يأتي هذا المقال/البرنامج ونحن في مدينة هاميلتون أونتاريو الكندية الني مازالت الى الان عاصية ومستعصية على عناصر سفارة حكومة الترابي التي ورثها عنة عمر وزمرته... يأتي هذا المقال/البرنامج ونحن نسمع بأن هنالك مؤامرات تحاك في الخفاء (كعادة حكام الخرطوم ومن والاهم) تحاك للسيطرة على الجالية السودانية بهاميلتون التي اسسها من تخارج من السودان للاسباب التي ذكرت اعلاه.... اسسوها بأقتسام جهد ومال كان من الممكن توفيره لانفسهم أو لاسرهم ولكنهم قدموا وتقدموا من اجل بني وطنهم (بغض النظر عن اللون, الدين ,الجنس أو الاتجاه السياسي الخ) على عكس من يخططون الان ..... من يريدونها (جاااااااهزة) على عادتهم . اضم صوتي عاااااليا مع كل شريف من ابناء السودان الواحد ضد الكيزان ومن شايعهم في كل مكان وزمان الى ان يلتحقوا بمن سبقهم من حكام شمال افريقيا الذين يتساقطون واحدا تلو الاخر
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة