عبدالخالق محجوب - أربعون عام

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-23-2024, 10:15 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-21-2011, 09:35 PM

wadalzain
<awadalzain
تاريخ التسجيل: 06-16-2002
مجموع المشاركات: 4702

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عبدالخالق محجوب - أربعون عام



    بعد اسبوع تمر الذكرى الاربعين على اعدام الاستاذ عبدالخالق محجوب ذلك الذهن الوقاد والطاقة الثورية التى لا تفتر ، اى عقل انطفأ واى نبع من الافكار اختفى واى شهاب مر سريعا وانطفأ، قدم الوعى ما استطاع ، كان يعرف طريقه جيدا ، الطريق الذى يؤدى الى الكادحين والبسطاء ، الطريق الذى يؤدى الى الديمقراطية والاشتراكية الى شعب بلاده .

    وسافرت الى الغابات
    ظبى ذبح الان
    وللنبع عصافير
    نقطه ضوء حرقتنى فى الفخذ اليسرى
    ملت….
    فضج الكون عصافير ملونه
    صعدت على سلم زقزقه
    فاهتز الشجر الموغر بالتمر الهندى
    غطانى السندس
    أغمضت
    وصدع من خرزه أمس
    وفى رأسى نهد والنهد لقد فر مع الطير صباحآ
    وتحريت مطارات العالم
    لم أسمع غير الكذب
    واقعى طفل فى عفن الشمس
    تغوط فى دعه وتمسح كالجن
    بآخر تصريح فى صحف الأمس
    وللنبع المجرور الى الظل
    وتسحبه الشمس ببطء
    كل عصافير الغابات ومأتم ظل فى قلبى
    والخرطوم تذيع نشيدآ لزجآ
    يحمل رأس ثلاثه ثوريين
    ووجه نميرى منكمش كمؤخره القنفذ
    أين ستذهب يا قاتل
    يا قنفذ
    الناس عراه فى الشارع
    الناس بنادق فى الشارع
    الناس جحيم
    اى الابواب فتحت
    فهنالك نار
    ولله جنود من عسل
    وعلى رأسك يا ,,محجوب
    رأينا سله خبز تأكل منه الطير
    فى ساعات الصبح سيمثل إسمك فيك
    وضج الكون دمآ وعصافيرآ خرساء
    مفقأه الأعين
    وارتفعت أدخنه الكيف الدولى
    الهى اى مزاح تمزح هذا
    ليسدل شئ فوق المسرح

    مظفر النواب


    ترجل الفارس عن صهوة جواده ، تآمرت عليه قوى الردة المحلية والعالمية .

    الفارس معلق، ولاّ المُوت مَعَلق

    حَيَّرنا البَطل

    يا ناس الحَصل

    طار بي حَبلوُ حَلَّقْ

    فَجَّ الموت وفات، خلى الموت معلق

    في عينينا بَات

    وسط الناس نَزل

    بالحزب الشيوعي

    ومن كل الزوايا

    وليِ ما لا نهاية

    وضاح المبادي .. ممدود الايادي

    بالحب والتحايا

    ابزيد الهِلالي

    في عصر الدراية

    والطفل البتاتي من يوم السماية

    والحزب الشيوعي

    ومن كل الزوايا
    ولي مَالا نهاية

    ومن كل الشوارع

    وفي كل المطالع

    طابع حسنو طالع

    في سُهد المصانع

    وفي عبق المزارع

    وفي رشة غمامة

    وفي منقار حمامة

    تحت الأرض بذرة

    وفوق الشمس هامه

    بالحزب الشيوعي

    ومن كل الوَسايد

    وفي نبض القصايد

    عَبده حَبيبي عايْد

    عايد ألف عايد

    من بين الشدايد

    في هُوج الليالي

    جرحه الكان بلالي

    في الشارع علامه

    طال في الدنيا قامة

    وزاد في العين وسامة

    وعايد لِسه عايد

    عايد بالسلامة

    في الحزب الشيوعي

    محجوب شريف

    لم يمت عبدالخالق برغم غيابه لاربعين عاما ما زالت مبادئه تمشى بين الناس وما زال اجمل الاطفال الذين يولدون ساعة فساعة يقرأون عن عبدالخالق


