|
Re: نقل مباشر لتدشين رواية الحب من طرف ثالث بدبي (فيديو) (Re: ناصر احمد الامين)
|
، * كالعادة في برامج السودانيين، لم يبدأ البرنامج في الموعد الذي حدد له رغم علم الجميع بضيق الوقت نسبة لقيام مباراة الهلال في نفس الأمسية، وتصادف أن تكون القاعة هي نفسها التي سيؤمها الجمهور لحضور المباراة. * لم تكن هناك أي إشارة ولا تنويه في البورد تفيد بإقامة ذلك الحفل في ذلك اليوم بذاك المكان. * كان المنظمون هم آخر من حضر. * من حضروا مبكراً، من ضمنهم صاحب الرواية، عانوا من الجهجهة وعدم التوجيه. شكراً عبد الله كسلا الذي "اكتشف" مكاناً آوى الناس حتى حضور المنظمين. * لم يتبرع أي ممن كانوا على المنصة بتقديم نفسه قبل أن يتولى تقديم الأمسية. * كذلك لم يقم أي من المتداخلين بتعريف نفسه، عدا آخرهم واسمه "أحمد حامد صالح" سوداني مقيم في مالي، وعضو في البورد على ما أظن. * عجبت ممن أصروا على استلام المايك والحديث عن رواية "لم يقرؤوها".؟ * اثنان من المتداخلين لم يعرفا أنفسهم بالاسم ولكن كان من السهل تبين أنهما "مؤتمر وطني" ويتبعان لإدارة النادي، وذلك من خلال ضحالة التناول وضعف الإمكانات فيما يخص القراءة والأدب "بكل أنواعه طبعاً"، والجرأة في عرض سخف الأفكار. (تأكدت بعد نهاية البرنامج أنهما كما توقعت). * كان التقديم معقولاًَ وعلى قدر من الترتيب، شكراً للأستاذين "عبد الدين سلامة" و"عمر علي حسن".. * كان الروائي ياسين، متماسكاً ومقتضباً، مع تركيز، في ردوده على الناس، بمن فيهم غير الموضوعيين. * لم يعجبني تولي الأستاذ/ عمر علي حسن، الرد نيابة عن ياسين، وإصراره على عدم تمرير المايك له، غض النظر عن حسن نيته في ذلك. كما لم يسعدني تكراره لعبارة "خدم العشش" أكثر من ثلاث مرات أثناء الجلسة القصيرة، غض النظر عن ضرورات ذلك الاستخدام. * اقتحام جمهور الكرة للقاعة قبل نهاية البرنامج بتلك الصورة كان أمراً قبيحاً ولكن يتحمل وزره من اختار المكان الغلط. * قام بعض أولئك الجمهور باستعراض "قلة أدبهم" وعدم احترامهم للآخرين وذلك بالقيام ببعض السلوك غير المسئول وغير المنضبط حتى نخلي لهم القاعة، فلم يردع بعضهم بعضاً بل شجعوهم بالضحك واستملاح سخافاتهم وخراقة سلوكهم، فتألمت لما عليه بعضنا. (بدأت المباراة بعد خروجنا من القاعة بأكثر من عشرين دقيقة). ، لك التحية أخ معتصم وكل المتداخلين.. ،
| |
![Edit](https://sudaneseonline.com/db/icon_edit.gif)
|
|
|
|
|
|
Re: نقل مباشر لتدشين رواية الحب من طرف ثالث بدبي (فيديو) (Re: بدري الياس)
|
Quote: كالعادة في برامج السودانيين، لم يبدأ البرنامج في الموعد الذي حدد له رغم علم الجميع بضيق الوقت نسبة لقيام مباراة الهلال في نفس الأمسية، وتصادف أن تكون القاعة هي نفسها التي سيؤمها الجمهور لحضور المباراة. * لم تكن هناك أي إشارة ولا تنويه في البورد تفيد بإقامة ذلك الحفل في ذلك اليوم بذاك المكان. * كان المنظمون هم آخر من حضر. * من حضروا مبكراً، من ضمنهم صاحب الرواية، عانوا من الجهجهة وعدم التوجيه. شكراً عبد الله كسلا الذي "اكتشف" مكاناً آوى الناس حتى حضور المنظمين. * لم يتبرع أي ممن كانوا على المنصة بتقديم نفسه قبل أن يتولى تقديم الأمسية. * كذلك لم يقم أي من المتداخلين بتعريف نفسه، عدا آخرهم واسمه "أحمد حامد صالح" سوداني مقيم في مالي، وعضو في البورد على ما أظن. * عجبت ممن أصروا على استلام المايك والحديث عن رواية "لم يقرؤوها".؟ * اثنان من المتداخلين لم يعرفا أنفسهم بالاسم ولكن كان من السهل تبين أنهما "مؤتمر وطني" ويتبعان لإدارة النادي، وذلك من خلال ضحالة التناول وضعف الإمكانات فيما يخص القراءة والأدب "بكل أنواعه طبعاً"، والجرأة في عرض سخف الأفكار. (تأكدت بعد نهاية البرنامج أنهما كما توقعت). * كان التقديم معقولاًَ وعلى قدر من الترتيب، شكراً للأستاذين "عبد الدين سلامة" و"عمر علي حسن".. * كان الروائي ياسين، متماسكاً ومقتضباً، مع تركيز، في ردوده على الناس، بمن فيهم غير الموضوعيين. * لم يعجبني تولي الأستاذ/ عمر علي حسن، الرد نيابة عن ياسين، وإصراره على عدم تمرير المايك له، غض النظر عن حسن نيته في ذلك. كما لم يسعدني تكراره لعبارة "خدم العشش" أكثر من ثلاث مرات أثناء الجلسة القصيرة، غض النظر عن ضرورات ذلك الاستخدام. * اقتحام جمهور الكرة للقاعة قبل نهاية البرنامج بتلك الصورة كان أمراً قبيحاً ولكن يتحمل وزره من اختار المكان الغلط. * قام بعض أولئك الجمهور باستعراض "قلة أدبهم" وعدم احترامهم للآخرين وذلك بالقيام ببعض السلوك غير المسئول وغير المنضبط حتى نخلي لهم القاعة، فلم يردع بعضهم بعضاً بل شجعوهم بالضحك واستملاح سخافاتهم وخراقة سلوكهم، فتألمت لما عليه بعضنا. (بدأت المباراة بعد خروجنا من القاعة بأكثر من عشرين دقيقة). ،
|
بدري الياس أخوي
كيفنك يا زول وتحية طيبة وبعد
لا أقول شئ متوقع ... وده بالطبع سوء التنظيم لفعل إبداعي كان نم المفروض إنو يكون في مكان يخصص للمبدعين والمهتمين بقضايا الأدب والإبداع القلمي ... وطالما كان هناك جمهور كورة قدم ... فكان لابد من حدوث ما حدث
كان لي الحظ في حضور تدشين هذه الرواية في السودان في قاعة طيبة بريس ... وقد كان إحتفاءاً أنيقاً بها ذاد من بهائه أٍلوب التقديم للزميله نهله محكر وما قدمه المهتمين بأمر النقد من نقدحقيقي للرواية
أذكر عبد المكرم مثلاً ...
ألف مبروك للزيمل يسين حبيب نوره هذا المولود ( الحب من طرف ثالث ) وما زالت في يدي عند القراءة الثانية ...
| |
![Edit](https://sudaneseonline.com/db/icon_edit.gif)
|
|
|
|
|
|
|