|
Re: يوم حزين يا رمز الكرامة و الصمود و الكبرياء (Re: الصادق ضرار)
|
إذن فقد إستشهد خليل إبراهيم مؤمناً بقضية ووعد وأمنية. كان يعرف أنه سيموت في أرض المعركة.. لم يجبن ولم يتواري في مواجهة عدوه بشجاعة وعزة وقوة.
عاش كأنبل مايكون الإنسان وأكرم مايكون الشهيد. تعظيم سلام للبطل الخالد.
الصادق ضرار ليس هنالك حزن ، هذا هو إستحقاق الحرب دفعه خليل اليوم وسيدفعة خليل آخر بعده إلي أن يتحقق النصر الذي فيه نؤمن.
ولم يحن وقت التعازي بعد... المعركة مستمرة.. go a head brother
|
|
|
|
|
|