|
Re: العلمانية تتصالح مع الدين (Re: الشامي الحبر عبدالوهاب)
|
Quote: منها جائزة نوبل لناشطة اسلامية تنتمي الي تيار كان مرفوضا حتي وقت قريب |
كان مرفوضاً - إن صدقت - بواسطة الجالسين على سدة الحكم وليس تيار مرفوض من العلمانية ... المرفوض بواسطة العلمانية هو فعل الحكم باسم الدين وليس فعل التديّن ...
Quote: والنموذج الثاني دعوة اردوغان لاسلاميي مصر باعتماد العلمانية نهجا للحكم |
وما هي ديانة أردوغان يا هذا ... اردوغان وصل لسدة الحكم بواسطة حزب اسلاموي ... مستفيداً من "تصالح العلمانية مع الدين" الأصيل في العلمانية ...
Quote: والنموذج الثالث استعداد الاسلاميين واقصد الاخوان المسلمين الي التعامل بنموذج الديموقراطية الغربية في الحكم |
في هذا النموذج نقترح أن تغيّر العنوان للآتي: (في طفرة عقلانية جديدة: تصالح الإسلامويين العرب مع العلمانية أسوةً بغيرهم من الإسلامويين الاتراك والإندونيسيين والتالانديين والباكستانيين والماليزيين)
فالعلمانية تبقى كما هي: متصالحة مع الدين دائماً وأبداً ... إذ تضمن حرية الدين ... ممارسةً ونماءاً وحمايةً من مذهب الدولة الرسمي ...
وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى آمَنَّا بِهِ فَمَن يُؤْمِن بِرَبِّهِ فَلا يَخَافُ بَخْسًا وَلا رَهَقًا (الجن 13)
... المهم ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العلمانية تتصالح مع الدين (Re: تبارك شيخ الدين جبريل)
|
العلمانية طول عمرها متصالحة مع الدين ..كدين
أسألنا نحن الذين نعيش في مجتمعات علمانية
أعيش في كندا حيث نال المسلمون أي تفضيل أتاحته الدولة قبلهم للمسيحيين
مساجد مدارس إعفاءات ضريبية دعم تدريس إلخ
العلمانية تساوي بين جميع الأديان
ولا تنتصر لدين بحجة الأغلبية
السؤال: هل يتصالح الإسلام السياسي مع العلمانية؟
بأن يكف عن تشويهها أولا
وبأن يتيح للأقليات الدينية في دوله ما تتيح العلمانية للإسلام حين يكون دين أقلية؟
الباقر موسى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العلمانية تتصالح مع الدين (Re: Elbagir Osman)
|
الاخ الشامي
تحياتي الطيبة لي بوست من فترة طويلة عنوانه ان العلمانية لا تعادي الاديان
وقد عشنا العلمانية في السودان الي قيام الشريعة الاسلامية والغاء الدستور العلماني وتدورينا في دستور اسلامي لم نجد منه الا الحريق وانت شاهد الان ما حاق بالانسان وبالمكان السودان
العلمانية محايدة تجاه الاديان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العلمانية تتصالح مع الدين (Re: تبارك شيخ الدين جبريل)
|
Quote: فالعلمانية تبقى كما هي: متصالحة مع الدين دائماً وأبداً . |
هذه الخلاصة التي وصلت اليها يا اخ تبارك ليست علي اطلاقها جوهر العلمانية هو عزل الدين عن الدولة قد تكون هذه الفاعدة عادلة في مجتمع متعدد الديانات بالاحتكام الي مبادئ تراعي التوازن من خلال ما تم الاتفاق عليه من قاسم مشترك هو المواطنة ولكن حتي هذه لا تلغي الدين من الحياة العالم الغربي الذي استيقظ بعد هيمنة الكنيسة قد وجد في العلمانية ضالته بابعاد الكنيسة عن الدولة وامتد هذا العداء الي العالم الاسلامي ونشطاء العلمانية في العالم العربي والاسلامي يقدمون صورة سلبية لها ليس كما تتحدث انت او الاخ صبري فعندما يقول سوداني اننا نسعي لاقامة دولة علمانية فهو اذن لا يراعي البئة التي يتحدث فيها وكان من الممكن ان يقول ذلك باسلوب مختلف اي اننا نسعي الي دولة المواطنة الآن الاوضاع مختلفة تماما فالعالم الغربي الذي يحتكم الي العلمانية وجد نفسه مضطرا ولا يمانع من التعامل مع اسلاميين في السلطة هذا تغيير كبير يجب ان ننظر اليه نظرة جادة
| |
|
|
|
|
|
|
|