"لا زلنا نحن كما نحن نستاف المرارة ونبصق الألم وفوق هذا وذاك سعداء .... وهل يستطيع الأوغاد نزع سعادتى !!" ولن يستطيع تجار الدين محو الارث السودانى ومن حق الناس أن تفرح رغم أنف "المشروع الحضارى" وتجار الدين والحرب ليس استثناء .. وهنا تكمن عظمة الشعب السودانى وارثه الثقافى وغدا تشرق شمس الحريات .
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة