|
|
|
Re: عايز اختي؟؟ اختشوا يرحمكم الله! (Re: سيف النصر محي الدين)
|
Quote: اغرب فهم لحرية العقيدة: الحرية في اتجاه واحد ! حرية العقيدة تعني أن من يقرر أن يتحول للاسلام فهذا يجب الدفاع عنه و تدمير كامل البلاد من اجل الدفاع عن حريته و حقه في الاختيار. اما من يفعل العكس فحدث و لا حرج! |
الأخ سيف النصر محي الدين
لك التحية
اسمك مفعم بالايمان والاسلام والله ويعجب
اما مسألة حق الاختيار فهذه مسألة ليست بأيدينا فالمسلم لا يحق له النكوص عن دينه
والا أصبح مرتدا وهذا تعرف عقوبته فى الاسلام ....
Quote: فالارتداد ليس مسألة شخصية وإن بدا ذلك في ظاهر الأمر ،فالارتداد تحلل من الالتزامات ، ولا يمكن أن يتحلل فرد من التزاماته نحو ربه والمجتمع ، لأن ترك الالتزامات نحو الخالق هي في الوقت ذاته التزامات نحو نفس المرتد وجماعته التي يعيش فيها ، فهو بتحلله خطر على بقية المجتمع.
فالأمة الإسلامية تحرص حرصاً شديداً على سلامتها الجسدية والعصبية والفكرية والروحية العقائدية ، فلا تبيح لفرد أن يجاهرها العداء ، ومن جاهرها العداء اعتبرته خارجاً عن القانون يُعاقب بعقوبة تنص عليها قوانين الدول كلٌّ بحسبها وأكثرها نصت على عقوبة الإعدام.
ففي الارتداد إساءة إلى الإسلام ، واستهزاء قد يكون مدروساً أو مخططاً له من فئات غير مسلمة من الداخل أو من الخارج ، فكأن المرتد يقول: (دخلتُ الإسلام وتركتُ ديني السابق ثم اطلعت على الإسلام عملياً وجربته طويلاً فوجدته لا يرقى إلى مرتبة الدين السابق فديني الأول أفضل!!) ، وهو يكون بهذا دعاية خطر هائل ليمنع دخول الشعوب في دين الإسلام الذي جرَّبه - هو بعقله الخرب - ولو اطلع عليه أي فرد بتجرد وموضوعية لاستغنى عن الدنيا به.
فالمرتد يعتبر نفسه أنه هو المهتدي والآخرون – المؤمنون – مغفلون ، يقيدون أنفسهم بالتزامات تحد من استمتاعهم بحيوانيتهم المطلقة ، إنه يدعوهم إلى الهدى ، ويبشرهم بالنور الجديد والاستجابة لدعوته ألا وهي الانطلاق من القيود دون إرهاق أو جهد.
فالارتداد عن دين الله بعد الإيمان معناه إفساد نظام لا مجرد تغيير عقيدة فردية ، فالإسلام نظام عملي قائم على عقيدة ، ومجتمع قائم على هذا النظام ، وأوامره مفروضة لصالح الفرد أولاً ، ولصالح المجتمع في الوقع ذاته ، فهي إذن مسألة شخصية وإنما يرجع الضرر والنفع فيها على المجتمع.
وهنا نتساءل هل من حرية الرأي عند اعتناق الإسلام أن نكسر قيوده ونهدم حدوده؟ أو بتعبير آخر هل حرية الرأي تعطي صاحبها في أي مجتمع إنساني حق الخروج على هذا المجتمع ونبذ قواعده ومشاقة أبنائه؟
هل خيانة الوطن أو التجسس لحساب أعدائه من الحرية؟ هل إشاعة الفوضى في جنباته والهزء بشعائره ومقدساته من الحرية؟
إن قضية الارتداد تحتاج إلى إيضاح لتعرف أبعادها ، فالإسلام معروض للأغمار والعباقرة على أنه عقيدة وشريعة ، وكتابه ونهج نبيه صلى الله عليه وسلم يقرران مثلاً أن الله واحد ، وأن الآخرة حق ، وأن القصاص حق ، وأن الصيام حق.
ومعنى ذلك أن الذي يدخل في الإسلام يرتضي كل هذه التعاليم وينفذها.
فإذا جاء من قال: أؤمن بالله وأرفض الآخرة ، أو أؤمن بهما وأرفض شريعة الصيام ، وشريعة القصاص ، وما أشبه ذلك .. فهل يترك هذا الشخص ليعبث بدين الله على هذا النحو؟ كلا.
إما أن يثوب إلى رشده ويرجع إلى الجماعة ، أو لا ، فالخلاص منه حتم ، ولا تتهم جماعة تؤمن بوجودها وتصون حقيقتها وتذود العبث عن كيانها.
لو أن إنساناً ثارت في صدره شبهة لوجب على الراسخين في العلم أن يزيلوها ، ولو بقيت في نفسه هذه الشبهة فاعتزل بها ما أحس أحد خطره ولا خطورتها.
أما أن تنبت في رأس أحد فكرة أن الرجل مثلاً لا يجوز أن يرأس البيت ولا أن يضاعف له الميراث ، أو تنبت في رأسه فكرة أن نظام الربا يجب أن يسود ويمتد ويوجه الاقتصاد كله. ثم يتحول هذا الشخص إلى داعية لفكرته ويحاول تنفيذها بشتى الطرق ... فذاك ما لا يمكن قبوله باسم الإسلام.
وإقناع الإسلام بقبول هذا الوضع سفه ، ومطالبته بتوفير حق الحياة والحركة لمن يريد نقض بنائه وتنكيس لوائه أمر عجيب.
لا يوجد في الدنيا مجتمع ينتحر بهذه الطريقة السقيمة ، ولذلك لا نرى أي غرابة في أن يستتاب المرتد فإذا لم يتب قتل.
والقرآن الكريم لم يذكر حد الارتداد صراحة .. ولكن جاء في السنة (من بدَّل دينه فاقتلوه) و (لا يحل دم المرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث: زنا بعد إحصان ، وقتل النفس التي حرم الله بغير حق ، والتارك لدينه المفارق للجماعة).
وكشف القرآن الكريم أن اليهود جعلوا من حرية الارتداد وسيلة للطعن في الإسلام ، أعلنوا عن دخولهم فيه حتى ينفوا عن أنفسهم تهمة التعصب ، ثم قرروا الارتداد السريع كأنهم اكتشفوا فيه ما ينفر من البقاء عليه ، والأمر كله لعب بالدين واستهانة بحقه.
وما يقبل ذلك مبدأ محترم يشق لنفسه طريقاً في الحياة. على أن النبي صلى الله عليه وسلم قَبِلَ أن يخرج من المدينة ويلحق بمكة من كره الإسلام ، وذلك في معاهدة الحديبية ، وما نعلم أحداً ارتد عن دينه ، ولا نعرف شخصاً طبيعياً فضل الشرك على التوحيد ، أو أهواء الأرض على شريعة السماء؟!
إلا ما ورد عن جبلة بن الأيهم الذي كره أن يقتص منه لما لطم رجلاً من العامة ، وقال: كيف وأنا أمير وهو سوقة؟ فلما قال له أمير المؤمنين: إن الإسلام سوى بينكما ، احتال حتى خرج من سلطان الإسلام ، ولحق بالروم متنصراً ، وهذا الأرعن لم يفعل ذلك لأن التثليث أرجح في نفسه من التوحيد ، ولكنها حمية غبية أفقدته الرشد وأضلته عن سواء السبيل.
ويروون عنه أنه راجع أمره وذكر ما كان منه وقال:
تنصـرت الأشراف من عار لطمة وما كان فيها لو صبرت لها ضرر
تكنفنـي منهـا لجـاج وغيـره وبعت لها العين الصحيحة بالعور
فيـا ليت أمـي لم تلدني وليتني رجعت إلـى الأمر الذي قال عمر
ونلفت النظر إلى أن قوى كثيرة تعمل الآن لنهش الكيان الإسلامي ، وتوهين عراه ، وإثارة لغط مفتعل حول شعب الإيمان كله ، أعلاها وأدناها.
