|
عملية مريبة..المستفيد الأول منها ... صقور الإنقاذ!!
|
المؤكد.. أننا عدنا لحالة الطوارئ ومصادرة كل الحريات
والله أعلم متى تعود
إي أننا عدنا لما يشبه أيام إنقاذ الطوارئ إنقاذ مصادرة كافة الحريات
وهاهم صبيتها يتوعدون بتصفية حسابات كثيرة
...
غريب أن يحدث الهجوم..
بعد رصد طوابيره وهي تعبر الولايات من دارفور لأمدرمان وبعد الإعلان عنهم ..-وتصويرهم كمان- وبعد تأمين العاصمة وتمشيطها
أمر غريب..!!
..
يفكر محارب العصابات ألف مرة قبل تحرير مدينة إقليمية
قرنق طوال العشرين عاما تحاشي الإستيلاء على أي من عواصم الجنوب
ويأتي خليل إبراهم لا ليحتل الجنينة أو الفاشر وإنما الخرطوم!!!؟؟؟
...
يتساءل الكثيرون أيضا:
إلى أي مدى تخلى الإنقاذي خليل إبراهيم عن إنقاذيته
....
تلجأ الحكومات الديكتاتورية عندما يضيق عليها الخناق إلى فبركة إنقلاب قصر.. ما المانع من .. غزو قصر؟؟؟؟
...
نافع قال أنهم حتى إذا خسروا الإنتخابات لهم من القوة ما يجعلهم يحتفظون بالسلطة!!
إذا فشل تنسيقهم لخوض الإنتخابات مع الحركة ومع حزب الأمة.. ألا يخافون مصير مشرف وموقابي؟؟؟
لا لمصادرة الحريات
لا لعودة حكم الطوارئ
لا للنكوص عن الإنتخابات
الباقر موسى
|
|
|
|
|
|
|
|
|