    صدقنى أنا لاقيتو امبارح
    لا بحلم كنت ولا سارح
    كان باسم وشامخ كالعادة
    نفس الخطوات البمشيها
    نفس الكلمات الوقادة

    مضى نميرى مطرودا من شعبه تشيعه اللعنات ، مضى الى مذبلة التاريخ وما زال عبدالخالق يضى صفحات التاريخ وان قتلوا البطل فلن يقتلوا البطولة

    حين يأخذك الصمت منا



    فتبدو بعيدا



    كأنك راية قافلة



    غرقت فى الرمال



    تعشب الكلمات القديمة فينا



    وتشهق نار القرابين



    فوق رؤوس الجبال



    وتدور بنا أنت



    ياوجهنا المختفى



    خلف سحابة



    فى زوايا الكهوف



    التى زخرفته الكآبة



    ويجر السؤال .. السؤال



    وتبدو الأجابة نفس الاجابة



    ****



    ونناديك



    تغرس أصواتنا



    شجرا صندليا حواليك



    نركض خلف الجنائز



    عارين فى غرف الموت



    نأتيك بالأوجه المطمئنة



    والأجه الخائفة



    بتمائم أجدادنا



    بتعاويذهم حين يرتطم الدم بالدم



    بالصلوات المجوسية الخاطفة



    بطقوس المرارات



    بالمطر المتساقط فى زمن القحط



    بالغاب والنهر والعاصفة



    ****



    قادما من بعيد على صهوة الفرس



    الفارس الحلم ذو الحربة الذهبية



    يافارس الحزن مرغ حوافر خيلك



    فوق مقابرنا الهمجية



    حرك ثراها



    انتزعها من الموت



    يافارس الحزن



    كل سحابة موت



    تنام على الأرض



    تخلقها ثورة فى حشاها



    انتزعها من الموت فارس



    الحزن



    أخضر



    قوس من النار والعشب



    أخضر



    صوتك بيرق وجهك قبرك



    لا تحفروا لى قبرا



    سأرقد فى كل شبر من الأرض





    أرقد كالماء فى جسد النيل



    أرقد كالشمس فوق



    حقول بلادى



    مثلى أنا ليس يسكن قبرا



    ****



    لقد وقفوا ..



    ووقفت



    لماذا يظن الطغاة الصغار



    وتشحب ألوانهم



    أن موت المناضل موت القضية ؟



    أعلم سر احتكام الطغاة الى البندقية



    لا خائفا .. ان صوتى مشنقة



    للطغاة جميعا ..



    ولا نادم .. ان روحى مثقلة بالغضب



    كل طاغية صنم



    دمية من خشب



    وتبسمت .. كل الطغاة



    ربما حسب الصنم الدمية المستبدة



    وهو يعلق أوسمة الموت فوق صدور



    الرجال ..



    انه بطلا مايزال



    وخطوت على القيد



    لا تحفروا لى قبرا



    سأصعد مشنقتى



    وأغسل بالدم رأسى



    وأقطع كفى



    وأطبعها نجمة فوق واجهة العصر



    فوق حوائط تاريخه المائلة



    وأبذر قمحى للطير والسابلة



    ****



    قتلونى وأنكرنى قاتلى



    وهو يلتف بردان فى كفنى



    وأنا من؟ سوى رجل



    واقف خارج الزمن



    كلما زيفوا بطلا ..



