|
لهاث الانقاذ وراء الاحزاب لتشاركها..... دليل على انهزامها الداخلي!!!!
|
تماما مثل قصة المجذوم الذي كره عاهته, فتوسط المائدة, و اخذ يغرس ما تبقى من يده في العصيدة ليصيب الاخرين.
القصة: قيل ان رجلا مجذوما تقطعت اطرافه من اشتداد المرض عليه, و كره نفسه, و تملكه الغل و الحسد على الناس الاصحاء. فذهب الي وليمة و عندما وضع الطعام امام الناس, قصد صحن العصيدة و اخذ يغمس يده و يقول سأكل من هنا و من هنا و من هنا ومن هناك ليلوث الطعام! انه حال الانقاذ هذه الايام الانقاذ كرهت نفسها و عاهتها-الفشل و المحسوبية و الفساد- فارادت ان تشرك الاخرين ليحتملوا بعض جريرتها, لكن المشاركة تعني شيئا واحدا ان مشروع الانقاذ سقط و تهشم.
هل يتذكر الانقاذيون كلامهم بان: 1-تاني مافي تعددية 2-انتهاء الاحزاب و ضعفها 3-لحس الكوع
الان تلحس الانقاذ قيئها.
|
|
|
|
|
|