|
Re: سواكن ... يتوقف صبيب دموعها وتعود اليها بهجتها (Re: صلاح غريبة)
|
ومنذ أن جاءت الانقاذ بدأت في تأهيل مدينة سواكن ،ف
كان ميناء الركاب ،
ثم ميناء بشائر لتصدير النفط،
وقد اهتمت الحكومة في الاونة الاخيرة بربط المدينة بشبكة من الطرق الداخلية
وتأهيل الطريق الرابط بينها وبورتسودان...
وهاهي اليوم الدولة ممثلة في حكومة البحر الأحمر تتعاقد مع خبراء أتراك
لترميم المدينة الأثرية للاستفادة منها في جذب السياح ،
وتحريك العمل السياحي بها لتعود عروسا للشرق كما كانت من قبل:
المصدر smc
فهل يتوقف جريان الدمع على خد العروسة سواكن ،
بعد هذه البشريات
|
|
|
|
|
|