    قلت: قلبى على وطنى


    ارادوا ان يمحوه من التاريخ ولكن تاريخ بلادى لا يستقيم الا وذكرى عبدالخالق فى قلبه وبين ثنايا كتبه واسمه فى كادوقلى وفى درديب وفى مروى وارتقاشة وعبرى وفى راجا وزالنجى وفى الديوم والهجرة




    وانتظرناك على الشوك طويلا

    ولهثنا فى حقول القيظ،

    سنطاً ونخيلا

    كنت تزهو فى ذراع الثائر المهدى،

    سيفاً

    يحتسى المحروم منه،

    قطرات الشهد صيفا

    كان سيفاً… أحمر الحد… صقيلا

    وعباباً من جماهير تغنى للنسائم

    كيف سال الحزن مهراقا

    على زغب الحمائم؟

    وارتعدنا… وانتفضنا

    حين أزمعت الرحيلا

    * * *

    خوذة الجندى

    قيظ، مثل دبابة نار

    تنفث الشمس لظاها

    فوق أشلاء النهار

    فى بيوت القش

    والطين،

    وأسفلت الشوارع

    تفغر الظلمة فاها

    والمتاريس،

    المدافع

    وافتديناك… إختفينا

    واحتفينا بالبنادق

    وادخرناك نشيداً

    وشهيداً وبيارق!

    واقتلعت الطحلب القاعى

    والصمت الجذورا

    والصمت،

    الجذورا

    وامتشقت الرايَّة الشماء

    غضبان

    جسورا

    * * *

    أيها المصلوبُ،

    والعرق الخرافى… يرود

    ملحمات العصر

    والأيام للدنيا… وقود

    القرابين تطوف

    والمزامير، الدفوف

    يا عريس الغُبش

    والحزب

    أمانيك القطوف

    قبضة السيف تقاس

    هزها الشعب… فقاما

    فى شفاف القلب وسّدناك سهماً،

    وحساماً

    هل ترى ريح الهبوب؟

    أم قناديل الغروب؟

    أم مرايا… الماء؟

    تسقيهن بالورد الخضيب!

    ذاك تموز الدفئ

    مرة أخرى يجئ

    يا رياح الشهداء

    أقشعى الحزن القمئ!

    * * *

    شامخ الجبهة مزموم الشفة

    فى جدار الغرفة المرتجفة

    أتملاك إذا ما الشوق يهطل فى دمائى

    يختلى اليتم، ويجفل

    كارتعاش الأرصفة

    فى العيون الواجفة

    * * *

    أعولت ريح تسف

    ذكريات لا تجف

    أسطر دوَّت كطلقات،

    وأطياف تدفُ

    يا يناير

    يا هزيج الشعب "يا أم الضفائر"

    رحت ترنو

    تبسم الشفتان

    والدنيا بشائر!

    * * *

    لا تقولوا

    أخطأ الحزبُ

    وهاشم

    لم يساوم

    غير أن الغفلة الكبرى!

    وأشياء طلاسم

    لا تقولوا

    يستحى القول الجميل

    قطرة الدمع تقاوم

    قطرة الدمع تقاوم

    * * *

    بأبى أنت وأمى

    أتزيح اليوم… همى

    - يا عمادى

    كيف يهوى مرة… طود أشم؟

    كان ثورياً شيوعى القلم

    - انه صخر أصم

    - والمنايا… حينما العمر ارتضم

    - خضت بحر الموت نسرا،

    يتهادى للقمم

    عُم مساءً

    أوغل الليل

    فنم

    * * *

    وانتظرناك على الشوك المُدمى

    مثلما يشتاق فى الظلمات أعمى

    يا عريس الشهداء

    طفلك المطعون يوليو فى السماء

    صانك المجد، وحب الفقراء

    وافتداك الشعب… دوما


    كان كأنه ذاهب الى حفلة عرس متهندم ومتعطر وسما فوق جلاديه واهل الموت ولذلك اصبح خالدا


    رؤيَّة


    وأراكم عبر هامات الليالى

    والمهانات، المسافات الطوال

    تنحتون الجدر الحدباء… فى صمت الظلال

    صرختى أزَّت على الجير… شيوعى، شيوعى

    وأنا أعلم دجل العمق، وعمق الدجل

    كلمات نيئات فى الخوان الثمل

    وضمير السادة النقاد،

    ألوان المونيكير… الربيعى

    لا رتوش الآن، فالحرف مقاصل

    - سيداتى، سادتى

    يبصق الجلاد فى وجه المقاتل

    شاهدى الزور، وأشباه الرجال

    قد نسيت الهمس، والإيحاء

    أشكال الفواصل

    فلتنوحوا فى المواخير… على الفن الرفيع


    2 المنحنى


    ايه يا طلق المحيا… والحجى

    ها أنا أرسف فى قاع السلاسل

    والأفاعى مثل أنياب الدجى

    تنفث السم على وجه السنابل

    هل مضى الصيف؟ وقد لقنته

    قصة الموت الذى قام يقاتل!

    وخريف العمر… يصفر على

    همهمات الريح… فى الحور الذوابل

    عاود الروح أساها، أطبقت

    فى جدار الصمت، آلام المفاصل

    ايه هل عدت الينا… كالسنى

    حين أرعبت أراجيح المقاصل

    الجماهير اشرأبت والقنا

    يستبيها الصوت والميدان حافل

    - يا صياح الخير كم أوحشتنا!

    يا مساء الخير تشجيك المنازل

    * * *

    لم يعد للنبع غير المنحنى

    أرهف القلب على نبض المناجل

    ما المنايا؟ انها أقدارنا

    وامتداد البحر… أحضان السواحل

    لا ألوم الدمع إن هامت به

    وحشة النخل، وأحلام البلابل

    لا ألوم الليل، والنجم هوى

    يعتلى الفجر، المتاريس، الجنادل

    أيها الشاعر ضوأت المشاعل

    فانبثق ثأراً وصخراً، وجداول


    3 من الطارق؟


    عبدالخالق!

    يا أيادى الله… قالوا ضعت من غير سرادق

    أين أطفوا زهرة الليمون

    والعطر حدائق؟

    نصبوا للشمس أعواد المشانق!

    - يا حبيبى

    تدلف الفرحة من سجن الشرانق

    ورأيت القتلة

    مثل فئران الخنادق

    وهدير المقصلة

    مثل أفراح البيارق

    كانت الخرطوم شعراً….

    يشعل الليل حرائق



    جيلى عبدالرحمن


    لم يذهب الى الموت وظل واقفا كالاشجار الباسقة بل كان مثل الطود الاشم بل كان مثل فرسان العصور الوسطى


    بسمك اللهم

    المجد في عيونك الظليلة

    يسبح السواد

    والحزن فوق رمشك النديٌ

    بالدموع والسهاد

    يُسرح السهول والوهاد



    يقول في عناد

    " محجوب يا بطل

    يا فارس الفضيلة

    وتفتت الوثن

    تمائماً حرقتها وصحت ياوطن

    النصر حين نسبق الزمن "

    وحين ساحر الظلام جن حقده سأل :

    " أأنت من فعل ؟ "

    أجبته أجل ..

