|
.... الحكومة تستمد شرعيتها من الشعب الذي انتخبها....
|
المركز السوداني للخدمات الصحفية http://www.smc.sd المؤتمر الوطني: الحكومة تستمد شرعيتها من الشعب الذي انتخبها
الخرطوم قلل المؤتمر الوطني من وصم القوى المعارضة في اجتماعها الاخير الحكومة بعدم الشرعية وقال امين الاعلام الناطق الرسمي بالحزب بروفسير ابراهيم غندور في رد على اسئلة الصحفيين بهذا الخصوص: ليس هنالك جديد في هذا الامر هذا رأي هذه الاحزاب على الدوام مؤكدا ان الحكومة تستمد شرعيتها من الشعب الذي انتخبها. واعرب غندور عن امله فى ان تنتهج القوى المعارضة نهج الديموقراطية فى سعيها للتغيير وقال فى هذا الصدد : الذي يريد ان يغير النظام عليه ان يتبع الطرق الديمقراطية المعلومة حتي موعد الانتخابات القادمة وزاد :الحكومة جاءت وفقا لتفويض شعبي والشعب هو الذي يعطي السلطات والله هو الذي يؤتي الملك. وحول موعد لقاء المشير عمر البشير رئيس الجمهورية رئيس المؤتمر الوطني مع السيد الصادق المهدي زعيم حزب الامة القومي اكد غندور أن الرئيس البشير علي الدوام يلتقي بالامام الصادق المهدي في اطار العلاقات بين الحزبين وقال ليس هنالك حاجز في لقاء البشير والمهدي.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: .... الحكومة تستمد شرعيتها من الشعب الذي انتخبها.... (Re: ihsan fagiri)
|
Quote: .... الحكومة تستمد شرعيتها من الشعب الذي انتخبها.... |
الحكومة تستمد شرعيتها من الصناديق التي خجتها.... والله صحي
Quote: في اعتقادي ان قناعات النظم الشمولية والتي جاءت للسلطة على ظهور الدبابات لن تتغير بهذه السهولة فمن الصعوبة ان يتغير توجه النظام فجأة وهكذا من الشمولية والسيطرة والتحكم واحتكار السلطة للديمقراطية وإتاحة مشاركة الشعب والأحزاب والقوى السياسية السلطة، ليقدمها على طبق من ذهب للأحزاب والقوى السودانية المعارضة ولذلك فان الانتخابات القادمة كل ما ستفعله هو تكريس لهذه السلطة بل وإكسابها شرعية كانت تفتقدها في السابق ، لأن مقومات التحول الديمقراطي كلها مفقودة من قوانين مقيدة للحريات وعدم حرية الصحافة وسيطرة النظام على موارد ومقدرات الدولة وعدم إتاحته الفرص المتساوية للأحزاب والتنظيمات السياسية لاستخدام وسائل الإعلام وهنا ينتفي مبدأ تكافؤ الفرص وستكون النتيجة محسومة للنظام الحاكم للفوز في الانتخابات واكتساب شرعيته المفقودة، أن الديمقراطية تعني ذلك النظام الذي تكون الحرية فيه هي القيمة العظمى والأساسية بما يحقق السيادة الفعلية للشعب الذي يحكم نفسه بنفسه من خلال التعددية السياسية التي تؤدي إلى تداول السلطة. وتقوم على احترام كافة الحقوق في الفكر والتنظيم والتعبير عن الرأي للجميع، مع وجود مؤسسات سياسية فعالة على رأسها المؤسسات التشريعية المنتخبة والقضاء المستقل والحكومة الخاضعة للمساءلة الدستورية والشعبية، والأحزاب السياسية بمختلف تنوعاتها الأيديولوجية ,والنقابات وكافة مؤسسات المجتمع المدني التي تمارس حقوقها الدستورية دون حسيب او رقيب ودون تجاوز لدستور الدولة وبهذه الطريقة فقط ينشأ النظام النظام الديمقراطي الحقيقي . فبين ديمقراطية عمياء مزعومة آتية على فوهة الدبابات، وأخرى داخلية عرجاء متواضعة في ظل قوانين مقيدة للحريات وغياب لكل مقومات التحول الديمقراطي الحقيقي .. تتأرجح أحلام الشعب السوداني متثاقلة الخطى.. فضلاً عن أوضاع معيشية متردية في بعضها يجعلها عرضة للمتاجرين بأحلامها واستغلالها من قبل الأنظمة الشمولية وذلك باجرائها لمسرحية وتمثيلية الانتخابات والتحول الديمقراطي وهي بلا شك مسرحية سيئة الاخراج تسعى من خلالها كل الانظمة الشمولية لإكساب نفسها شرعية دستورية تطيل أمد بقائها في السلطة، وتصديق هذه المسرحية هو ما ينعكس على مشاركتها السياسية لتأتي بطيئة أحياناً ومتخاذلة أحياناً وعازفة في كثير من الأحيان، وهو ما يدفع الجاهلين بحقيقة الشعوب، إلى وصفها بأنها غير ناضجة سياسياً ولم تؤهل بعد لممارسة الديمقراطية متجاهلين أن الصمت هو أحد أشكال الاحتجاج، والعزوف هو أحد أشكال الرفض، ولم يحدثنا التاريخ إلا قليلاً عن تحولات ديمقراطية حقيقية في ظل الأنظمة الشمولية.
لذلك الأمل في ان تحدث الانتخابات تغيراً في السودان يكاد يكون معدوما في المرحلة القادمة. مر السودان بأربع حقب ديمقراطية في تاريخه السابق لم تستطع النخب السياسية استثمارها الاستثمار الأمثل ودائما كانوا يعطون للجيش السوداني فرصة الانقضاض على السلطة الشرعية المنتخبة من الشعب ليدور السودان في حلقة مفرغة من عدم الاستقرار فمن نظام ديمقراطي الى انقلاب عسكري وهذا اعاق تقدم وتكوين الدولة السودانية فأصبحنا إلى اليوم نتكلم عن مسائل أساسية وجوهرية وتعتبر ركائز لأي حكم ديمقراطي وهي :
1.الهــوية الســودانية. 2. الدستور الدائم للسودان. 3. كيف يحكم السودان. 4. استقلالية القضاء. 5. كفالة الحريات وتساوي الفرص. 6. حرية الصحافة والتعبير.
. وهذه بلا شك هي من عثرات هذا الجيل الحاكم في السودان والذي ما زال يحلم بحكم السودان ، فمع كل الفرص والتجارب التي اتيحت له في حكم السودان لم يستفد جيل البوربون السوداني من تجاربه ولم يستفد من قراءته للتاريخ وظل يرتكب نفس الأخطاء في كل مرة وسيكررها اليوم وغدا __ كمل الباقي من هنا
http://www.sudaneseoffline.net/forums/showthread.php?t=23471 ً
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: .... الحكومة تستمد شرعيتها من الشعب الذي انتخبها.... (Re: منتصر عبد الباسط)
|
رمضان كريم.. الحكومة المغتصبة للشرعية ليست لها شرعية.. اسقاطها وتحرير الشعب منها اصبح واجب المرحلة..
الجبهة الديمقراطية العريضة - السودان http://www.facebook.com/groups/185316181531384?ap=1
الى كل الاخوة والاخوات المواطنين الشرفاء تحية النضال من أجل التغيير والحرية كلنا ندرك الوضع الراهن وما تمر به بلادنا من ظروف صعيبة كانت نتاجا لسياسة النظام الخرقاء.. ففي هذه اللحظات الدماء تسيل والآرواح تزهق.. وانه لمن المحزن أن نقف مكتوفي الأيدي وبهذه السلبية وأهلنا تتكالب عليهم المصائب والمحن.. أن التحرك واجب تحتمه الظروف الماثلة مثلما تفرضه علينا حقوق الوطن والأهل.. لابد من التحرك لوقف الموت ونزيف الدماء الطاهرة.. ندعوكم أعزائي كما ندعو أنفسنا للتحرك من أجل وضع أيدينا في ايدي بعض ونصنع التغيير.. أن الثورات تشتعل من حولنا ونحن سباقون بما لنا من رصيد تاريخي في ابتكار الثورات الشعبية.. فالشارع يحتاج لجهودنا مع بعض.. الشارع يحتاجنا للتعبئة من أجل الثورة الشعبية.. من أجل التغيير.. فالنجعل من الفيسبووك ملتقانا الاول للتفاكر ولصياغة الخطط والبرامج الكفيلة لوصولنا لمبتغانا ان شاء الله نطلب من الجميع الحضور لصفحة الفيسبووك..لمنبر الجبهة الديموقراطية العريضة من أجل الثورة الشعبية
اننا نوجه الدعوة الدعوة لكل الشرفاء السودانين من أجل العمل الجاد لاسقاط نظام الانقاذ و اعادة الحرية والديمقراطية للوطن عن طريق تعبئة الشارع على الثورة الشعبية العفوية المستلهمة من تجربتي تونس ومصر.. الكل مدعو ون للانضمام لل قروب والاشتراك في عملية التعبئه لاسقاط نظام الانقاذ.. فالدعوة هنا ليست لحزب أو تنظيم معين بل تحالف قوس قزح يضم كل سوداني شريف بغض النظر عن انتماءاته الحزبية أو الجهوية.. التحالف يعمل من داخل الفيسبوك لتنظيم وقيادة الشباب و الجماهير السودانية عامة لاسقاط النظام..
The broad Democratic Front is a wide spectrum to mobilize all people from all aspects, those who are keen to see Democracy and Freedom back to Sudan عنوان الاميل: [email protected]
| |
|
|
|
|
|
|
|