|
المجاهد الاكبر الوزير الانقاذي هل تم استدراجه أم استخدامه ؟
|
خليل ابراهيم حامل لقب المجاهد من صفوة الانقاذ و الوزير الانفاذيننظر اليه من خلال هذا - لم نسع ولم تثبت حركة العدل و المساواة بأن لها قدرات عسكرية كبيرة أو اراضي شاسعة محررة أو وجود ميداني مميز . - وان كانت هذه القدرات كانت خافية علينا وانها ادخرت لمثل هذا اليوم فما معني النصر هنا قبل اكثر من خمسة ايام و وسائل الاعلام تتكلم عن رصد عبور القوات الم يسمع بذلك خليلاو انه كان يتوقع استقبله بطلع البدر علينا -من ناحية الحسابات اللوجستية فتحريك مائة و ثلاثون عربة لاند كروزر من الحدود الغربية للسودان الي الخرطوم يتطلب توفير عدد 19500 جالون ديزل اي يعني علي كل عربة ان تحمل حوالي اربع براميل علي ظهرها ماذا تبقي من حمولة السيارة ليستقل للرجال و العتاد ام ان العملية بدأت من وقت سابق و انها تمت بالتدريج و تحت سمع و مراقبة العدو المفترض! -هل حسبت حركة العدل و المساواة الخدمات الجليلة التي قدمتها للمؤتمر الوطني أم ان اصلا هذا هو المراد
و نواصل
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المجاهد الاكبر الوزير الانقاذي هل تم استدراجه أم استخدامه ؟ (Re: osman righeem)
|
Quote: عملية امدرمان لن تكون خصما علي عدالة قضية دارفور بقدر ما يكون خصما علي قيادة حركة العدل و المساواة التي دفعت بهذه القوة و هي تعلم تضائل فرص انتصارها |
اقصد امام المواطن السوداني العادي المحاصر بمناقص الانفاذ اليوم تجد ما تقوله له من انها كانت مشغولة عن ذلك برصد العدوان التشادي المتأمر مع حركات دارفور ذات العلاقة مع اسرائيل. و تعرف كيف سوف يوظف المؤتمر الوطني كل اخطاء حركات دارفور الاستراتيجية ليحولها الي حركات ارهابية وعميلة.
واتفق معك ان هذا ليس خصما علي عدالة قضية دارفور ولكنه اضافة الي رصيد المؤتمر الوطني من المظلات اتي يقف تحتها كل يوم بثوب جديد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المجاهد الاكبر الوزير الانقاذي هل تم استدراجه أم استخدامه ؟ (Re: osman righeem)
|
http://www.alsahafa.info/index.php?type=3&id=2147514541
الصحافة بتاريخ 20/03/2008
علي الحاج: إسقاط الحكومة شرط لتوبتي من «الإنقاذ» هايدل بيرج: ألمانيا : أبو زيد صبي كلو أقر مساعد الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي المعارض، الدكتور علي الحاج محمد، بأنه نصح الحركات المسلحة بدارفور بنقل معركتها الى المركز، وقال إن احد شروط توبته عن مشاركته في حكومة الانقاذ يتمثل في إسقاطه للحكومة الحالية، معتبرا أن خلافاته مع الحكومة أشعلتها الترشيحات التي أجريت لشغل منصب نائب رئيس الجمهورية، عقب وفاة المشير الزبير محمد صالح. واعلن الحاج في حوار مع «الصحافة» ينشر لاحقا، توبة نهائية من المشاركة في الانقاذ، منوها بأن من شروط هذه التوبة هو تكفيره بسقوط النظام لأن من شروط التوبة الاقلاع عن الذنب، مشيراً إلى أنه لا يريد أن يكون شيئاً لأن ذلك ليس قراره وانما قرار الحركة الاسلامية ، وقال انه عندما يتحدث عن الانقاذ لا يتحدث عنها كفرد أو مضاف أو مستجدٍ وانما كشريك أصيل، وقال انه مطيع وليس عاصياً، ولكنه في المقابل ليس ذليلاً ايضا. وشدد على أنه ضد حمل السلاح، لكنه أقر بأنه نصح حركات دارفور المسلحة بعدم خوض المعارك في الاقليم،بل نقل المعركة للخرطوم، مشيرا الى أنه «ضد اللجوء الى العالم الافريقي والعربي والاسلامي بإعتبارهم ليست لهم ارادة». واضاف الحاج أن المشاكل بينه وبين الحكومة بدأت عندما رشحته الحركة الاسلامية مع الدكتور حسن الترابي وعلي عثمان محمد طه لمنصب النائب الأول بعد وفاة الزبير محمد صالح، مشيرا الي انه أحرز أعلى الأصوات ووصلته بعد ذلك اشارات مباشرة من علي عثمان دون ان يخوض في التفاصيل. وقطع الحاج، بأنه لن يعود إلى السودان مالم يكن هنالك تغيير في القضايا التي خرج من أجلها، وعلى رأسها انتخاب الولاة والحريات وتغيير قانون الأمن الوطني والأشخاص المنفذين للقانون، معتبرا ان الانتخابات المباشرة للولاة هي النقطة الجوهرية في خلافه مع النظام، وقال انه خرج طوعاً واختياراً وسيعود طوعاً واختياراً. واكد أن مال طريق الانقاذ الغربي لم يسرق ولم يحول لشراء السلاح إلى المجاهدين الأفغان، موضحاً ان الحكومة لم تساهم إلا بـ 5% من تكلفة الطريق ، وارجع عدم تنفيذ طريق الانقاذ الغربي الي اعتقاد البعض بأنه اذا اكتمل سيشكل مقلبا كبيرا لانه سيأتي بأهل الغرب واهل افريقيا ، واصفا ذلك الاعتقاد بـ "السافل"؛لان قرار تنفيذ الطريق هو قرار الحركة الاسلامية ، مشيرا الي ان عبارة «خلوها مستورة» الشهيرة، جاءت في هذا السياق .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المجاهد الاكبر الوزير الانقاذي هل تم استدراجه أم استخدامه ؟ (Re: osman righeem)
|
اللهم رد كيدهم فى نحورهم
فقد روعوا اطفالاً صغاراً
وقد يتموا صبية زغب
ورملوا نساءاً
اللهم أرنا فيهم بأسك وقوتك ياشديد ياقوى
اللهم أبدل أمنهم خوفا وهلعا
كما فعلوا بكل الشعب الآمن فى اليومين الماضيين
اللهم عليك بهم فإنهم لا يعجزوك
ونسألك أن تكتب الشهادة لمن إغتيل برشاشاتهم الطائشة
إنك ولى ذلك والقادر عليه
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
| |
|
|
|
|
|
|
|