    فكيف أسرع الأجل ؟

    واخطأ الزمان حرفه

    فخط نصره فشل

    لكنه حصل

    محجوب قد رحل .. قد رحل .. قد رحل



    لمن إذن ستمطرين نبضنا

    يا ديمة الجراح

    والطبل في قبائل الجنوب

    كأنه نواح

    يدق في خجل

    محجوب قد رحل .. قد .. رحل .. قد رحل



    بيادر الأرق

    تجادل المدي

    فيدرِ"ك الصدي

    وجدول العرق

    يصب في السراب في بحيرة الشفق

    فيلهب الغسق

    كانه إحترق



    يعود شاحباً

    يعود شاحباً

    وكاسفاً يعود

    ليسأل الرفاق والسنابل القتيلة

    عن فارس القبيلة

    والنيل

    النيل

    فوق نهدك الضروع كالجديلة

    فروعه خصل

    تقول لا تسل

    لقد أقام بيننا منارة

    ومر في عجل

    محجوب قد رحل .. قد .. رحل .. قد رحل



    لا دمع في العيون

    ونظرة اللهيب

    في العروق واقفة

    تحية الحداد

    فلا يظن خائف

    سترتدي عباءة السكون

    لتسترد دفقها

    وتستحيل

    تستحيل عاصفة



    رفاقنا

    الحزن في عيونهم مزار

    والموت في دروبهم محطة إنتظار

    تعاهدوا

    تعاهدوا

    على المسير

    رب طال دربهم

    سيكمل الصغار

    سيكمل الصغار

    رفاقنا يضاجعون دون لذة

    ويزرعون في البطون نطفة الامل

    ودونما قبل

    تسير جمرة

    لهيبها غبار

    ودمعة وثار

    لا وقت للملل



    الصمت كبرياء

    والحزن من أشعة الإباء

    ونحن سائرون لم نزل

    ونطفة الدماء والتراب

    جنينها جبل

    رحلت يا بطل



    رحلت يا بطل

    شرارة تفتش الرمال عن فتيلة

    فالرمل حين سال خطبك إشتعل

    وخبأ اللهيب فى المقل

    ليوم تصهل الدماء

    ليوم تصهل الدماء

    فموسم الحصاد موعد الرجولة

    رحلت يا بطل

    لم ترحل البطولة



    الرمل يذكر الخُطى ويحفظ النقوش للابد

    كثيرة مخالب الذئاب في طريقك الاخير

    لكن نقشاً واحداً لموطئ الاسد

    كثيرة مشانق الرعاع لكن حبلاً واحداً

    - أظنه مسْد –

    سيذكر الجسد

    فحين لف عنقك الأبي وإنزرد

    تقطعت عروقه الطويلة

    وناء عنك ثم صاح وارتعب



    " إن تشنقوه ...

    إن تشنقوه .. كيف تشنق البلد "



    لكنه إنعقد

    وضاء حول عنقه

    كأنه زحل

    في قمة الجبل

    محجوب قد رحل .. قد رحل .. قد رحل



    المجد في عيونك الظليلة

    يبارك الشفيع

    ويقرأ الشعار في النجيع

    " إذا طال موسم الجراح نزفه

    يجئ موسم الغضب ..

    وموعد الرجال

    حين ينبت القصب

    تسير وهي وحدها علي الطريق واحداً أحد

    لا وقت يا ######## للهرب

    فأمرنا إنعقد

    ومنجل الرجال يومها يكون قد حصد "



    المجد في عيونك الظليلة



    ايمن ابو الشعر


    المجد والخلود لذلك الانسان الاسطورى الذى كان يعرف كيف يمسك بقضايا شعبه سلك اصعب واوغر الطرق وهو يعى جيدا ان هذا هو الطريق رغم المصاعب ولطنه فى النهاية خط بدمه سطور التاريخ وقدم الوعى ما استطاع

    التحية لعبدالخالق محجوب والخزى والعار لقتلته

    يقول قد حصل

    مصابنا جلل

    لكنه من يوم

    أن رحل بدرب مشنقة



    سودان منجل والنيل مطرقة

    سودان منجل والنيل مطرقة
                  

العنوان الكاتب Date
عبدالخالق محجوب - أربعون عام wadalzain07-21-11, 09:35 PM
  Re: عبدالخالق محجوب - أربعون عام مامون أحمد إبراهيم07-21-11, 10:42 PM
    Re: عبدالخالق محجوب - أربعون عام خالد المحرب07-21-11, 11:15 PM
      Re: عبدالخالق محجوب - أربعون عام wadalzain07-23-11, 10:29 AM
        Re: عبدالخالق محجوب - أربعون عام Asim Fageary07-23-11, 12:58 PM
          Re: عبدالخالق محجوب - أربعون عام عمر علي حسن07-23-11, 02:51 PM
            Re: عبدالخالق محجوب - أربعون عام wadalzain07-23-11, 10:14 PM
              Re: عبدالخالق محجوب - أربعون عام wadalzain07-25-11, 06:35 PM
                Re: عبدالخالق محجوب - أربعون عام محمد أحمد الريح07-26-11, 01:23 AM
                  Re: عبدالخالق محجوب - أربعون عام عبدالله احيمر07-26-11, 06:36 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de