انهيار العلمانية العربية عقلية الاستنكاح واعادة خطاب الاسلام السياسي نموذج احداث الشرق الاوسط :- العراق نموذجاً
هي خطوط عامة وفكرة لا تستعرض نفسها الا من خلال عدة محاور اجملها في نقاط ليتنقل الحوار والنقاش لتوسيعها والسبب الرئيسي في كتابة هذه الخطوط خطاب الاسلام السياسي في هذه الفترات الاخيرة الذي اصبح سمة ماثلة ووعي يحقيقي مباشر يقدم معتقداتهِ الايديلوجية والغيبة عبر وعيه المباشر والا مباشر وسط ذات التصورات والافعال التي يعتقد مشايعوها بعلمانيتهم وفصله بين ماهو علم وما هو معتقد ويظهر ذاك جلياً في مظاهر اعادة خطاب الاسلام السياسي في بنية مدعي العلمانية الاسباب والمسببات. 1/هل هناك ما يسمي بالعلمانية العربية. 2/ العلمانية العربية هل تختلف عن مفهوم العلمانية . 3/ مفهوم العلمانية كمنهج وتسلسها في الفصل بين المؤسسات. 4/ مفهوم العلمانية كمنهج وتسلسها في الفصل بين المؤسسات. 5/ استعداد المجتمعات العربية ومؤسساتها للعلمانية . 6/ مفهوم العلمانية كمنهج وتسلسها في الفصل بين المؤسسات. 7/ استعداد العقل العربي لممارسة العلمانية. 8/ تقدم مفهوم العلمانية ما بعد العولمة و صراع الهُوية لمصلحة هُوية اوسع وسؤال الهُوية في العقل العربي . هذه الكتابة ليست من أجل التشفي او الشماته أو أي شي أخر سوي مناقشة هذه القضية ...
أشارة مهمة :- اخذنا العراق نموذجاً ليس محاولة للكتابة عنه بقدر ما أنه كان العراق محكوم بمؤسسة حزب البعث (الحاكم السابق) وهو حزب حسب اقوالهِ يتبني العلمانية كادة للحكم وظل يردد هذا لكثر من 30 عاماً منصرمة ، وما تقوله منشورات هذا الحزب العلماني في الفترة التي تلت ذهابه عن الحكم تفتح الباب واسعاً للحديث عن العقل العلماني العربي.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة