لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-12-2024, 00:12 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-05-2011, 12:26 PM

Abdel Aati
<aAbdel Aati
تاريخ التسجيل: 06-13-2002
مجموع المشاركات: 33072

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! (Re: Abdel Aati)

    هنا مقال للزميل عبد الهادي الحاج ذو علاقة بموضوع هذا البوست :

    التيار الليبرالى وصناعة مستقبل السودان

    بقلم: عبدالهادى الحاج




    (إن المستقبل ينتمي الى هؤلاء الذين يعدّون له اليوم) ..

    مالكوم أكس


    ثمة سؤال يتبادر لذهن جميع المتابعين للشأن السياسى السودانى .. وهو لماذا ظل الشعب السودانى صامتاً عن الصراخ فى وجه حكومته فى ظل موجة الثورات والإحتجاجات التى تجتاح محيطه الأقليمى على الرغم من الوضعى الإقتصادى والأمنى بالغ السوء الذى تعيشه البلاد؟؟ وتختلف الإجابة على السؤال بحسب المرجعية التى يستند إليها صاحب كل إجابة.. فهنالك من يقول أن الشعب السودانى واعى ولايريد أن يجازف بوحدة البلاد فى ظل الأوضاع المضطربة على هامشه الجغرافى لاسيما مع عدم وجود بديل مقنع للحكم يمكن أن يخلف النظام الحالى ووجهة النظر هذه ترى أن هذا النظام على الرغم من كبواته المتلاحقه إلا أنه يعتبر أفضل السيئين؛ وهى وجهة نظر أقرب للرسمية و يتبناها من يوالون النظام.

    وهنالك من أن يرى إن الإطاحة بالنظام الحالى تعنى العودة لمسلسل السيدين الذى أصاب الشعب والدولة السودانية بالملل كما حدث عقب ثورة أكتوبر وإنتفاضة أبريل؛ وهو الأمر الذى يرفضه الشعب السودانى بدرجة لاتقل عن رفضه للنظام الحالى وتبدو رؤيته بضرورة أن تتقدم قوى بديلة المشهد السياسى وتعلن عن رموزها السياسية وأطروحتها التى تلهم الجماهير بالثورة؛ ووجهة النظر هذه تعبر عنها شريحة كبيرة من غير المنظمين سياسياً أو الأشخاص الغير منتمين لأى من الأحزاب السودانية.

    كما أن هنالك إجابة أخرى ترى أن عدم تحرك الشارع السودان نحو الثورة يعود إلى أن التغيير القادم فى السودان لن يكون مركزياً كما كان سابقاً وأن قوى الهامش هى التى سوف تصنع التغيير ولاتعقد أملاً فى تحرك النخب السياسية المعارضة بما فيها القوى الحديثة واليسارية لانها حسب وجهة النظر هذه سوف لن تكون إلا قناعاً آخر للنظام الحالى وحلقة أخرى فى مسلسل سيطرة النخب (الشمالونيلية) على مفاصل ماتبقى من السودان، وهذه النخب بصورة أو بأخرى غير متضررة من بقاء النظام لسنوات قادمات على الأقل مع عدم إمتداد الحرب لمناطقها على الرغم من إكتوائها بلهيب الأزمة الإقتصادية، ووجهة النظر هذه يتبناها عدد كبير من أبناء مناطق الهامش السودانى الذين يرون أن الحل لن يكون إلاعبر البندقية.

    أيضاً هنالك من أصبح يرى أن مسار أى تحرك نحو ثورة قادمة يجب أن يبدأ مطلبياً أو فئوياً أو حتى قبلياً بسبب ضعف لحُمة البناء الوطنى، وقد ترجم هؤلا ذلك عبر أحداث مياه أمدرمان وأحداث المناصير وأحداث القضارف.

    وبالنظر إلى الواقع الذى أفرزته ثورات الشعوب فى محيط السودان الأقليمى، نجد أن بزوغ نجم حركات الإسلام السياسى كان هو الحدث الأبرز الذى سطرته الثورات العربية وبما أن تلك الدول ظلت تسيطر عليها أنظمة إستبداية لادينية فإن النظام السودان يعد على النقيض نظاماً إستبدادياً دينياً الأمر الذى يجعله عبئاً ثقيلاً على الوطن، لذا حينما إنطلقت شرارة الثورة فى تلك البلدان تقدمت القوى الإسلامية الصفوف وطرحت نفسها بديلاً للإنظمة السابقة عبر تبنيها لشعارات براقة عملت على إستغلال العاطفة الدينية لتلك الشعوب، وهنا يبدو تباين الحالة السودانية بالمقارنة مع الحالات الأخرى جلياً، ففى تلك الحالات ينظر لقوى الإسلام السياسى على أنها قوى جديدة تفتح آفاقاً لمستقبل أفضل نحو تداول سلمى للسلطة ولم يسبق لرموزها أن لحقت بهم أى شبهات متعلقة بالفساد أو إنتهاك حقوق الإنسان؛ بل كانو هم الضحية التى عانت من ذلك، فى الوقت الذى نجد فيه أن النظام السودانى والذى يمثل أحد تيارات الإسلام السياسى على الرغم من الإنشقاق الذى أصابه، يعتبر جزء من آلة الفساد والإستبداد فى المحيط الأقليمى وأحد أبرز العقبات التى يجب التخلص منها لبناء السودان الديمقراطى العلمانى وإقرار مبدأ التداول السلمى للحكم، الأمر الذى يبعد إمكانية أو فرضية صعود تيار إسلاموى أو دينى للسلطة؛ لتصبح الساحة السودانية مهيأ إما للقوى التقليدية أو قوى الهامش والحركات المسلحة أو القوى الليبرالية، ليبرز سؤال آخر وهو أى من هذه القوى يمكن أن يكون خياراً للشعب السودانى وبديلاً مناسباً ليطرح رؤيته على الساحة السياسية ؟؟

    من واقع الحال يبدو أن رفض القوى التقليدية يعد قاسماً مشتركاً بين كل من يؤمن بضرورة الثورة على النظام الإنقاذى دون تجاهل أن تلك القوى هى الأعلى جماهيرية من بقية القوى الأخرى كما تعد الأكثر فاعلية فى تحريك الشارع السودانى، على خلاف النخب الليبرالية التى يتركز وجودها وسط الشرائح الصفوية فى المجتمع وبدرجة محدودة وسط بعض الراسماليين الوطنيين، أما قوى الهامش السودانى فهى تنحصر فى عدد كبير من الولايات الغربية والجنوبية (الجديدة) وولايات الشرق، وهذه القوى على الرغم من أنها تمثل قوى جماهيرية لايستهان بها فى صناعة أى تحرك إلا أنها تعانى الملاحقات الأمنية المستمرة والمكثفة بحجة موالاة المجموعات المتمردة على الدولة وتلك التى تحمل السلاح، بالإضافة إلى أن النظام نجح فى دق إسفين بينها ومجموعات وسط السودان مستخدماً فى ذلك التناقضات العرقية كفزاعة لتخويف العناصر الوسطية من سيطرة المجموعات غير العربية على مفاصل البلاد، وذلك عبر تسخير آلته الإعلامية الضخمة الأمر الذى جعلها مثار شكوك كثيرة حيال تقدمها أى عملية تغيير قادم.

    لكن إذا نظرنا من زاوية أخرى نجد أن جميع القوى الشبابية المنتمية للأحزاب التقليدية تبدو ناقمة على قيادات أحزابها بسبب وضعها على هامش صناعة القرار داخل تلك الأحزاب بالإضافة إلى معاناتها من سيطرة الحرس القديم على مفاصل أحزابها والمغازلات المستمرة بين أولئك القادة ونظام الإنقاذ، متجاهلين فى ذلك التضحيات الجسام التى قدمها أولئك الشباب حينما كان التعذيب والإعتقال والتصفية هو العنوان الوحيد لتعامل النظام مع القوى السياسية الاخرى، بل أن قادتهم على إستعداد للإنخراط فى النظام مقابل بعض المكاسب الشخصية المحدودة، كما هو الحال مع الحزب الإتحادى الديمقراطى فى مشاركته الأخيرة، فى ذات الوقت فإن معظم هؤلا الشباب لم يتركوا أحزابهم وظلوا جزء منها على الرغم من سخطهم المتجدد عليها إلا أنهم لايمانعون فى الإنضمام إلى الأجسام الشبابية الأخرى التى تدعو لإسقاط النظام بالصورة السلمية سواء كان تلك الأجسام التى إستطاعت أن تخرج للعلن وتعلن عن نفسها كمجموعة (قرفنا) وتحمل هذه المجموعات لعبء الملاحقات الأمنية، أو تلك التى ظلت تبث دعواتها عبر الإنترنت، وفى كلا الحالتين فإن ذلك يؤكد إستعداد هؤلا الشباب لترك أحزابهم التقليدية متى ما وجدوا الأجسام التى تجسد طموحاتهم وأحلامهم فى بناء وطن يسع الجميع، كما أن هؤلا الشباب لديهم مواقف واضحة تجاه قضايا التعدد الثقافى والعرقى والدينى فى السودان وقضية فصل الدين عن الدولة، على عكس قادتهم الذين تبدوا مواقفهم حيال هذه القضايا أقرب إلى مواقف التيارت الإسلاموسياسة التى يقف على راسها النظام الإنقاذى.

    إن تلك التناقضات تضع شريحة شباب الأحزاب التقليدية فى خانة قريبة جداً من التيار الليبرالى السودانى والذى يمكن أن يستفيد من طاقاتهم الشبابية لدعمه فى المرحلة الثورية والإستفادة من جاهزيتهم التنظيمية ليصبحوا جزءً منه والعمل على إحتوائهم لدعم أطروحته السياسية كبديل مناسب لقيادة البلاد خلفاً للنظام الإنقاذى.

    أما التيار الليبرالى السودان على الرغم من محدوية أنصاره إلا أنه يمتلك عدد من النقاط الإيجابية التى لو إستطاع التعامل معها بشكل أمثل سوف تفتح له آفاق القيادة المستقبلية فى السودان، حيث يسيطر المنتمون للتيار اللبيرالى على قيادة جميع منظمات المجتمع المدنى النشطة ومراكز التنوير والحداثة بالإضافة إلى تمدده فى مختلف الأوساط الفنية، كما يعد الأوفر حظاً فى إمكانية الحصول على الدعم الخارجى سواء كان مادياً مباشراً أولوجستياً عبر توفر فرص تدريب الكوادر الليبرالية فى مختلف أوجه العمل السياسى من خلال شبكة علاقات واسعة مع المنظمات اللبيرالية العالمية ومنظمات المجتمع المدنى فى الدول الغربية والأفريقية والعربية.

    أيضاً هنالك قوى أخرى فى الساحة السياسية لايمكن الإستهانة بها فى صناعة أى تحرك لتغيير النظام وهى قوى اليسار السودانى أو القوى الإشتراكية والتى يقف على رأسها الحزب الشيوعى السودانى والأحزاب القومية العربية، فهى وإن كانت فى الوقت الحالى تكاد تتطابق مواقفها مع موقف التيار الليبرالى فى إسقاط النظام، إلا أن مرحلة مابعد إسقاط النظام قد تكشف عن بعض التناقضات مع موقف التيار الليبرالى؛ لكن لن يكون تاثيرها كبيراً، ففى الوقت الذى ينظر فيه البعض إلى الحزب الشيوعى السودانى على أنه جزء لايتجزاء من القوى التقليدية، نجد أن حراكاً قوياً يعلن عن وجوده داخل قواعد الحزب التى بدأت تتضجر من سيطرة ديناصورات الحزب على صناعة مواقفه، لكن الضوابط التنظيمية الصارمة التى يطبقها الحزب الشيوعى على عضويته تحد من خروج تلك الأصوات عن دوائر الحزب، أما على مستوى البرنامج السياسي فإن الحزب الشيوعى لم يتبقى له من شيوعيته سوى الإسم بعد أن أصبح عدد من قادته يطلقون تصريحات حول علاقة الدين بالدولة تتناقض بصورة أساسية مع المواقف المعلنة والمعروفة للحزب الشيوعى، ونفى شباب الحزب المستمر لتلك المواقف ومحاولة خلق ضبابية حولها يؤكد رفضهم لها، أيضاً فإن الحزب الشيوعى قد فقد معظم قواعده الجماهيرية جراء التخريب المتعمد من قبل النظام الإنقاذى للقطاع الإنتاجى الحكومى، بالإضافة إلى ذلك فإن مساحة الريبة والتوجس التى إستطاعت أن تخلقها التيارات الإسلاموية بين قطاع واسع من الشعب السودانى وكل ماهو شيوعى تدفع عدد كبير من الشيوعيين لطرح مسألة تغيير إسم الحزب كضرورة يتطلبها واقع العمل وسط الجماهير مستقبلاً الأمر الذى قد يخلق تياراً يبدو قربياً جداً من رؤية التيار الليبرالى، أضف إلى ذلك الخبرات الكبيرة التى يتمتع بها الحزب الشيوعى فى ما يتعلق بالعمل السرى حيث يمكن الإستفادة من تلك الخبرات فى مرحلة صناعة الثورة.

    أما قوى الهامش السودانى فعلى الرغم من قاعدتها الجماهيرية الكبيرة التى يمكن أن تساهم فى صناعة التغيير إلا أن العنف الذى إنتهجته الإنقاذ كوسيلة وحيدة للتعامل معها حيال رفعها لمطالبها العادلة، جعلها تتوجس من كل ماهو قادم من المركز غض النظر عن ماهية هذا القادم فهو يعد فى نظرها محاولة أخرى للإلتفاف عليها وإحتوائها عن المطالبة بحقوقها التى علا سقفها حد مطالبة بعضها بحق تقرير المصير عن الوطن السودانى، وبالرغم من هذه التناقضات إلا ان التيار الليبرالى السودانى يتفق ويختلف معها فى نقطتين جوهريتين بالنسبة له وبالنسبة لها، فالنقطة التى يتفق فيها معها هى التأكيد على المطالبة بقيام دولة ديمقراطية علمانية ليبرالية فيدرالية، والنقطة التى يختلف فيها معها هى إنتهاج العمل العسكرى المسلح كوسيلة لصناعة التغيير، من هنا تبرز ضرورة إختراق التيار الليبرالى لتلك القوى وإقناعها بضرورة دعم العمل الثورى السلمى دون دعوتها للتخلى عن إستراتيجية العمل المسلح، وضرورة إعطائها التطمينات اللازمة بمستقبل السودان الديمقراطى الليبرالى الذى سوف يحفظ له كينونها الثقافية والعرقية فى إطار الوطن الواحد، وهذه القوى تلقائياً سوف تتخلى عن حمل السلاح حال تحقق التغيير الذى يلبى مطالبها، وفرصتها أكبر فى أن تصبح سنداً جماهيرياً للتيار الليبرالى السودانى.

    إن الحالة السياسية السودانية بتناقضاتها وتقاطعاتها تلك تفتح الباب على مصراعيه للتيار الليبرالى السودانى لتقدم الصفوف وطرح نفسه بديلاً مناسباً للنظام الإنقاذى الذى مزق وحدة البلاد بسياسته الإقصائية البغيضة، وعمل على تبنى نهج التهميش السياسى والثقافى والإجتماعى تجاه مختلف العرقيات (اللأ شمالونيلية)، وخرب الإقتصاد الوطنى عبر حمايته ودعمه لآلة الفساد التى وضعت 90% من الشعب السودانى فى خانة الفقراء؛ وإن كانت ثورات المحيط الأقليمى السودانى قد مكنت لصعود تيارات الإسلام السياسى كقوى مستقبلية بديلاً للنظم الإستبدادية اللأدينية التى صار ينظر إليها من زاوية الماضى الواجب إجتثاثه، فإن التيار الليبرالى السودانى يعد الأوفر حظاً للتقدم كتيار مستقبلى لبناء الدولة السودانية الديمقراطية اللأدينية، بديلاً لدولة الإنقاذ الدينية لمستبدة التى يؤمن الشعب السودانى بأنها باتت أيضاً من الماضى الواجب إجتثاثه


