|
|
|
 Re: الخرطوم خمر شديدة الإسكار وفتيات يرتدين الدروع في شوارعها (نسخة مستعارة) (Re: محمد عثمان ابراهيم)
|
حسناً، بسم الله نبدأ
يبدو أن التاريخ سيحتل الحاضر كله. بعد عدد قليل من السنوات سنأتي لنحتفل في كل يوم بيوم شبيه له في التاريخ ابتداء بيوم 1 يناير يوم عيد الإستقلال في السودان ومروراً بالخامس من مارس (ذكرى قصف الطائرة الإسرائيلية لبورتسودان) و19 مايو تاريخ أول مداخلة في بوست (الخرطوم ...) إلخ.. إلخ....
سيحتفل الأفراد بعيد ميلادهم، وعيد زواجهم، وعيد تسجيلهم في منبر سودانيز اونلاين كل عام، وسيتلقون التهاني والتبريكات في مناسبات اخرى كثيرة.
سيحتفل الناس أيضاً بنفس المناسبة مرتين حيث يمكن الأحتفال بعيد ميلاد السيد المسيح يوم 25 ديسمبر أو 7 يناير.
يمكنك الإحتفال بالثورة البلشفية في روسيا يوم 25 أكتوبر أو 7 نوفمبر إذا شئت.
ويمكن الإحتفال بمناسبة قرارات الرابع من رمضان في بداية الشهر الكريم من كل عام، كما يمكن الإحتفال بها يوم 12 ديسمبر أيضاً من كل سنة.
على هذا النحو يمكن الإحتفال أيضاً بذكرى انتفاضة ابريل أو ذكرى انتفاضة رجب-شعبان المباركة!
هذا هو الذي جعل ديفيد كريستال يسخر من سيطرة الماضي الفظيعة على الحاضر .
شكسبير كان لطيفاُ بمحبيه فمات في نفس اليوم الذي ولد فيه بعد 52 سنة.
في نفس اليوم الذي مات فيه شكسبير مات أيضاً شكسبير الأدب الإسباني ميغيل دي ثيرفانتيس لكن أحدهما مات بعد الآخر بعشرة أيام أيضاً!
| |
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الخرطوم خمر شديدة الإسكار وفتيات يرتدين الدروع في شوارعها (نسخة مستعارة) (Re: محمد عثمان ابراهيم)
|
قبل أن نغادر محطة الإحتفالات (المملة) بالذكريات السنوية، نورد مقطعاُ من مقال المجلة الطبية البريطانية الذي وعدت فيه القراء بوقف نشر المواد (المملة) عن الذكريات السنوية.
Quote: BMJ bans anniversaries
We promise our readers no more boring anniversaries
Richard Smith, Editor
After an orgy of anniversaries in 1998 and with the prospect of the mother of all anniversaries causing civilisation to grind to a halt in 2000, the BMJ is declaring 1999 an (almost) anniversary free year (because of popular demand Christmas will be retained). Please do not contact us about the anniversary of your favourite institution, invention, or person, and we won’t call you.
This year we have celebrated 50 years of the NHS, 150 years of the Public Health Act, 50 (or is it 100?) years since the first randomised controlled trial, 50 years since the first injection of cortisone, 150 years since Phineas Gage blew out his frontal lobes (p 1673), and 175 years of the Lancet. And we are bored already by the millennium, almost a year before it happens. Next year you will be missing (because we’ve already said no) the 50th anniversary of a famous BMJ paper on the fate of the foreskin, the 200th anniversary of British government financial support for biomedical research, the 40th anniversary of the contraceptive pill in Britain, and a dozen other unremembered anniversaries.
Anniversaries can silt up journals. Consider the possibilities. We could celebrate the 5th, 10th, 15th, 20th, 25th, 50th, 75th, 100th, 150th, 175th, 200th, 250th, and 500th anniversaries and so on for ever of the birth, death, and year of great achievement of every individual, institution, and journal and of every government act, important medical development, and great paper and so on ad infinitum. And by definition this is cumulative. So if we don’t give up marking anniversaries we will be overwhelmed. Already we dread the day when the BMJ will be filled with nothing but obituaries, but anniversaries might get there first. The consequence would be that the journal would be living permanently in the past. Our cry for 1999 is “let the news be new.”