وعلى المسلمين أن يدفعوا عن دينهم بالوسائل المشروعة كلها ، يُثبتون القلق ، ويقتلون الخائن ، ويحيون في جو من الوضوح والإخلاص.
إن سرقة العقائد والأخلاق أصبحت حرفة لعصابات من المنصِّرين الذين يكرهون الإسلام وكتابه ونبيه صلى الله عليه وسلم ويبعثرون أسباب الفتنة في كل ناحية حتى يقلبوا المجتمع كله رأساً على عقب.
ومن حق المسؤولين عن هذه الأمة المظلومة أن يحموا عقائدها وشرائعها ويردوا عنها كيد المتربصين ، ومؤامرات الحاقدين.
ويجب أن نتشبث بحدود الإسلام كلها ، مدركين أن الصحة العقلية والاجتماعية في إقامتها ، وكما جاء في الحديث الشريف: (لَحَدٌّ يقام في الأرض بحقه أبرك لها من أن تمطر أربعين صباحاً).
إن الغيث يحيي ما مات من الأرض ، ولكن الحدود تحيي ما مات من الأخلاق ، وتمنع أوبئة الفساد من الإتيان على الأمم ، وتدمير حاضرها ومستقبلها
|
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: عايز اختي؟؟ اختشوا يرحمكم الله! (Re: قرشـــو)
|
Quote: فالأمة الإسلامية تحرص حرصاً شديداً على سلامتها الجسدية والعصبية والفكرية والروحية العقائدية ، فلا تبيح لفرد أن يجاهرها العداء ، ومن جاهرها العداء اعتبرته خارجاً عن القانون يُعاقب بعقوبة تنص عليها قوانين الدول كلٌّ بحسبها وأكثرها نصت على عقوبة الإعدام.
ففي الارتداد إساءة إلى الإسلام ، واستهزاء قد يكون مدروساً أو مخططاً له من فئات غير مسلمة من الداخل أو من الخارج ، فكأن المرتد يقول: (دخلتُ الإسلام وتركتُ ديني السابق ثم اطلعت على الإسلام عملياً وجربته طويلاً فوجدته لا يرقى إلى مرتبة الدين السابق فديني الأول أفضل!!) ، وهو يكون بهذا دعاية خطر هائل ليمنع دخول الشعوب في دين الإسلام الذي جرَّبه - هو بعقله الخرب - ولو اطلع عليه أي فرد بتجرد وموضوعية لاستغنى عن الدنيا به. |
السلام عليكم يا قرشو طيب برضو المسيحيين في مصر بفكروا بنفس الطريقة و بيحموه دينهم من المارقين عنه بنفس الطريقة، و كل ما ذكرته هنا عن لماذا يجب على المسلمين منع الارتداد عن دينهم يمكن لغيرهم من اتباع الاديان الأخرى أن يستندوا عليه في منع خروج اي أحد من زمرتهم. الحقيقة هي أن الأنسان ولد حرا و من حقه أن يحدد خياراته في الحياة اذا ما كان راشدا و عاقلا.و الأمر الثاني هو يجب على من يدافعون عن هذه الأخت أن يتسقوا مع انفسهم و مع ضمائرهم فما لا يرضونه على انفسهم ينبغي ألا يرضونه على غيرهم.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: عايز اختي؟؟ اختشوا يرحمكم الله! (Re: سيف النصر محي الدين)
|
اثنا عشر شخصا اخذت حياتهم جراء هذا الجنون و التطرف. اثنا عشر شخصا قتلوا ارضاء لتعطش البعض للدماء و اشباعا لغريزتهم في اضطهاد الآخر المختلف دينيا و فكريا. اثنا عشر نفسا اخذت فقط لأن هذا البعض يتصور أنه مبعوث العناية الالهية لقمع المسيحيين و تأديبهم و اجبارهم على ترك بلادهم التي سكنوها منذ فجر التاريخ. يبدو أنه ليس هناك ثمة قيمة لحياة البشر لدى هؤلاء.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: عايز اختي؟؟ اختشوا يرحمكم الله! (Re: جمال الباقر)
|
الاقباط فى مصر من أكثر الفئات المضطهَدة على مستوى العالم. ليس من جانب السلفيين ولكن حتى من جانب المسلمين المعتدلين. المجتمع المسلم المصرى يعامل الاقباط كاغراب وليسوا كمواطنين مصريين. ورغم ذلك نجد الاقباط من اكثر الفئات تسامحا ونقاءا فى المجتمع المصرى.
