خامسا : أن أى عملية دستورية جادة , يجب أن تبداء بانهاء الحرب ,وفي ظل حكم انتقالي متوافق عليه بين القوى السياسية , لاتحت أسنة ورماح المؤتمر الوطني .
سادسا: المؤتمر القومي الدستوري ,بمشاركة كل القوى السياسية ,ومنظمات المجتمع المدني, وحده القادر على أعطاء الاجابة , للسؤال التاريخي (كيف يحكم السودان ؟ قبل من يحكم السودان) وهو يمثل المدخل ,والمخرج السليم ,من أزمتي الحكم والحروب الاهلية .
|
|