|
Re: منعم رحمة في الأخبار العالمية ونشرات منظمات حقوق الإنسان الدولية (Re: Kostawi)
|
في التنك
اطلقوا سراح الشاعر عبدالمنعم رحمة
بشرى الفاضل [email protected]
تم اعتقال الأستاذ عبد المنعم رحمة عضو إتحاد الكتاب السودانيين مستشار حكومة ولاية النيل الأزرق للشؤون الثقافية. وعبدالمنعم رحمة ناشط مدني يشغل موقعاً مدنياً في حكومة الولاية التي تدور فيها الحرب .لم يحمل عبدالمنعم سلاحاً ولم يشارك في اي عمل عسكري الاستاذ عبدالمنعم من الأعضا ء المؤسسين لإتحاد الكتاب السودانيين عقب انتفاضة ابريل عام 1985م وهو رئيس فرعية إتحاد الكتاب السودانيين بالدمازين . نضم صوتنا إلى صوت إتحاد الكتاب السودانيين ونطالب باطلاق سراحه أو تقديمه للمحاكم المدنية في حالة توجيه اي اتهام له إن كان الموقف و التعبير عن الرأي بالقلم يشكل اتهاماً. يجيء اعتقال عبدالمنعم رحمة ضمن الهجمة الحكومية والأمنية على الصحافة حيث اصدر مجلس الصحافة والمطبوعات قراراً بتعليق صدور ست صحف رياضية دفعة واحدة بحجة مخالفات تحريرية وإدارية وتم منع توزيع بعض الصحف كما حدث لصحيفتي الصحافة والميدان. الاستاذ عبدالمنعم رحمة شاعر ولم تتح له وسائل الإعلام الحكومية خلال عشرين عاماً فرصة لاسماع صوته كما لم تتح ذلك للكثيرين من أمثاله ذلك وهاهي السلطات الأمنية تقوم الآن بتكميم هذا الصوت. حرية التعبير عن الرأي وحرية النشر مكفولة بالدستور الانتقالي ويجب حمايتها والدفاع عنها صوناً لهذا الدستور بدلاً من انتهاكها.
http://sudaneseonline.com/articles-action-show-id-12037.htm
| |
|
|
|
|
|
|
Re: منعم رحمة في الأخبار العالمية ونشرات منظمات حقوق الإنسان الدولية (Re: باسط المكي)
|
أطلقوا سراح عبدالمنعم رحمة الحرية للشرفاء و أ صحاب الضمائر الحية . بتاريخ : 09-09-2011 الساعة : 01:27 PM
تأكد اعتقال الأستاذ عبد المنعم رحمة بمدينة الدمازين منذ الثاني من سبتمبر الجاري . وهو شاعر وقاص ، ورقم معروف في الحياة الفكرية والثقافية السودانية ، ساهم في اثراء المنتديات الادبية بالعاصمة الخرطوم ومدني والحصاحيصا منذ الثمانينات ، فضلاً عن مشاركاته وعضويته في الروابط الإقليمية العربية والإفريقية، وعضويته الفاعلة في إتحاد الكتاب السودانيين قبل انقلاب الانقاذ وما بعد إتفاقية السلام الشامل. وهو رئيس منظمة ( سودانا) الثقافية . وأحد مؤسسي صحيفة ( أجراس الحرية) ، ساهم في صوغ رؤيتها وسياستها التحريرية ، وعمل مديراً ادارياً لها ، وتم تعيينه لاحقاً مستشارا ثقافياً بولاية النيل الأزرق في العام 2009م . وأسهم عبدالمنعم رحمة في تأسيس أنشطة المسرح المتجول من أجل بناء السلام في مختلف مناطق السودان، واشرف على عدد من المهرجانات والفاعليات الثقافية والفنية بعد عمله مستشاراً ثقافياً بمدينة الدمازين. وظل طيلة انخراطه في العمل العام ناشطاً في العمل المدني والثقافي الأدبي . ومنذ إعتقاله في الثاني من سبتمبر لم ترد أي معلومات عنه لأسرته أو زملائه او أصدقائه تفيد بمكان إحتجازه او وضعه الصحي، خاصة وانه يعاني من عدة امراض. وتناشد صحيفة (حريات) الهيئات الحقوقية والثقافية السودانية والعالمية الى التضامن والمطالبة بالكشف عن مكان إحتجاز الأستاذ عبد المنعم رحمة وضمان تلقيه المعاملة اللائقة والرعاية الصحية ومقابلة اسرته وباطلاق سراحه أو تقديمه لمحاكمة عادلة في حالة توجيه تهمة قانونية حقاً له .
http://sudanyiat.net/vb/showthread.php?t=912
| |
|
|
|
|
|
|
Re: منعم رحمة في الأخبار العالمية ونشرات منظمات حقوق الإنسان الدولية (Re: Kostawi)
|
نفي جهاز الأمن لاحكام الاعدام السرية على عدد من معتقلي الحركة الشعبيةيهدف للتشويش على حملة التضامن الواسعةنفي جهاز الأمن للحكم بالاعدام على الأستاذ عبد المنعم رحمة و(19) من رفاقه -بمن فيهم معتقل لم يصل سن الثامنة عشر – محاولة لذر الرماد في العيون والتشويش على حملة التضامن السودانية والعالمية الواسعة والاتصالات التي أجرتها منظمات ودول مهمة بحكومة المؤتمر الوطني بعد أن تلقت تلك المنظمات والدول رسائل من قيادة الحركة الشعبية ومتضامنين .الحركة الشعبية تقدر عالياً حملة التضامن وتزجي شكرها وامتنانها العميق وتخص في ذلك الأفراد والجماعات والدول والمنظمات والاعلام الالكتروني السوداني والصحفيين وكتاب الأعمدة والمحامين الذين يشاركون في هذه الحملة التي وجدت استجابة واسعة وأجبرت أجهزة أمن المؤتمر الوطني على الادلاء بتصريحات كاذبة .تطالب الحركة الشعبية نظام المؤتمر الوطني الاجرامي باطلاق سراح المعتقلين – وهم مدنيين لا علاقة لهم بالعمل العسكري – أو تقديمهم لقضاء طبيعي واتاحة الفرصة لهم للدفاع عن أنفسهم والاتصال بالمحامين السودانيين ومقابلتهم وتقديمهم لمحاكمة متاحة للرأي العام والاعلام وتحت سمع وبصر منظمات حقوق الانسان ، وتدعو لمزيد من التضامن مع الأستاذ عبد المنعم ورفاقه ، والى التحاق مزيد من المحامين بهيئة الدفاع عن المعتقلين ، والاستفادة من هذه الحملة الواسعة لتكوين هيئة وطنية للدفاع عن حقوق الانسان والديمقراطية من داخل السودان وخارجه .تحذر الحركة الشعبية قيادة المؤتمر الوطني من المساس بهؤلاء المعتقلين أو تنفيذ أحكام الاعدام ضدهم ، وتقول ان ما يقوم به المؤتمر الوطني ضد شعب السودان من جرائم حرب وانتهاكات جسيمة لحقوق الانسان سيدفع ثمنه عاجلاً أو آجلاً ، ولا يجني الموتى سوى الموت.
ياسر عرمان الامين العام للحركةللحركة الشعبية لتحرير السودان 28/نوفمبر/2011م
| |
|
|
|
|
|
|
|