لكل شىء حدود وهناك احتقان ومرارات استمرت لعقود طويلة واذا انفجرت فانها ستؤدى الى كارثة لا محالة.
-- Personal point of view
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: عايز اختي؟؟ اختشوا يرحمكم الله! (Re: قرشـــو)
|
Quote: اما مسألة حق الاختيار فهذه مسألة ليست بأيدينا فالمسلم لا يحق له النكوص عن دينه
والا أصبح مرتدا وهذا تعرف عقوبته فى الاسلام ...
|
صةيقي قرشو كلامك مفهوم لكن كمان الجماعه العاملين المظاهره دي حقو ما يبقو فرازين ولا شنو؟؟؟؟
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: عايز اختي؟؟ اختشوا يرحمكم الله! (Re: Elmosley)
|
Quote: الاقباط فى مصر من أكثر الفئات المضطهَدة على مستوى العالم. ليس من جانب السلفيين ولكن حتى من جانب المسلمين المعتدلين. المجتمع المسلم المصرى يعامل الاقباط كاغراب وليسوا كمواطنين مصريين. ورغم ذلك نجد الاقباط من اكثر الفئات تسامحا ونقاءا فى المجتمع المصرى.
لكل شىء حدود وهناك احتقان ومرارات استمرت لعقود طويلة واذا انفجرت فانها ستؤدى الى كارثة لا محالة.
|
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: عايز اختي؟؟ اختشوا يرحمكم الله! (Re: AMNA MUKHTAR)
|
كدى ياشباب بعيداعن موضوع كاميليا رايكم شنو فى(من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) و(هديناه النجدين اما شاكرا واما كفورا) الخ.. الايات التى ذخر بها القران صادحة بحرية الفرد فى اختيار عقيدته..رايكم براحه كده من غير قومة نفس..
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: عايز اختي؟؟ اختشوا يرحمكم الله! (Re: سيف النصر محي الدين)
|
| Quote: صدقني يا سبف الجماعة الجايب صورتهم دي وشايلين عايز اختي دي ناس مسالمة لكن من استفل الوضع هم سبب الموت والخراب |
فاهمك و الله يا جمال. بس الناس دي لا مسالمة و لا حاجة المسألة كلها تبادل ادوار. يوم وقفة احتجاجية و ايام هجوم بالملتوف و النبابيت.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: عايز اختي؟؟ اختشوا يرحمكم الله! (Re: سيف النصر محي الدين)
|
Quote: السلام عليكم يا قرشو طيب برضو المسيحيين في مصر بفكروا بنفس الطريقة و بيحموه دينهم من المارقين عنه بنفس الطريقة، و كل ما ذكرته هنا عن لماذا يجب على المسلمين منع الارتداد عن دينهم يمكن لغيرهم من اتباع الاديان الأخرى أن يستندوا عليه في منع خروج اي أحد من زمرتهم. الحقيقة هي أن الأنسان ولد حرا و من حقه أن يحدد خياراته في الحياة اذا ما كان راشدا و عاقلا.و الأمر الثاني هو يجب على من يدافعون عن هذه الأخت أن يتسقوا مع انفسهم و مع ضمائرهم فما لا يرضونه على انفسهم ينبغي ألا يرضونه على غيرهم. |
الأخ سيف النصر
تحية طيبة
الطريف فى الموضوع اننى استمعت للقاءات دحضت ان تكون هنالك فتاة اسلمت ويتم احتجازها فى الكنيسة
يعنى الشغلانة طلعت اى كلام ....
فعلا الانسان ولد حرا والاسلام لا يغصب الاخرين على الدخول فيه ولكنه يقول لهم ان دخلتم فلا مجال للخروج ..
هنا الخيار المبدئى ومن اختار فله ان يلتزم بخياراته وان لا ينكص عليها ...
