|
خليل أبراهيم يتحدث فى قناة الجزيرة .. الآن.
|
تستضيف قناة الجزيرة (الآن) فى نشرتها الرئيسية المسائية- الجزيرة هذا المساء - الدكتور خليل أبراهيم محمد . مما ينفى تماما خبر إعتقاله بواسطة السلطات السودانية .. والذى أورته الكثير من البوستات فى هذا البورد!!.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: خليل أبراهيم يتحدث فى قناة الجزيرة .. الآن. (Re: Dr Mahdi Mohammed Kheir)
|
Quote: قال الزعيم المتمرد في دارفور خليل ابراهيم يوم الاثنين انه سيشن مزيدا من الهجمات على العاصمة السودانية الخرطوم حتى تسقط الحكومة. وفي تصريحات لرويترز قال خليل ابراهيم زعيم حركة العدل والمساواة التي هاجمت الخرطوم مطلع الأسبوع ان هذه مجرد البداية لعملية وان النهاية ستكون بانتهاء هذا النظام. وأضاف "لا تتوقعوا هجوما واحدا آخر.. هذه مجرد البداية."
|
رويتر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خليل أبراهيم يتحدث فى قناة الجزيرة .. الآن. (Re: Dr Mahdi Mohammed Kheir)
|
ذكر الدكتور خليل : انا في مدينة ام درمان ومعي قواتي جيشي موجود في الخرطوم اليوم كان هنالك معارك قرب السفارة الاميريكية و قاتلنا في داخل العاصمة اتينا من اكثر 1200 كلم عبرنا اقاليم حتى وصلنا الخرطوم هزمنا كل القوات الحككومية وكل المليشات المؤتمر الوطني نشكر الجيش السوداني لانهم وقفوا منحايدين بل وقفوا مناصرين لنا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خليل أبراهيم يتحدث فى قناة الجزيرة .. الآن. (Re: علاء الدين صلاح محمد)
|
مدير جهاز الأمن القومى - صلاح قوش:Quote: قال الفريق مهندس صلاح عبد الله مدير جهاز الامن خلال مخاطبته القوات التي دحرت الاعداء والمخابرات الوطني لعلكم قد اديتم الواجب واحتسبنا الشهداء وهزمنا الاعداء والعملاء المأجورين واضاف انهم ارادوا لهذا الوطن ان ينكسر وان يتخذل مشيراً إلى ان الرسالة وصلت اليهم طالما ان المجاهدين موجودون ان هذه القوات موجودة فان راية لا إله إلا الله سوف ترتفع ولن تنخفض.
واضاف قائلاً للمقاتلين بجهادكم وبقتالكم وباستبسالكم لقنا الغازين درساً والمتمردين لعلهم يعوه وقال للذين ارسلوهم وللذين كانوا من خلفهم ان البريد قد وصل ومستعدون لاستقبال مزيد من البريد بأمدرمان لنقبرهم في ارض امدرمان وجاهزون لاستقبال الآخرين حتى لنقبرهم مع اخوانهم حفاظاً على هذا البلد وحفاظاً على قيمه و اعراضه.
وشكر الشعب السوداني وقادة الاحزاب السياسية الذين دعموا القوات النظامية بالموقف السياسي الراجح والثابت غير المتردد.
