كما كان الوفاء للعباسي الكبير .. وغني العمر الي دارفور .. وعلم النشئ كيف يرتحل الأوطان .. الي نشوق الحب و الولاء .. فكانت مليط وصوبه الغادي .. فحياه العباسي معتمرا حب واديه .. كما أنت اليوم تكتبين .. علي صفح رمال الصحراء .. لك منا كل التقدير ..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة