جمهورية الإبادة العرقية الثانية و النيل الأزرق

Quote: الأخ الصديق كبر عيدك مبارك - يا زول ضاقت ولما إستحكمت حلقاتها ضاقت تاني وأظنها لن تُفرج ماذا يريد المؤتمر الوطني من السودان الفضل . ولماذا لا يتحلى بالمسئولية كحد أدنى ويسلك دروبها يعني خلاص السودان دا نشيل فيه الفاتحة !!! بحيراوي

Quote: سلام ياكبر يعنى الهدف الإستراتيجى لهذه الحرب هو الإبادة العرقية؟

Quote: نعم يا بله الهدف الأساسي هو الإبادة العرقية عشان يمسحوا فكرة التنوع..

Quote: يعنى نتوقع ابادة عرقية داخل المؤتمر الوتنى!!

Quote: ما يسمى ببرلمان السودان اليوم لم يبقى فيه الإ زبانية مثلث حمدي ..و البقية تمومة جرتق تسول للسلطان الظالم ما يفعله من موبقات في حق اهل السودان عامة و اهل الهوامش خاصة.. فماذا ترجون من نظام مثل هذا؟.. على اهل ذلك الإتفاق من مواطني و مواطنات دارفور الإنسحاب فورا من الإتفاقية .. لأنها لم تجدي و لن تجدي..فهل يريد اهل أن يكونوا رصيد للشيطان المسمى مؤتمر وطني؟..

Quote: كبر سلام ياخ مع قبائل العيد الموت لاطفال ابرياءاتخيل طفل لابسة جديدة واشايل لعبة بحلم بالرجوع للبيت سالم غانم وامن لاحولا ولاقوة الا بالله الله في

Quote: الهبيب كبر عيد مبارك عندما تمت الابادة في دارفور و بالمقابل استيراد اجانب و كان الحديث الذي تجاهله الكثيرون و اعتبروه مزايده علي امر ليس موجودا. تبعها الان احداث جنوب كردفان و النيل الازرق و كذا علنا باستيراد 2 مليون فلاح مصري و ربما 10 مليون حسب بعض الاقوال. الذي يحدث في السودان الان لا تفسير له غير ان القائمين علي امرها يودون استبدال الشعب كله و ما زال البعض يتندر معتقدا انه محصن من الاتي... اللهم لا شماته

Quote: الأحداث التي اندلعت مؤخرا في الدمازين و مدن ولاية النيل الأزرق ، هي اتجاه لتصعيد جرائم الإبادة العرقية و جرائم التطهير العرقي و جرائم الحرب في حق مواطن الولاية المسالم. و هذه الخطوة تؤكد تماما ان السودان ما عاد يحكمه اهل السودان ، و ان هناك فئات في الخرطوم تعمل لصالح المصالح الدولية اكثر من عملها لصالح السودان و اهله. ليس في الخرطوم اليوم مسئول سوداني أو مسئولة سودانية ، كلهم عملاء لصالح المخابرات الأجنبية التي لم تصدق ما وجدته في ارض السودان. من يتحدث عن ان المؤتمر الوطني به سوداني او سودانية كاذب للغاية و ان اهل السودان ابعد ما يكون عما يدور في عاصمة بلادهم ،

