- هو الحبيب بن الحبيب إمام الأنصار وزعيم حزب الأمة. - هو شاب مخلص لمبادئه ، قاتل الإنقاذ عندما كان يرى إن ذلك صحيحاً، ثم صالحها وعاد إلى المؤسسة العسكرية، ثم قبل عرضها بالموقع السيادي عندما رأى أن ذلك مفيداً له وللأسرة والحزب والوطن. - هو ممثل حزب الأمة في الحكومة الاتحادية. - هو ممثل والده، فالسيد الصادق رجل ديمقراطي حتى النخاع!!، هذا صحيح ولكنه أيضاً رجل سياسي معتق ومخضرم وذكي ويلعب بالبيضة والحجر. - والسيد الصادق لاعب حريف يلعب على الكل (خارج أسرته) ومع الكل في الوطن الكبير. - فهو يلعب مع البشير بورقة عبد الرحمن، ومع سلفاكير بورقة مبارك (الذي هو من داخل وخارج أسرته)، ومع قطاع الشمال والحركات المسلحة بورقة مريم، ومع الأنصار بورقة ابنه الصديق، ومع ناس الأمن بورقة بشرى. - والهدف النهائي من هذا اللعب الشاق لهذا اللاعب (البرازيلي) الذي تجاوز السبعين من عمره هو المحافظة على بيت المهدي وارثاً ومؤثراً على الدوام في السياسة السودانية، والمحافظة على قيادة أبنائه من بعده لهذا الإرث الكبير الذي صنعته الملاحم والبطولات في شيكان وكرري والشكابة وأم دبيكرات. - يديكم العافية.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة