|
المجاهد الاكبر الوزير الانقاذي هل تم استدراجه أم استخدامه ؟
|
خليل ابراهيم حامل لقب المجاهد من صفوة الانقاذ و الوزير الانفاذيننظر اليه من خلال هذا - لم نسع ولم تثبت حركة العدل و المساواة بأن لها قدرات عسكرية كبيرة أو اراضي شاسعة محررة أو وجود ميداني مميز . - وان كانت هذه القدرات كانت خافية علينا وانها ادخرت لمثل هذا اليوم فما معني النصر هنا قبل اكثر من خمسة ايام و وسائل الاعلام تتكلم عن رصد عبور القوات الم يسمع بذلك خليلاو انه كان يتوقع استقبله بطلع البدر علينا -من ناحية الحسابات اللوجستية فتحريك مائة و ثلاثون عربة لاند كروزر من الحدود الغربية للسودان الي الخرطوم يتطلب توفير عدد 19500 جالون ديزل اي يعني علي كل عربة ان تحمل حوالي اربع براميل علي ظهرها ماذا تبقي من حمولة السيارة ليستقل للرجال و العتاد ام ان العملية بدأت من وقت سابق و انها تمت بالتدريج و تحت سمع و مراقبة العدو المفترض! -هل حسبت حركة العدل و المساواة الخدمات الجليلة التي قدمتها للمؤتمر الوطني أم ان اصلا هذا هو المراد
و نواصل
|
|
|
|
|
|
|
|
|