العزيز / عثمان الجيلي مساء الخير ,,, _______________________________________________
Quote: انا فعلت فعلتي وليست من النادمين ...وانا قلت ليك ولا ينبئك مثل خبير.. طبعاَتجارب الناس تختلف...لكن انا ومعي مجموعة من السودانين ( حوالي 15 شخص )الذين اعرفهم عن قرب متزوجين حبشيات ،،،، وبنسبة 90% كلها زيجات ناجحة وثمارها ناجحة...
أنا غايتوا ............. نادم وأسف !!!! . على أي وقت ما كانت فيهو زوجتي بت ( الجيران ) ...
وبتمني يمشي التحاور لحته العلاقات الاجتماعية بينا وبين ( الجيران ) وهو محور ممكن يتقال فيهوا الكتير ياعثمان ...
ما بعرف كتار متزوجين من بنات الجيران غير أتنين وأحد من خلال العمل وهو نموذج سلبي رغم أنو زول خلوق وناجح في عملوا لانوا بتعامل مع لحته دي بسلبية رغم أنوا ( عيالوا ) أبتدوا يكبروا ... بقضي إجازاتوا في أديس ومقاطع اهلوا تقريباً ما بحب اناقشوا كتير لانوا ما قادر يفهم أنوا مافي شي بيضطروا لى كدة ... وأحترام أهلوا لخياروا شي من أحترامهم ليهوا وما بتعارض مع تواصلوا معاهم إلا إذا كان أهلوا ديل ما بحترموا من الاساس وده شي تاني
التاني عرفتوا عن طريق رجل كبير في سنوا ومقاموا كان زوج للمرحومه خالتي وصديق لوالدي الله يرحموا وده طبيب شاب ممّيز وناجح جدا ... زول ما يتمّل من مجالستوا خلوق ومميز جدا خفة روح وثقافة عميقة
وبعّترف ببساطه أنوا لولا زوجتوا ووقفته معاهوا وتقديره لظروفوا ماكان وصل للنجاح الكبير الوصلوا حاليا والاتنين من أعز معارفي
وبتمني يمتد تحاورنا في الحته المهمة دي الكانت لحدي وقت قريب عاملة زي (الرقص في حقل الالغام) لاعتبارات ومحازير إجتماعية كثيره عندنا وعند (الجيران) ... لكن بيظل العامل الاهم فيها شخصية الانسان وقدرتوا على ممارست قناعاتوا وخلق الجو الايجابي البيخلى الاخرين يحترموا قناعاتوا ومن غير ما يديهم أى فرصة لاي نوع من (التدخلات السلبية) في حياتوا
TIGRIGNA love song الفنانة ( صوفيا )
-------------------- العزيز / بدر الدين
Quote: عايزين نسمع محور الانصار فى ((الهجرة الاولى ))الى اثيوبيا خلال اوائل السبعينيات فى بدء حكم نميرى ...او هجرة الاحباب كما يسمون انفسهم
يبقي شوية كلام عن التأثيرات الإثيوبية في تاريخ السودان الحديث
وقبل ما نجي للحديث جدا لابد من إشارة أنوا في بدايات القرن قبل الماضي وعقب الغزو التركي المصري للسودان عقب حادثت حرق أسماعيل باشا لجاء الملك نمر وكثير من الجعليين لإثيوبيا أبان حملات الدفتردار الانتقامية .
لست مضطلع كثيرا على هجرات الانصار بالذات لكن في عهد الرئيس الاسبق جعفر محمد نميري تميزت العلاقات بشّد وجذب ولا تنسي أثيوبيا ( الامبراطور ) هي من رعت أتفاقية أديس أبابا في بداية السبعينات والتي اوفقت الحرب في جنوب السودان بين الحكومة وحركة الانانيا 2 وجاءت بالفريق جوزيف لاقوا كنائب لرئيس الجمهورية
وجه أخر إن جبهة الخلاص الوطني السودانية والتي كان قوماها العسكري في الغالب من الانصار كان معسكراتهم في الحبشة .. قبل أن تتحول الى ليبيا في النصف الثاني من السبعينات ويمكن أن تري اثر تلك الجبهة في الحركة المسلحة في2 يونيو 1976م والتي كادت ان تطيّح بنظام الجنرال جعفر محمد نميري
وجه أخر أوت إثيوبيا( مانجستوا ) جزء من معسكرات الحركة الشعبية لتحرير السودان وفي مناطق متاخمة للنيل الازرق وظلوا يقدمون له دعم لوجستي مقدر ربما بعد تاكدهم من إن السودان سيستمر في دعم الجبهة الشعبية لتحرير أرتريا وبصورة علنية وقد يكون ذلك من الاسباب التي جعلت إنقلاب الانقاذ يجتهد في تقديم الدعم والمساندة للأرتريون والتجراى في حربهم على نظام مانجستوا لاساقطه وبتالى يفقد ( جون جرنج ) حليف قوي ... تم ذلك وبعدها برز دور الحليف الاقوي من يوغندا ( موسفيني )
وفي كل تلك المحطات كانت العلاقات السودانية الإثيوبيا ( سياسيا) من أكثر العلاقات عمقا وأستقرارا مع الجيران الاخرون لم تكن كذلك كان للانقاذ دور مقدر مع الجبهة الشعبية لتحرير ارتريا لم تستطع الاستفادة من هذا الدور ...
على أى حال محور نتمني ان نناقشه بعمق أكثر فوجود علاقات ساسية مستقرة ما بين السودان ودول القرن الافريقي يعمّق من علاقاته في جوار يعتبر ( الاهم ) له أستراتيجيا ..
------------------------
العزيز / كمال الزين
Quote: بنرفع كلمات اعجاب بصورة سيد الجلد والراس العزيز كمال على الزين ...الكريم فى صوره ..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة