تزوير وسرقة أرض صاحبها على قيد الحياة في مشروع كساب الزراعي - يا وطني

Quote: أولاً صاحب الحق يقوم بفتح بلاغ في كل من الشخص الذي أستولى على الأرض وأخيك الذي قام بالتوقيع على مستندات التنازل وهذه إجراءات قانونية لابد منها ولا تأخذكم في الحق لومة لائم... فالأرض لا تخصه وحده لكي يتصرف بمثل هذه الصورة ... لا بد من فتح بلاغ ضده..

Quote: مديرمشروع كساب الزراعي يقوم بتسجيل حواشة دون علم صاحبها وبتوقيع وتبصيم مزور لا يحمل اي صفة رسمية- والموضوع هو لدينا حواشة بمشروع كساب تحمل اسم الوالد - دخل احد اخواني في مشكلة مالية مع احد اقربائي والذي هدده بالسجن اذا لم يسدد ما عليه وتحت ضغط وتهديد سجل له ورقة تنازل مزورا فيها تنازلنا امام شهود ولكنه لم يبصم - حتي يتفادي المشكلة علما بان المشكلة مالية \ عموما اخذ هذا الشخص التنازل وبصم فيه بالخمسة وذهب به للمشروع الذي يفترض ان لا يقوم باي خطوة دون الرجوع الي صاحب الحواشة الذي لا يزال علي قيد الحياة صحيح انه لا يعي ما حوله وهو الامر الذي استغله هذا الشخص وبمساعدة رئيس اللجنة الشعبية وعضو في لجنة المشروع - والامر تزوير في تزوير بشهادة الجميع فكيف يقوم علما ان اسمائنا موجودة ومعها توقيع وتبصيم كمان والحواشة الان انتقلت علي اسم اخر - منتهي الفوضي والاستهتار - ارجو الكتابة باستفاضة وهناك حقائق اخري

Quote: وحتي يمكن قبول الشكوي يتعين علي ألابناء اقامة وصي أو قيم علي أمواله وممتلكاته

Quote: ان ما بني علي باطل فهو باطل ..

Quote: وهو يعلم تمام العلم أن هذه الارض ورثة ............ إخوة يجب يتنازلوا له

Quote: هو خالك أو عمك أو إبن خالة أبوك أو جار... هذه الكوة التي يطل منها ... وانت وحالك وحاجتك وفقر السنين والبلاء والغلاء ووهن العظم وضعف العود وجور الزمان وفقد الأعوان ورحيل الحبان وضيق المكان وبروز الهوان ... فإن دققت بابه في حاجة رسوم دراسة الولد سوف يعرض عليك شراء العنزة التي تدر الحليب لطفلك ليأخذها بثمن بخس ويبيعها هو بألضعف في السوق الذي لم تفكر في جلبها إليه أصلا... وإن عدت تحكي رغبتك في سفر زوجتك للعلاج عرض عليك شراء الحمار وثم من ثم ما يمكن أخذه وكذلك محصول السنوات القادمة وحين يحين دور الأرض يتم طلب الضمانات والرهن وفي أوج هيجان المسغبة يقضي على ما بقى باليد هم المرابين ركبوا في مراكب بنيت للمرحمة فأحالوها إلى بوارج تقذف بالنار والويل والهلاك

Quote: حوالي أو قبل ثورة أكتوبر واحد وعشرين ...

Quote: بعد دا وجب الاحترام ولازم اقول ليك ياعمي المسافر

Quote: لو أستطعت أن تواصل في مداخلتك هذه بعد الأرشفة سوف أورد لك بعض القصص التي حدثت وهي كما ذكرت كأنها من نسج الخيال ولم تخرج من نطاق الأقارب العقارب ... مثل هذا الذي يتبجح بأنه أتم نقل ملكية الحواشة وأنه وأنه على الحق وهو يبني فوق أساس قائم على شر نفسه وسيئات أعماله

Quote: والحقيقة التي دائماً هي في رأسي -- لماذا لم تمنعه والدته بما لديها من حقوق وراثية من زوجها

Quote: لو كان هناك ذوي المروءة الذين يسمعون صوت أنثى تقول يا معتصماه فتسير السيوف لما كان هذا الجور قد وصل مداه، فهذه الديار مرت على ظهرانيها أرجل لا تعرف الفضيلة بل لا يعفرها غبار المسير في سبيل الحق فالف الناس مقام الحضيض قرب أسفل سافلين...

Quote: لم أكن أعلم أن الزمن بدأ في التغيير إلى الأسوأ ووصل إلى الحضيض منذ ذلك الزمن الذي تتحدث عنه بل كنت ادافع بصدق وعنف عن زمنكم الذي تتحدث عنه ولو كانت الرجولة قد ماتت منذ ذاك الوقت فعلى الرجولة السلام

Quote: ولك أن تقارن بين قيام المك نمر بحرق اسماعيل باشا وجماعته عندما صفعه بالغليون وبين حادثة استباحة القرى من عند امدرمان حتى حوش الفاضلاب حيث انكسر المعتدي في معركة حوش الفاضلاب الكبير ولولا ذلك لأستمر يستبيح عروض القرى إلى توشكي... خروج المك نمر أخاف الكثيرين من حوله فتبعوه هاربين ولما خلت الأرض من المحاربين أكمل الأتراك نزعها من المتبقين والمخلفين من الولدان والمستضعفين وتم توزيعها على آخرين بمعرفة الحكام الجدد... أتى محمود ود أحمد ولم يجد شبهاً للمك بل أناس اشتد النزع والنزاع حول الأرض بينهم فحدثته نفسه بهوانهم فانتهك عروضهم واستباح حياضهم وخرب حوضهم وفتح مطاميرهم وشتت عتاميرهم... وأعجبته أفاعيله فأستمر ماشياً بها حتى انكسرت مقدمة جيشه في معركة حوش الفاضلاب الكبير ، ومرت الحادثة ولم يحرق في شأنها كومة حطب... وكما ترى الآن السالاة جئنا من المتمة ... وشايلين المتمة ... والأحجار الكريمة ... والأحجار العظيمة وكأننا لا سمعنا وحكو لينا ...

Quote: وعندما اجمتع الناس بالليل عند جدي سلمان ودمريوده رحمه الله قالوا له الضابط لن يتركك وسوف يقبض عليك في اي وقت من الليل او غداً صباحاً ونصحوه بالسفر إلى الجزيرة على حصانه بل واصروا عليه وحلفوا عليه بالطلاقبالفعل قام جدي ليلته تلك وخرج ارض المتمة الحبيبة له ولي وتحرك صوب الجزيرة وعندما حضر الضابط الانجليزي في اليوم الثاني وسأل عن جدي سلمان قالوا له لا نعرف مكانه فقال لهم لم أكن أنوي القبص عليه.