    المرجع: التيار الليبرالى وصناعة مستقبل السودان
                  

العنوان الكاتب Date
لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Tragie Mustafa11-29-11, 04:41 AM
  Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! محمد المسلمي11-29-11, 04:50 AM
    Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Zoal Wahid11-29-11, 04:59 AM
    Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Tragie Mustafa11-29-11, 05:17 AM
      Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Tragie Mustafa11-29-11, 05:21 AM
  Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! حسن حماد محمد11-29-11, 05:00 AM
    Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Tragie Mustafa11-29-11, 05:24 AM
      Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Tragie Mustafa11-29-11, 05:31 AM
        Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! doma11-29-11, 05:38 AM
          Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Tragie Mustafa11-29-11, 05:46 AM
          Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Tragie Mustafa11-29-11, 05:51 AM
        Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! الشفيع وراق عبد الرحمن11-29-11, 05:42 AM
          Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Abdel Aati11-29-11, 12:38 PM
            Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! SAIF MUstafa11-29-11, 03:59 PM
              Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Ahmed musa11-29-11, 04:20 PM
                Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Mohamed Suleiman11-29-11, 04:57 PM
                  Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Tragie Mustafa11-29-11, 07:11 PM
                  Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Tragie Mustafa12-04-11, 05:49 AM
                Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Tragie Mustafa11-29-11, 06:54 PM
                  Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Rudwan Dawod11-30-11, 06:25 AM
                    Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Tragie Mustafa12-04-11, 03:49 AM
              Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Tragie Mustafa11-29-11, 06:12 PM
                Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! حيدر حسن ميرغني11-29-11, 09:27 PM
                  Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! محمد عمر الفكي11-30-11, 06:54 AM
                    Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Tragie Mustafa12-13-11, 04:28 PM
                  Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! ثروت سوار الدهب11-30-11, 09:02 AM
                    Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Abdel Aati11-30-11, 10:00 AM
                    Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! بشير أحمد11-30-11, 10:04 AM
                      Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! adil amin11-30-11, 10:39 AM
                        Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Abdel Aati11-30-11, 11:11 AM
                      Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Tragie Mustafa12-04-11, 05:34 AM
                  Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Tragie Mustafa12-04-11, 03:32 AM
  Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Adil Osman11-30-11, 12:00 PM
    Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Abdel Aati11-30-11, 12:17 PM
      Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Abdel Aati11-30-11, 12:47 PM
        Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! عزان سعيد11-30-11, 01:25 PM
          Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Abdel Aati12-01-11, 12:50 PM
            Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! تيسير عووضة12-01-11, 01:44 PM
              Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! AMNA MUKHTAR12-01-11, 07:57 PM
                Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Tragie Mustafa12-01-11, 08:29 PM
                Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Abdel Aati12-02-11, 09:50 AM
                  Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Kabar12-02-11, 10:52 AM
                    Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! محمد زكريا12-02-11, 11:06 AM
                    Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! قيقراوي12-02-11, 12:06 PM
                    Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Kabar12-02-11, 12:20 PM
                      Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Kabar12-02-11, 01:27 PM
                      Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Shihab Karrar12-02-11, 01:34 PM
                        Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! ثروت سوار الدهب12-02-11, 07:09 PM
                          Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! الصادق ضرار12-02-11, 08:00 PM
                            Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! mekki12-02-11, 08:32 PM
                              Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! محمد فرح12-04-11, 09:38 AM
                            Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! mekki12-02-11, 08:32 PM
                              Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Abdel Aati12-04-11, 02:57 AM
                                Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Asim Fageary12-04-11, 10:08 AM
                                  Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Abdel Aati12-04-11, 12:13 PM
                                    Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Abdel Aati12-04-11, 12:56 PM
                                      Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! اسعاد محمدانى12-04-11, 01:56 PM
                                    Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! مدثر صديق12-04-11, 01:58 PM
                                      Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! تبارك شيخ الدين جبريل12-04-11, 05:03 PM
                                        Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! ثروت سوار الدهب12-05-11, 04:05 AM
                                          Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! ثروت سوار الدهب12-05-11, 04:20 AM
                                            Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! تبارك شيخ الدين جبريل12-05-11, 05:49 AM
                                              Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! ثروت سوار الدهب12-05-11, 06:15 AM
                                                Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! تبارك شيخ الدين جبريل12-05-11, 06:19 AM
                                              Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! معتصم مصطفي الجبلابي12-05-11, 06:17 AM
                                                Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! صلاح الدين نزلاوى12-05-11, 08:32 AM
                                                  Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Abdel Aati12-05-11, 12:22 PM
                                                    Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Abdel Aati12-05-11, 12:26 PM
                                                      Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! عبدالمجيد صالح12-05-11, 05:43 PM
                                                        Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! حذيفه ابراهيم الكباشي12-05-11, 11:26 PM
                                                          Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Abdel Aati12-06-11, 11:49 AM
                                                            Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! مدثر صديق12-06-11, 05:23 PM
                                                              Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! ثروت سوار الدهب12-07-11, 02:53 AM
                                                                Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! تبارك شيخ الدين جبريل12-07-11, 04:17 AM
                                                                  Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Abdel Aati12-07-11, 01:04 PM
                                                                    Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Abdel Aati12-09-11, 00:15 AM
                                                                      Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! Abdel Aati12-10-11, 02:54 PM
                                                                        Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! AMNA MUKHTAR12-10-11, 10:34 PM
                                                                          Re: لن تصدقوا عن اي(حزب سوداني)سالنا الناشطين الامريكان!! ثروت سوار الدهب12-18-11, 08:34 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de