Quote: هيثم..حبابك يا صديق كل سنة و انت طيب.. كتر خيرك على المرور من هنا..و مرحب بالإختلاف يا صديقي.. المصالح الدولية يا صديقي امرها عجيب خلاص..و تحتاح بحت شديد..و لكن مؤقتا.. اتمنى ان تعيد التفكير في الوقائع التالية: اولا: كثيرا ما تحدثنا الثقافة السياسية السودانية أن اسرائيل ترغب في السيطرة على السودان بطريقة أو باخرى حتى يتسنى لها السيطرة على مياه النيل..و كثير من المحلليين ذهب بان الحرب العالمية القادمة سيكون سببها مياه الشرب..كان حجر العثرة امام مصالح اسرائيل في السابق هو مصر..و تم تدجينها..ثم تدجين اثيوبيا و يوغندا..و لم يبقى الإ السودان..و تدجين السودان لن يتم الإ بتفتيت السودان الى دويلات متطاحنة..و لأن المؤتمر الوطني في السلطة اكثر من عشرين سنة و لم يخض مواجهة دولية جادة من قبل القوة الدولية فيكون السؤال لماذا؟لماذا نورييغا يقبض عليه و البشير لأ؟..هل لأن اهل المؤتمر الوطني اذكياء لهذه الدرجة؟ أم لأنهم ينفذون مخططات لن يستطيع غيرهم تنفيذها؟..هذه نقطة.. النقطة الثانية..دخول الصين في الحلبة (و ذكرنا مرارا و تكرارا.. ان منذ توقيع اتفاقية نيفاشا لم يعد السودانيون و السودانيات يديرون امر وطنهم و انما القوى الدولية هي التي تفعل ذلك نيابة عنهم) هو دخول مواجهة مباشرة بين الصين و الولايات المتحدة..و المواجهة استعرت الى الدرجة التي نال فيها الجنوب استقلاله (عاطفيا قاعدين نفرح و نمارس خطابة استهلاكية مفادها ان الجنوب انعتق..و هو جانب صحيح من الصورة و لكن هناك جوانب اهم و منها انتصار اليانكي على الصين)..و اليوم سوف تلاحظ أن الولايات المتحدة تدخلها في الشأن السوداني كله يصب نحو حماية الدولة الوليدة..و هذا الأمر اصبح شديد التسارع بعد فقدان مصر الحليف الإستراتيجي في المنطقة..و لأن امريكا حليف لإسرائيل فهي الأخرى تحاول السيطرة نيابة عن المصالح الإسرائيلية..الصين في الجانب الآخر تدرك جيدا أن المباشرة من قبل الأمريكان هي تعني محاولة توجيه ضربة للصين و بالتالي الصين تعلن تحالفها (في الحقيقة سيطرتها التامة) مع المؤتمر الوطني لأن معركة المواجهة من قبل امريكا يجب أن التصدى لها. و هناك شواهد تؤكد ذلك.. فالطيران الذي يستخدم في قتل اهل السودان هو من صنع الصين..و الذخيرة من صنع الصين..و ادوات الدعم اللوجستي من صنع الصين ( سيارات عسكرية.. تدريب طيارين.. صيانة..الخ)..و الصين تدرك جيدا أن المسالة تستحق التكلفة.. النقطة الثالثة..في وجهة نظرنا ان الخرطوم الآن تديرها عصابات مخابرات اجنبية..و شواهد عديدة تؤكد ذلك..الموساد يخوض عمليات مباشرة و غير مباشرة من داخل الخرطوم..و كل ذلك لأن الموساد واصل عبر عملائه (و عميلاته) في خلايا نظام الحكم في السودان (ما تغرك الجعجعة البيسوي فيها عمر البشير..على بالحلال قابضنوا من حتة اسكت ساكت خليها)..قبل ايام قليلة سافر السيد محمد عطا رئيس جهاز الأمن الوطني الى النيجر..و هي دولة لم اسمع من قبل أن مسئول سوداني على مستوى رفيع قام بزيارتها..و كتبنا كلام عابر (مافي زول اشتغل بيهو لأنو الناس فاكراهو شطحة خيال)..