|
الحطماني أبلغ عن سيف الاسلام !
|
Quote: الحطماني أبلغ عن سيف
"لقد شهدت بأمِِّ عيني أصابع سيف وهي تُبتر"
عبد الله، أحد ثوَّار الزنتان
صحيفة الديلي تلغراف تنفرد بلقاء مع الحطماني تنشره بعنوان "رجل القبيلة الذي تخلَّى عن المليون مقابل المساعدة على أسر سيف القذافي".
يكشف الحطماني، وهو دليل من قرية برقان الواقعة في جنوب الصحراء، أن سيف القذافي ورفاقه الأربعة عرضوا عليه مبلغ مليون يورو (حوالي 1.34 مليون دولار أمريكي) مقابل نقلهم إلى المنطقة الحدودية مع الجزائر والنيجر.
لكن الحطماني آثر أن يتوجَّه إلى أقرب موقع كان ترابط فيه مجموعة من ثوار الزنتان، فأبلغهم بالأمر، ليهبُّوا بعدها إلى المكان وليلقوا القبض على نجل القذافي ورفاقه الأربعة.
وتنقل الصحيفة عن الحطماني قوله: "لقد عُرضت عليَّ الملايين، لكن كل الأموال التي يملكونها لن تشتري حصاةً أو حبَّة واحدة من رمالنا أو قطرة واحدة من دماء شهدائنا." أصابع سيف المبتورة
أمَّا في التايمز، فنطالع تحقيقا عن أصابع سيف المبتورة، تلك الأصابع التي تقول الصحيفة إنها امتدت يوما لتهدِّد الليبيين في بداية انتفاضتهم ضد نظام أبيه، فقرَّر آسروه أن يبتروها قصاصاً منه لفعلته تلك.
"قد يفتح استئناف الحكم الطريق أمام إجراء تحقيق علني كامل"
من تحقيق في الغارديان عن إساءة البريطانيين معاملة السجناء العراقيين
وتنقل الصحيفة عن شخص اسمه عبد الله، وهو أحد ثوَّار الزنتان، لبرنامج "المشهد الليبي" قوله: "لقد شهدت بأمِِّ عيني أصابع سيف وهي تُبتر." |
|
|
|
|
|
|