|
القذافي شهيداً على ايدي الخوارج والتكفييرين
|
مات ليس كما تموت العير، مات موتة ابطال موت عمر المختار فكانما التاريخ يعيد نفسه مات كما مات صحابة رسول الله صلعم عثمان وعلى على ايدي المتشددين والخوارج. يكفيه فخراً ان من قتلوه خريجو سجون الارهاب في قوانتنامو واوكار افغانستان المخدرات. رغم الاختلاف كثيراً مع بعض مواقفه ومشاكساتهالا ان الرجلاوفى بما وعد به اما النصر اما الشهادة واشار بيده الى جهة قبر جده الذي استشهد على يد الايطاليين. اما جرذان الناتو وعتاولة الارهاب فقد حجزنا مقاعدنا مبكراً في الصفوف الامامية لمشاهدة التصفيات الاولية بين فصائل العتاولة ومن ثم الفاينال بين الفائز او الفائزين من العتاولة ضد جرذان الناتو الذين سيكسبون الجولة من خلال دعم الناتو وحينها سيتحول العتاولة الى ارهابيين كما حدث في العراق وتتحول ليبيا الى عراق وافغانستان جديدة هذا في احسن الاحوال وفي اسواءها الى صومال جديد. الشهدا القذافي ونجله المعتصم وابوبكر يونس جابر وعبد الله السنوسي ومحمد السنوسي هم بداية النهاية للحلف الشيطاني بين العتاولة والجرذان. اما من احد يحدثنا عن حقوق الانسان والاعدام المجاني والكيفي
|
|
|
|
|
|