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خليل أبراهيم يتحدث فى قناة الجزيرة .. الآن. (Re: Dr Mahdi Mohammed Kheir)
|
الحكومة تتفوق علينا فقط لأنها تمتلك وسائل إعلام كل قواتنا موجودة في الخرطوم حركة العدل و المساواة هي حركة تحمل قضية المهمشين استطاعتنا نقل هذه القضية من الهامش إلى المركز نحن نمثل كل الشعب السوداني وأنا زعيم المهمشين وقضيتنا قضية الظلم والتهميش قضيتنا هي إخراج الناس من الفقر الى سعة العيش الشعب في الخرطوم استقبلونا بالتفاح ورحبوا بنا و بالهتافات الشباب انضموا وينضمون لحركة العدل والمساواة نقلنا المعركة للخرطوم لان الحكومة غير جادة في حل سلمي لابد من القتال انتهت فترة السلام في الخرطوم حركة العدل المساواة هي أوسع وعاء سياسي في السودان حركة العدل والمساواة اكبر جسم معارض سياسي موجودا علاقتنا بالمؤتمر الشعبي مثل علاقتنا مع كل الأحزاب السياسية لدينا علاقات سياسية مع كل الأحزاب ليس هنالك اي تنسيق او علاقة مع (الحركة الشعبية) اقصد المؤتمر الشعبي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خليل أبراهيم يتحدث فى قناة الجزيرة .. الآن. (Re: علاء الدين صلاح محمد)
|
كشف مدير جهاز الأمن والمخابرات الفريق صلاح عبدالله "قوش" عن تمتع السودان بعلاقات ممتازة بنحو (57) من الاجهزة المخابراتية في العالم بينها أمريكا وبريطانيا وفرنسا والصين والهند وايران واسبانيا، وان العديد من ضباط الجهاز يتلقون دورات تدريبية فى تلك البلدان ,
وأكد لـ" الأحداث" أمس ان الصلات المخابراتية المتينة بأجهزة الـ"FBI " و"CIA " اضافة الى البنتاغون حالت دون اتخاذ مواقف واجراءات مدمرة ضد السودان، ونفى فى سياق ثان اعتقال الاجهزة الامنية لنشطاء سياسيين، لكنه أقر بالتحفظ على بضع عشرات لدواعي أمنية لكنهم ليسوا من السياسيين.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خليل أبراهيم يتحدث فى قناة الجزيرة .. الآن. (Re: كمال سالم)
|
الشي الوحيد الذي يثبت انه في العاصمة هو ما تحته خط ...
Quote: قضيتنا هي إخراج الناس من الفقر الى سعة العيش الشعب في الخرطوم استقبلونا بالتفاح ورحبوا بنا و بالهتافات الشباب انضموا وينضمون لحركة العدل والمساواة |
بس ما حدد احمر ولة أخضر ..!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خليل أبراهيم يتحدث فى قناة الجزيرة .. الآن. (Re: Sobajo)
|
أدعى مجلس (الأمن القومى) بأنه كان يتابع تحركات قوات العدل والمساواة من لحظة دخولهامن الحدود السودانية التشادية , بل وقصفها بالطائرات وخاض معهامعارك أرضية فى كردفان ( ودحرها وكبدها الكثير من الخسائر البشرية والمادية).
قبيل ظهور قوات حركة العدل والمساواة فى أمدرمان , كانت قوات الأمن مشغولة تماما بعملية إخفاء حملة المناصب الدستورية فى (مخابئ سرية) , وذلك حسب ما صرحت به وأوردته المصادر الصحفية المقربة من الإنقاذ .
وفى اليوم الذى سبقه , أدعت بعض قوى المعارضة , أن هناك إعتقالات طالت الكثير من ضباط القوات المسلحة خشية أن يكون هناك تحرك مساند للقوات المهاجمة من داخل الجيش . والمؤكد لهذا التشكك من قبل الحكومة , هو إقصائها للقوات المسلحة وإعتمادها الكامل على قوى الأمن والشرطة فى مواجهة القوات المهاجمة.
واليوم , يورد أحد كبار كتاب انقاذ (علي اسماعيل العتباني) فى عموده تحت الضوء : Quote: هذه القوة التي دخلت البلاد وكانت تحت إمرة خليل -ونحن نتكلم عن تحليل وليس عن معلومات موثقة- كانت في حدود ألف الى الف وخمسمائة متمرد.. ولكننا نعتقد أنه فوق هذا العدد كان هناك طابور خامس ينتظرهم في الخرطوم، والدليل المنطقي لذلك هو كان لابد أن يكون هناك أشخاص مندسين في الخرطوم استطاعوا ان يوضحوا لهم تفاصيل خارطة أمدرمان والمناطق الخالية من المدينة التي ليس فيها رصد على مداخلها وأرشدوهم الى الدخول من خلالها، الأمر الذي سمح لجزء كبير منهم دخول منطقة أمدرمان، حيث كانت الهزيمة في انتظارهم. وكذلك نحن نعتقد ان هذا الطابور الخامس وراءه قوة ومرجعية سياسية متنفذة ومتمكنة ولها أجهزتها الفنية المدربة وتمتلك المعلومات وملمة با لخارطة السياسية والعسكرية والأمنية في الخرطوم.
كما أننا نعتقد ان هناك جزءاً من قوات الأمم المتحدة كانت مطلعة على هذه المهمة عن طريق توفير المعلومات الاستخباراتية وملمة بطبيعة التحرك ومواقيته، بدليل أنه في يوم الخميس تم توزيع رسالة إلكترونية الى أعضاء البعثة تحمل معلومات أن هناك قوة متوجهة نحو الخرطوم وتطالب مسنوبي البعثة توخي الحذر وربما أشياء اخرى.
إذاً، نحن نعتقد أن هناك مكونات ثلاثة شاركت في السيناريو الانتحاري.. وهي القوة الأساسية القادمة من تشاد وهي أكبر من قوة المتمرد خليل إبراهيم وأكبر من إمكانيات الحكومة التشادية، لأننا لو قدرنا تكاليف هذه الحملة فهي لا تقل عن مائة وخمسين مليون دولار، ولأن المائتي عربة مجهزة بالسلاح والذخيرة والمواد البترولية وأجهزة اتصال متقدمة وتشوين ووسائل استخباراتية ومرتبات.. فلو أعطينا كل عربة خمسمائة ألف دولار فيصبح المجموع مائة مليون دولار.. وهذا مبلغ يسيل له لعاب خزائن ديبي!
الأمر الثاني.. فإن المعلومات الاستخباراتية التي كانت تصل عن طريق أجهزة «الثريا» لهذه القوة الغاشمة.. هي من قوة سياسية متنفذة في الداخل وربما تكون مخترقة للمنظومة السياسية في السودان يساعدها على ذلك مناخ الحريات المنفتح في الخرطوم وربما بعض العلاقات «العرفانية» القديمة. بالإضافة الى دور ربما لعبته بعض مكونات قوات الأمم المتحدة والقوات الفرنسية والأوروبية على الحدود «السودانية- التشادية».
فمنطقي يستحيل ان تتحرك قوة تقدر بمائتي عربة وتكون غير مرصودة من القوات الفرنسية والأوروبية الموجودة في شرق تشاد.. التي تدعي أنه لو تحركت «نملة» في تلك المناطق تعرفها.. كما أن تلك القوات جاءت بحجة حماية تشاد وتحمي معسكرات اللاجئين من أي اعتداء خارجي.
إذاً، لو كانت هي بهذه القوة وتستطيع ان تحمي معسكرات اللاجئين فلماذا لم تحم كل الحدود السودانية من التغول التشادي.. كما أن خليل إبراهيم نفسه لو لم يكن متأكداً أن هذه العملية تحتمل من النجاح أكثر من سبعين في المائة لما عبر بها كل هذه المنطقة ودخل العمق السوداني في اتجاه الخرطوم. كما أن دليلنا على اضطلاع قوات الأمم المتحدة بمسارات هذه المؤامرة أنه فور ورود تسلل هذه السيارات الى داخل دارفور سارعت قواتنا المسلحة الباسلة الى التعامل معها في منطقة «الحرّى» بدارفور وقصفتها بالطيران ولكن من العجيب ان برز الأمين العام للأمم المتحدة «بان كي مون» في ذات الليلة ليدين قصف الطيران السوداني للمدنيين.. وهي رسالة تحمل غرضاً فأهل السودان كانوا يعلمون أن سلاح الطيران كان يتعامل مع العربات المتسللة في مناطق تخلو من المدنيين.
وعلى كل حال هناك أسئلة لابد أن تُثار في هذا الوقت.. فمن هو الوجه العسكري الذي كان مخططاً أن يبرز في حال نجاح المخطط؟!! فخليل إبراهيم رجل مدني.. ولمثل هذه العمليات لابد من وجود مؤازرة لها عسكري كالمرحوم محمد نور سعد.. فمن هو محمد نور سعد هذه المحاولة الفاشلة والذي كان مرتباً ان يكون ظهيراً مؤازراً لهذه العملية؟!! ومن هم «مكونات الطابور الخامس» الذين كانوا ينتظرون أن يغزوا هذه العملية بالمدد والرجال.
