|
مؤيدو المؤتمر الوطنى واحد من تلاتة
|
المؤيدون للمؤتمر ثلاثة أنواع من البشر فى نظرى الباب مفتوح للزيادة
النوع الأول هو المصلحجى الأنانى المستفيد بعلم أو بدون علم بطريقة مباشرة أو غير مباشرة من حكومة الكيزان مثل أعضاء الحكومة وتجارها والموظفين الذين إرتبط أكل عيشهم بالمؤتمر لان زوال الإنقاذ سيفقدهم وظائفهم هؤلاء يخافون على قوت يومهم ومصاريف مدارس اولادهم الخاصة على بنزين عربيتو وفاتورة الكهرباء وبقية إلتزامات البيت الفاخر النوع الثانى من المؤيدين.. هم السازجين البسطاء من الناس قليلى التعليم يعتقدون أن حكومة الإنقاذ ترفع راية الإسلام والشريعة ويتعاملون مع الامور بسطحية وغير متابعين للتطورات بدقة وتجد أنهم لا تقع على عواتقهم أى مسئوليات أسرية من ناحية الصرف وتجد منهم حتى من كان له زوجة وأولاد يعتمد فى معاشه على آخرين وخاصة على المغتربين أخ أو خال أو إبن أخ... المهم
النوع الثالث هو النوع ال (ج ب ا ن) ما عايز ثورة بس خوفا من التغيير فى حد ذاته خوفا من الضجة والمظاهرات والعنف خايف على روحه وعلى المقربين منه او أهله عايز يكون مرتاح يأكل ويشرب بى إرتياح دون ضجيج وهذا النوع إيضا المال يأتيه بسهولة بيكون معتمد على زوج إن كانت إمرأة أو على آخرين وماشايل هم ولا يهمه أمر من يصرف عليه من أين يأتى بالمال؟؟؟
أنانية ما بعدها أنانية
|
|
|
|
|
|