(And once we’ve got over the decade of the brain (p 1673), we are also banning days, weeks, years, and decades devoted to different diseases or age groups. They are a boring device invented by public relations companies to hijack public attention.)
Published 19 December 1998
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الخرطوم خمر شديدة الإسكار وفتيات يرتدين الدروع في شوارعها (نسخة مستعارة) (Re: محمد عثمان ابراهيم)
|
في أكتوبر من كل عام تمنح مجلة Annals of Improbable Research المتخصصة في الفكاهة العلمية جائزة نوبل هزلية للأبحاث والمساهمات غير المفيدة. يتم ذلك في احتفال له طقوس معينة بجامعة هارفارد.
في عام 2005 منحت جائزة نوبل الهزلية في الأدب للمحتالين النيجيريين الذين يستخدمون البريد الإلكتروني لتوزيع قصص عاطفية قصيرة تتفق كلها على ثيمة واحدة، وهي أن هناك ملايين الدولارات جاهزة لأخذها، وهذه الأموال تخص في الغالب دكتاتور أو زعيم سابق، توفى أو هو مريض أو سجين، أو يمر بتجربة مأساوية.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الخرطوم خمر شديدة الإسكار وفتيات يرتدين الدروع في شوارعها (نسخة مستعارة) (Re: محمد عثمان ابراهيم)
|
شربات
| Quote: يكفى أنّ الرئيس حسنى مبارك وصفه فى جلسة خاصة مع عمرو موسى أن (الوله ده دمو شربات)! |
Quote: يُقَدَّّم الدكتور مصطفى الفقى فى أروقة الدبلوماسيّة المصريّة بأنّه من (الكباتن) فى فريقها، ويُقَدّمه البعض خبيراً فى شئون السياسة العربيّة، ويُقَدّمه القليل مُفكّراً عربيّاً، لكنّ المحطة المشهورة عنه أنّه كان سكرتيراً للمعلومات يوماً ما للرئيس مبارك، إذ لم يكن هذا الموقع معروفاً قبله ولم يسمع به أحدٌ بعده!
مصطفى الفقى من الذين يتقنون مهارة (عدم التورّط)... فهو يعرف متى يكون قريباً من منظومة الحكومة ومتى ينبغى عليه أنْ يكون بعيداً، فصار حالة خاصة، فعلى الرغم من أنّه عضو بارز فى الحزب الوطنى الذى كان حاكماً بل وعضواً دائماً فى مجلس الشعب المنحل إلا أنّه نجح ألّا يكون (بارزاً)!
رشّحَ الدكتور نبيل العربى وزير الخارجية المصرية دكتور الفقى عن مصر لخلافة عمرو موسى أميناً عاماً لجامعة الدول العربيّة... استندَ نيبل العربى فى ترشيحه على مؤهلات سياسيّة واكاديميّة للفقى أقلها أنّه (فقيه) فى الشئون العربيّة!
فى زيارةٍ لمصطفى الفقى للسودان قدّم ندوة فى مركز الدراسات الاستراتيجيّة بالخرطوم عن العلاقات المصرية السودانيّة... وفى تقديمه ذكر عَريف الندوة أنّ مصطفى الفقى جائز أنْ ننطقه مصطفى الفكى، فالفقى فى اللسان المتصوّف المصرى هى المُعَادِل الموضوعى فى اللسان المتصوف السودانى للفكى!
من المعلومات المتداولة عن الدكتور مصطفى عثمان اسماعيل أنّه كان من المرشحين لخلافة عمرو موسى برغبة عمرو موسى، أولاً لقربه من الرجل، وثانياً لحيازته الرضا من أضلاع مثلث السياسة العربية الثلاثة، وثالثاً لنشاطه المكوكى، فصار الموقع من طموحاته الشخصية أكثر ممّا هو من طموحات السودان، فهو شخصية مقبولة، يكفى أنّ الرئيس حسنى مبارك وصفه فى جلسة خاصة مع عمرو موسى أن (الوله ده دمو شربات)!
