خمس سنوات على الرحيل. مجدي النور.ابو مازن و مصطفى .مازلنا نبكيك و نغني

Quote: اتذكر (جيّداً) يا سناء حين طرق بابي فتحته بقلب وجل دون مبرر لذلك وجدت لؤي حامد مازحته : كيفك أبواللول ... فقال بصوت محشرج (مجدي) فسقط قلبي لطريقة نطق الإسم ولم اسال كان الليل حينها اكثر سواداً كان الجميع واجم ... حين رايت جلود إنفجرت حزناً قالدته وبكينا ..!!! وأذكر سناء العربات تسير نحو المدفن ااااااه يا لها من ليلة سناء كان الظلام كثيفاً كان حزيناً كان.... وكانت انوار العربات مختلطة بغبار سيرها تُنبئ باننا لن نسمع ضحكته مرة اخرى وكان صوت ياتي من مكان ما يُردد (لا إله إلا الله ... لا إله إلا الله ...لا إله إلا الله) بعدها تبيّن انه صوت الذين يحملون مجدي ليوارونه الثرى .... ااااااااااااااااااه يا حزن الطبيعة اااااااااااااااااه يا ازمنة الفراق