|
فلم جديد ؛المؤسسة العسكرية رهينة فى يد ابو عصاية!وضاع ما تبقى من الوطن
|
درع واقي له ولقائده الاعلى ! بعد ضمه لقائمة الجنائية! اذا تمترس فى موقعه فى التشكيل الوزاري القادم فعلى الوطن السلام! لان هذا ما يريده الغرب لتمزيق السودان ان لم تفهم الحكومة والمعارضة الفلم فعليهم ان يشيلوا الفاتحة على ما تبقى الوطن لا ربيع ثورات ولا شتاء ولكن يحزنون الأمريكان يدعمون البشير تحت الطاولة وبيتزونه فوق الطاولة والضحية الوطن والمواطن! واصبح الوطن رهينة سيامية للطغمة ا! Survive or quench both جني
|
|
|
|
|
|