الحقيقة على الأرض الآن أنّ مصطفى الفقى مرشّح مصر وتؤيده السعودية وسوريا، وتُقَدّم قَطَر عبدالرحمن العطيّة للتعبير عن دورها المتصاعد فى السياسة العربيّة... ولن يستفيد السودان ولن يفيد إنْ تبوأ هذا الموقع حتى ولو كان أمينه العام (دمه شربات)... والأهم من كل ذلك، لا فرق فى الدبلوماسية العربيّة أنْ تكون (الفقى) أو (الفكى)!!
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الخرطوم خمر شديدة الإسكار وفتيات يرتدين الدروع في شوارعها (Re: محمد عثمان ابراهيم)
|
لإرهاب الآمنين من سابلة ومتسكعي الشارع الإسفيري يضع الأستاذ عنوان بريد الكتروني يقود إلى جامعة ما، لكنه يستخدمه فقط لنقل الرسائل إلى عنوان عادي مثل خلق الله جميعاً.
بإمكان محبي السينما الأمريكية أن يعيدوا مشاهدة فيلم (Pink Panther) لبيونسي وستيف مارتين ليتأملوا في كيف يخجل الناس من عناوين بريدهم الإلكتروني.
تبحث على موقع الجامعة وفي شبكة الإنترنت فلا تجد بحثاً اكاديمياً ولا ورقة علمية ولا مقالة محكمة كتبها (الأستاذ) ولا حتى بالإشتراك مع آخرين.
عناوين البريد الإلكتروني التي تقود إلى جامعات لا تجعل من الكاتب- سواء كان طعاناً لعاناً، أو باكياً مقيماً في ماتم قديم أو ساعياً لخلق شهيد جديد (يحرر) به بكاء المأتم السابق- لا تجعل منه باحثاً وإن تلبس بذلك! لا علينا، لكن أن تضع اسم الشخص ثم لا تعثر على غير الشتائم فهذا مثير للتعاط، أقال الله عثرات الجميع.
للإمعان في إرهابنا وإرهاب المساكين الآخرين ينتج (الأستاذ) فكراً من النوع التالي:
Quote: فرق عملة
فرق عمالة
الألف والألفين ما بينات"هم"
حتى وإن كان فرق عمولة فالواو عند بعض من لا يحبون الكمونية ليست الا (فاصلة) بين كم "هردبيس" و"نية" ترجع للنار |
أفلا يستحق التخليد في هذا البوست؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الخرطوم خمر شديدة الإسكار وفتيات يرتدين الدروع في شوارعها (Re: قيقراوي)
|
يا قيقراوي سلام
خذ هذا مثلاً:
قال الفنان : (المفروض الفنان البيغني أغنية (حرامي القلوب تلب) ده يقطعوا راسو في ميدان عام )
فوصفه مواطن بما يلي:
ربنا يديم نعمة الصحة والعافيه علي هذا الرجل النبيل السامي الرقيق والبديع ويديهو طولت العمر انا محب لهذا الرجل الكريم السامي الحبوب المبدع.
اللهم أكفنا رقة هذا الفنان وغلظته، آمين.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الخرطوم خمر شديدة الإسكار وفتيات يرتدين الدروع في شوارعها (Re: محمد عثمان ابراهيم)
|
يامحمد عثمان يا ادروب .. انا عرفتو. هل اكلم قيقراوي ام اطنشو؟
يا قيقراوي كان الفضول كتلك اقرأ وتأمل هذه العبارة فى مداخلة الادروب وحاول ارجع لمقالات الذين شتموا الادروب مؤخرا شوف العبارة دي بتطابق عبارة منو من الشاتمين. كويس؟
| Quote: عناوين البريد الإلكتروني التي تقود إلى جامعات لا تجعل من الكاتب- سواء كان طعاناً لعاناً، أو باكياً مقيماً في ماتم قديم أو ساعياً لخلق شهيد جديد (يحرر) به بكاء المأتم السابق- لا تجعل منه باحثاً وإن تلبس بذلك! |
| |
|
|
|
|
|
|
| |
محمد عثمان ابراهيم
عبد المنعم سليمان
Mohamed E. Seliaman
قيقراوي
Abdelmuhsin Said
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست