|
الأسعــــــــد..., أهو الأسعـــــــــــد؟!!!!!!!.
|
شدنى الإعلان على إحدى الفضائيات السودانية, فتساءلت, ثم تعجبت, ثم زال عجبى, وعاودنى السؤال:- هل الأسعد للحديد والصلب والفولاذ و و و هو نفس الأسعد المصرى الذى نعرف, أم أنه أسعدٌ آخر من "أساعيد" هذا الزمان الأغبر, والذى قلت فيه السعادة, وكثر فيه "المساعيد"!!! لو كان هو نفس ذاك الأسعد, فكيف قيّض له الزحف جنوباً, وبمثل هذه السرعة, من بعد غرق سفينة الفرعون (والتى كان سيادته أحد ربابنتها) فى شمال الوادى. طاف بخاطرى تجربة صاحب مدينة دريم لاند المصرى وأنا اشاهد إعلان حديد الأسعد. افيدونا يا أولى العلم
|
|
|
|
|
|