|
العدل والمساواة في الطريق الصحيح
|
أكدت حركة العدل والمساواة رفضها إقحام الدين في السياسة، وقالت إن الدعوة إلى إقامة دولة ديمقراطية على أساس المواطنة لا تعني الدعوة إلى إقامة دولة إسلامية. وقالت مصادر مطّلعة بالحركة إن الحركة تؤيِّد دولة المواطنة على أن يُراعَى تطبيق التشريع الإسلامي في الأحوال الشخصية وإن الحركة تشدِّد على ضرورة ضمان فصل الدين عن السياسة،
وقال أحمد حسين أحمد المستشار الرئاسي للشؤون الخارجية لسودان تربيون أمس إن الحركة ترفض تمامًا قيام دولة إسلامية ولا تدعو إلى تطبيق الشريعة مضيفًا أنه ينبغي أن تتخذ الدولة مسافة متساوية من جميع الأديان في السودان، مشدِّدًا على أنه لا توجد اختلافات جوهرية بين الحركة والحركات الأخرى في تحالف كاودا مثل حركة تحرير السودان فصيلي مناوي وعبد الواحد والحركة الشعبية قطاع الشمال. كما جاء في صحيفة الانبطاحة .....اقصد الانتباهة......
|
|
|
|
|
|