و ذكرنا أن الرحلة الغرض منها محاولة مخارجة القذافي..و هو اليوم العالم كلو بيتحدث عن امكانية ذهاب القذافي الى النيجر..و النيجر بكل خجل تقول ليك ما عارفين نتصرف معاهو كيف؟!!..و ممكن تسألني القصة دي علاقتها شنو بالسودان؟..و سوف ارد و اقول اليوم قرأت تصريح لمسئول بريطاني في وزارة الخارجية يتحدث ان زيارة السيد على عثمان الى بريطانيا قائمة و مرحب به في أي وقت.زتفتكر ليه البريطانيين اتذكروا الزيارة وبركوا في التراب لشيخ على عشان يزور بريطانيا؟..و قبل ثلاثة ايام فقط الببي سي عملت تقرير مصور عن ضبط مستندات في مسكن القذافي و تؤكد العلاقة الحميمة للغاية بين النظام الليبي (نظام القذافي) و المخابرات البريطانية..لدرجة القيام بعمليات مشتركة في الخفاء..فالقذافي لا احد يرغب في محاكمته (رغما عن البروباقندا الكبيرة الحاصلة)..و اغبياء السياسة في المؤتمر الوطني نفذوا اجندة دولية و فاكرين روحهم ح يضربوا عصفورين بحجر(العصفور الأولاني نيل رضا الغرب الحضاري ، و العصفور الثاني محاولة وجود كدة في القذافي).. و حتى اللحظة القذافي لم يقتل و لا اعتقد انه سيقتل لأن القوى الدولية لسع ما قنعت منو..!!! النقطة الرابعة.. التطبيع مع النظام التشادي.. جاء نتيجة املاءات دولية (فرنسا ضغطت على ادريس ديبي..و هو بطريقة غير مباشرة ضغط امريكي) و الصين ضغطت على السودان (طبعا ناس الإنقاذ طوالي شبكونا نقة التعامل مع تشاد بيعني حصار خليل ابراهيم و تضييق الخناق عليه).. و ضغط الصين هو استجابة لتفاوض غير مرئي مع فرنسا لسد الطريق امام انفصال دارفور..لأنه لا الصين ولا فرنسا على بينة من وجهة الدولة الجديدة اذا حدثت..و كلهم لا يرغب في فتح هذه الجبهة المجهولة الهوية..و الصين و امريكا اكثر حرصا على المواجهة في جبهة واحدة هي الحدود الجنوبية فقط (بين جمهورية السودان و جمهورية جنوب السودان)..لذلك لا بواكي على درافور و جماهيريها الطيبة..و لو عينك وقعت على استثمارات صينية كبيرة في تشاد قول لينا عووك..!! كل هذه النقاط.. يقابلها التغاضي عن استمرار البشير في السلطة..و الصفقة أنه لا ينال جزاء المحكمة الجنائية الدولية..و في سبيل الوفاء بالوعد البشير و نظامه على استعداد لحرق الشعب السوداني عن بكرة ابيه..و هو يعلم جيدا أنه ينفذ مصالح قوى دولية..و لا يستطيع أن يطرد بلطجية المخابرات الأجنبية الذين وجدوا في السودان ملاذات آمنة. اثيوبيا تدخلت في الشأن السوداني للحد البعيد..جنوب افريقيا تدخلت.. نيجيريا تدخلت..مصر..السعودية..الأمارات..و كلها غطاءات لصراع القوى الدولية..شفت شقاوة الشعب السوداني قدر شنو يا صديقي؟.. في ضوء هذه الوقائع يصعب الكلام عن اتفاقيات سودانية..لأن حدوثها يعني استقرار السودان ، و استقرار السودان يعني وعي اهله بضرورة الإستقلال عن الأجندة الخارجية أو التعامل معها بندية في اسوأ الفروض..! استمرار المؤتمر الوطني في السلطة لأنه مدعوم و محمي من قبل القوى الدولية..و هذا الغطاء لن يزاح الإ بحدوث مفاجأة في السودان تخلط الحسابات كلها..!!! و دمت كبر

Quote: أ Wikileaks: Sudan seeks U.S. help to normalize ties with Israel September 6, 2011 (WASHINGTON) – The Sudanese government conveyed to the United States in 2008 its desire to normalize ties with Israel, according to one of the diplomatic cables released by Wikileaks website. The breathtaking revelation by the anti-secrecy website will likely cause a huge embarrassment to the Islamic government in Khartoum which prides itself as being a staunch supporter of the Palestinian people. Top Sudanese officials including president Omer Hassan al-Bashir meet publicly with leaders of Islamic militant group Hamas who visit Khartoum. The leaked document marked as confidential refers to a meeting between Bashir’s adviser Mustafa Osman Ismail and U.S. charge d’Affaires Alberto Fernandez on July 29, 2008. This was almost two weeks after the International Criminal Court (ICC) prosecutor announced his intention to seek an arrest warrant for Bashir on ten counts of war crimes, crimes against humanity and genocide in Darfur. The Hague tribunal eventually issued the warrant against the Sudanese leader on all ten counts. In his talks with Fernandez, Ismail accused the then U.S. assistant Secretary of State for African affairs of ordering the special envoy to Sudan Richard Williamson in June 2008 to end negotiations on bilateral talks that were ongoing between Khartoum and Washington. Williamson at the time said that talks were suspended because leaders from the north and south were not serious about ending fighting in the disputed region of Abyei that has raised concerns about a return to civil war. ’’At this point the leadership of either side is not interested in meaningful peace,’’ Williamson said at the time. The top U.S. diplomat in Sudan told Ismail as he was not present at the negotiations and as such he was not aware of this but added that he had seen zero evidence that this was the case with either Williamson or Frazer. "We thought that Williamson was strong and could deliver, but we were wrong - now we will have to see what he will bring when he comes for his next visit" Ismail told Fernandez. The presidential adviser said that prior to the bilateral discussions it was difficult to convince government hardliners such as Bashir’s assistant Nafie Ali Nafie about working with the U.S. According to the cable, Ismail then became enthusiastic about the possibility of a breakthrough. As the discussions failed, said Ismail, the hardliners have gained more influence within the regime. Bashir’s adviser then went on to say that the breakdown in the discussions have had a major impact on their foreign policy. He said that Khartoum drafted a strategy for working with the U.S. with immediate, intermediate, and long-term goals. As an example, he stated that one aspect of this strategy included normalization of relations with Israel, because "if things were going well with the U.S., you might be able to help us with Israel, as they are your closest ally in the region". A political analyst in Khartoum told Sudan Tribune that Ismail may have acted out of “desperation” to salvage the regime against the threat of the ICC. “In an naive way, Ismail thought that he could lure the Americans by throwing the Israel [normalization] card thinking that the Americans would then quickly want to scrap Bashir’s arrest warrant. That was their last ditch attempt” said the analyst who did not want to be named. Sudan routinely accuses Israel of fueling conflicts in the war ravaged country including the one in the western region of Darfur. The Jewish state is believed to have conducted two airstrikes in Sudan in 2009 & 2011 that targeted suspected arms convoys and dealers carrying out smuggling operations of weapons into Gaza strip. The Sudanese defense minister Abdel-Rahim Mohamed Hussein vowed to repel any future attack. Sudan does not recognize Israel and have ruled out the possibility of doing so. It has reacted with anger for quick steps taken by the new state of South Sudan towards establishing ties with Israel. Last month the foreign ministry spokesperson Al-Obaid Marawih said Khartoum is concerned that Israel may want to use South Sudan to undermine Sudan’s stability. He also claimed that that ruling party in Juba continued to receive support from Israel to prevent Arab-Muslim expansion. Ironically, Israel is home to thousands of Sudanese refugees and migrant workers who arrived on foot after crossing Egypt’s Sinai peninsula. In August, local media reported the intention of state prosecutors to charge the Secretary General of Sudan People Liberation Movement North (SPLM-N) over a visit he allegedly made to Tel Aviv. The counts were to include spying, collaborating with an enemy state, sedition and war against the state and other codes related to violating the Immigration and Nationality law. (ST) ب