ونحن نعتقد ان هذا الطابور الخامس يتمثل في البيوت التي آوت بعض المتسللين خصوصاً بعد معرفتنا أن القائد «جربة» دخل قبل أيام من العملية وكان مستضافاً في بعض البيوت وبالضرورة كان معه آخرون.. فمن كان وراء الاستضافة والتجهيز والتكتم والإحاطة بالتحريك؟!!
إذاً، هذه العملية المجهضة، عملية كبيرة لابد من القضاء على بقاياها تماماً خصوصاً وأن هناك معلومات تفيد بأن عدداً من السيارات استطاعت الهرب نحو الصحراء غرب أمدرمان.. ورغم اقتناعنا بأن هذه العربات لن تستطيع العودة مرة اخرى الى تشاد لطول المسافة وكميات الوقود التي تحملها محدودة وهي مرتبكة وخائفة ومأزومة.. فلذلك كلنا أمل في يسر اصطيادها.
ولكن كذلك وكنوع من القراءة والنقد الذاتيين لابد ان نعلم لماذا تأخر صد هذه القوات؟! وكيف استطاعت قوات تقود مائتي عربة ان تخترق المسافات في العمق ولا يتم التعرض لها إلا مرتين بالطيران؟.. ولماذا فشلت متابعتها ورصدها واحتواؤها خصوصاً وأنها ضربت بالنهار وكان الشعب كله مستنفراً وكل الأجهزة النظامية كانت مستنفرة وملمة بالدقائق؟ خصوصا وبعد الاجتماع الطارئ الذي دعا له الاستاذ/ علي عثمان محمد طه للمكتب القيادي وتنويره بالمؤامرة |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خليل أبراهيم يتحدث فى قناة الجزيرة .. الآن. (Re: كمال سالم)
|
الأخ كمال
إن كنت تعنى بواقع الحال فى العاصمة الأن , إنتهاء المعارك والمواجهات بين سلطات الأمن وقوات حركة العدل والمساواة , فنعم , ظاهريا , يبدو الأمر وكأن الحكومة قد تمكنت من (دحر فلول القوات الغازية) , ولم يتبقى لها إلا مطاردة (فلولهم الهاربة) والقبض عليها أو قتلها . وهذا ما تحاول أجهزة الإعلام الرسمية توصيله للمواطنين , ولتذهب أبعد من ذلك , برفع حالة حظر التجول الذى فرضته فى أمدرمان بعد أقل من 24 ساعة من إعلانه .
ولكن أن يتحدث قائد هذه (القوات المندحرة) الدكتور خليل أبراهيم حديثا صحفيا وعلى الهواء مباشرة لقناة تلفزيونية دولية ويدعى أنه فى داخل أمدرمان , فى نفس الوقت الذى تعلن فيه الحكومة عن مكافأة مالية بمئات الملايين للقبض عليه , حتى وإن كان هذا حديث خليل الصحفى من خارج الخرطوم , فهذا يعنى أحد أمرين; إما أن الحكومة السودانية تائهة تماما ولا تعرف الكثير من التفاصيل الأمنية الخاصة بهذا الهجوم على العاصمة القومية , أو إنها تتعمد الكذب على الشعب السودانى وخداعه وتخديره.
وهذا أمران .. أحلاهما مر .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خليل أبراهيم يتحدث فى قناة الجزيرة .. الآن. (Re: doma)
|
Quote: أدعى مجلس (الأمن القومى) بأنه كان يتابع تحركات قوات العدل والمساواة من لحظة دخولهامن الحدود السودانية التشادية , بل وقصفها بالطائرات وخاض معهامعارك أرضية فى كردفان ( ودحرها وكبدها الكثير من الخسائر البشرية والمادية).
|
عايزين يقبضوهم بالثابتة !!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
|