | osama elkhawad | 10-15-04, 05:59 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّا-الجزء الثالث | osama elkhawad | 10-15-04, 06:09 PM |
الحداثة الإسلامية وتجديد الخطاب الديني ذاتيًّاالجزء الرابع والأخير | osama elkhawad | 10-15-04, 06:15 PM |
رأي اسلامي يرفض العولمة ويربطها بالحداثة وما بعدها | osama elkhawad | 10-15-04, 06:23 PM |
الإسلام في مواجهة الحداثة الشاملة | osama elkhawad | 10-15-04, 07:57 PM |
صبيانية الحداثة وعبثها وربطها بالفساد والجنس والمخدرات | osama elkhawad | 10-15-04, 08:04 PM |
راي حول وجود نماذج للحداثة غير النموذج الغربي | osama elkhawad | 10-15-04, 08:20 PM |
رؤية توفيقية للعلاقة بين الاسلام والحداثةمن كاتب ايراني | osama elkhawad | 10-15-04, 08:37 PM |
|
|
|