|
إهداء للحبان فايز القاضى و جنى مع التقدير( شوفو جنس المعاملة )
|
بداية مجرد سماعى لهذه القصة فقد خطر ببالى هؤلاء الاخوة الكرام ، ذلك لتعليقاتهم ، مرات تخليك ما تعرف تضحك ويلا تبكى.
حكى لى صديق اثق فيه ان اثنان من شباب الدعوة ، جماعة الخروج وهو يهمان بمغادرة بنغلاديش فى اخر لحظات المغادرة للمطار من ضمن مجموعة من مختلف الجنسيات ، طلب منهم دفع رسوم مغادرة ، دون باقى خلق الله ، لاحظوا الكل ملتحى جنسيات مختلفة ( الجماعة فى خروج) .
المهم اخواننا من بنى جلدتنا استغرباء و قالا ، ليه بس نحن دون الناس ، علما بان الجوازات سلمت للمطار بواسطة اميرهم و الجميع فى طابور ، فقال لهم الضابط يا سادة ياكرام نحن نعاملكم بالمثل فان ابناء جاليتنا ممن يعملون فى السودان يدفعون رسوم مغادرة الى حكومتكم ( الرشيدة ) ، فالجزاء من جنس العمل .
اهه رايكم شنو؟
|
|
|
|
|
|