|
Re: ما قصرنا في السودان و منو الضيعنا بلا الكيزان اليوم 30 سبتمبر(فيدي (Re: نجلاء سيد أحمد)
|
أستاذة نجلاء لك التحية معطونة بعبق ثورة الخلاص التى لا حت بشائرها ............................................................................
لما لليل الظالم طول****وفجر النور من عينا اتحول قلنا نعيد الماضي الأول ماضي جدودنا الهزموا الباغي**** وهدوا قلاع الظلم الطاغي وفي ليلة وكنا حشود بتصارع*****عهد الظلم الشب حواجز... شب موانع جانا هتاف من عند الشارع قسما قسما لن ننهار**** طريق الثورة هدي الأحرار والشارع ثـــار وغضب الأمة إتمدد نار***** والكل ياوطني حشود ثوار وهزمنا الليل..... وهزمنا الليل والنور في الأخر طل الدار **** والعزة اخضرت للأحرار وطني نحن سيوف أمجادك**** ونحن مواكب تفدي ترابك
ولسه الشارع بيشهد لينا **** في يوم الغضبة حصاد ماضينا مشينا نعطر حقل الثورة **** بدم نفديه بلادنا الحرة وكان (اكتوبر) فجر الغضبة**** كسرنا قيود الماضي الصعبة
لما مشينا موالكب صامدة**** تهدر..وتغلي..تهتف راعدة الرصاص لن يفنينا **** الرصاص لن يفنينا وسال الدم في أرض الوادي**** فدينا النور بالروح يا بلادي وكانت صفحة حكاها العالم**** وفجر (أكتوبر) طل وسالم
كان في الجامعة موكب هادر**** صمم يجلو الليل السادر وكان الليل السادر غادر**** وكان الليل السادر غادر فجر غدره سموم دخان ***** ورصاص من صوته صحي السودان والشعب الثائر صمم هادر**** يصرع لنا الداجي الطول وكان القرشي شهيدنا الأول وما تراجعنا .. نذرنا الروح**** مسكنا دربنا ..وما تراجعنا للشمس النايرة قطعنا بحور **** حلفنا نموت او نلقي النور
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما قصرنا في السودان و منو الضيعنا بلا الكيزان اليوم 30 سبتمبر(فيدي (Re: Mustafa Mahmoud)
|
و الله لم استطيع حبس دموعى طوال فترة الفيديو هى دموع الفرح القادم, ان كنا فقط بنفس تنظيم هؤلاء الاشاوس وقوة تصميمهم فبالله و تالله لن يصمد الكيزان امامنا, تخيل الكيزان يتشدقون بقبول الشعب لهم انظر الى هذه الجموع الهادرة, وهم تدافعوا عفوية فى اقاصى شمال السودان فما بالكم ان قام من هم داخل الخرطوم؟؟ الشعب يا جماعة داخل الخرطوم مكبوت و مقهور بواسطة الكلاب البوليسية و الامن فمتى ما كسر حاجز الخوف فسينطلق كالسيول الهادرة و حينها و يلكم يا طغاة.
انه اعظم ما شاهدت من عمل منظم ضد الكيزان منذ سنة 1991 تاريخ مقاومتنا الطلابية لقمعهم داخل و خارج اسوار جامعة الخرطوم, فالى الامام..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما قصرنا في السودان و منو الضيعنا بلا الكيزان اليوم 30 سبتمبر(فيدي (Re: نجلاء سيد أحمد)
|
راس أسامة مطلب شعبي فتحي خليل ما سورة كبيرة
Quote: و الله لم استطيع حبس دموعى طوال فترة الفيديو هى دموع الفرح القادم, ان كنا فقط بنفس تنظيم هؤلاء الاشاوس وقوة تصميمهم فبالله و تالله لن يصمد الكيزان امامنا, تخيل الكيزان يتشدقون بقبول الشعب لهم انظر الى هذه الجموع الهادرة, وهم تدافعوا عفوية فى اقاصى شمال السودان فما بالكم ان قام من هم داخل الخرطوم؟؟ الشعب يا جماعة داخل الخرطوم مكبوت و مقهور بواسطة الكلاب البوليسية و الامن فمتى ما كسر حاجز الخوف فسينطلق كالسيول الهادرة و حينها و يلكم يا طغاة. |
دي دموع فرح كل شرفاء السودان ,, تضامنا مع هؤلاء والان حان وقت الطوفان الشعب .. إسقاط و طرد حكومة تجار الدين في الولايات سهل جدا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما قصرنا في السودان و منو الضيعنا بلا الكيزان اليوم 30 سبتمبر(فيدي (Re: محمد على حسن)
|
سلام يا نجلاء وضيوفها الكرام طبعاً مظاهرة الحمداب دي أكبر بشارة خير لإسقاط النظام لأنها مؤشر على أن الناس حتى في الأقاليم مهتمين بثورات الربيع العربي، فقد كنا نستبعد السودان لأن السودانيين لا يشاهدون التلفزيون والأخبار وجارين وراء المعايش وحتى أغلبهم من الفقراء ولا يملكون قنوات فضائية، ولكن هذا الفيديو يثبت بأنه حتى في الأقاليم يشاهدون القنوات الفضائية ويتابعون ثورات الربيع العربي ويثبت ذلك ترديد المتظاهرين للهتاف الشهير في الثورة المصرية "الشعب يريد إسقاط النظام".
وبالجد عمل رائع والتحية والقومة لأهلنا البسطاء في الحمداب والذين وصفهم الكوز المأفون "إسحق أحمد فضل الله قبل إسبوعين " بأنهم كانوا يعيشون في الجحور مثل الفئران ولولا حكومة الإنقاذ التى أخرجتهم من جحورهم لكانوا ما يزالون يعيشون في القرن السادس عشر.
فقد آن أون ثورة الربيع السوداني، وخصوصاً بعد إنهار الإقتصاد السوداني وعدم تمكن الحكومة من عمل كنترول لسعر الدولار، وهذا بدوره سيؤدي إلى غلاء المعيشة أكثر وأكثر ونقص الإمدادات الطبية التى يأتي معظمها من الخارج بالعملة الحرة، مما سؤلب الشارع السوداني والخروج للشارع لإسقاط هذا النظام المهتريء الفاسد.
تحياتي للجميع
ملحوظة لنجلاء فردتي: يا نجلاء يا فردة مالك قارشة لي ملحة في الفيس بوك؟! ما قدمنا ليكم طلبنا من مدة وصهينتيهوه مثل وزارة الإسكان، عوافي وإن شاء خير، مع فائق تقديري الذي تعرفينه، وأهلنا بقولوا الما لام ما دارك
| |
|
|
|
|
|
|
|