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: عايز اختي؟؟ اختشوا يرحمكم الله! (Re: قرشـــو)
|
دكتور سيف ..سلامات ..
Quote: الاقباط فى مصر من أكثر الفئات المضطهَدة على مستوى العالم. ليس من جانب السلفيين ولكن حتى من جانب المسلمين المعتدلين. المجتمع المسلم المصرى يعامل الاقباط كاغراب وليسوا كمواطنين مصريين. ورغم ذلك نجد الاقباط من اكثر الفئات تسامحا ونقاءا فى المجتمع المصرى.
لكل شىء حدود وهناك احتقان ومرارات استمرت لعقود طويلة واذا انفجرت فانها ستؤدى الى كارثة لا محالة. |
شفت كلام امبدة ده وتأكيد اختنا امنة مختار عليه هو عين مارأيت ...انا عشت في مصر سنوات طويلة ..الشعب المصري المسلم بيكره المسيحين ديل كراهية تفوق كراهية ود الباوقه لشارون فما تسمع البقولوه في الاعلام عن الوحدة الاجتماعية والحقوق والواجبات ..ده كلام للاستهلاك الاعلامي ...فارزنهم من اى حاجة ..رغم ان المسيحيين ناس طيبين ونقيين ونضاف بره وجوه ...قمة في الانسانية يشهد الله ..مايغشوك اذا باعوا او اشتروا ولا بتاعين نصب واحتيال ..
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: عايز اختي؟؟ اختشوا يرحمكم الله! (Re: فايزودالقاضي)
|
| Quote: شفت كلام امبدة ده وتأكيد اختنا امنة مختار عليه هو عين مارأيت ...انا عشت في مصر سنوات طويلة ..الشعب المصري المسلم بيكره المسيحين ديل كراهية تفوق كراهية ود الباوقه لشارون فما تسمع البقولوه في الاعلام عن الوحدة الاجتماعية والحقوق والواجبات ..ده كلام للاستهلاك الاعلامي ...فارزنهم من اى حاجة ..رغم ان المسيحيين ناس طيبين ونقيين ونضاف بره وجوه ...قمة في الانسانية يشهد الله ..مايغشوك اذا باعوا او اشتروا ولا بتاعين نصب واحتيال .. |
أنا برضو عشت في مصر و بأكد إنو كلامك 100% صاح
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: عايز اختي؟؟ اختشوا يرحمكم الله! (Re: Kostawi)
|
| Quote: أنا برضو عشت في مصر و بأكد إنو كلامك 100% صاح |
أنا ما عشت في مصر .. ولكن عاشرت الأقباط في السودان كأخوان وجيران وأصدقاء ولا أدري كيف كانت ستكون حياتنا بدونهم. الصدق والإخلاص والأمانة والتجرد وحرارة القلب والعفة والأدب الجم دا جزء بسيط من الصفات الحميدة البيتميزوا بيها. جاؤوا للسودان منذ أمد بعيد هرباً بدينهم فوجدوا التسامح والمعاملة الطيبة وطاب لهم المقام وذابوا في المجتمع وأثبتوا ولاؤهم للبلد الذي احتضنهم.
بعد داك جو ناس "عايز أختي" ديل وحاولوا بشتى الوسائل إجبارهم على الرحيل .. وما زال بعضهم صامداً
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: عايز اختي؟؟ اختشوا يرحمكم الله! (Re: خالد العبيد)
|
الاقباط في مصر لو جات سيرتهم ساي المصري المسلم بيقول ليك دا مسيحي إبن وســــخة عضمة زرقا والعضمة الزرقا معناتها تحديداً ولانه الاقباط على مر العصور مضطهدين وفي أيام الحكم الروماني كانوا بيجبروا القبطي يلبس في رقبته صليب خشبي تقيل جداً ويمشي بيهو في الشارع -زي عقاب وللتمييز- ولانه الصليب تقيل ومع مرور الزمن بيعمل علامة في الرقبة أنا قبل كدا وفي بوست فرانكلي قلت عدد الاقباط والمسيحيين عموماً أكتر من نصف سكان مصر ودي حقيقة يتم تزويرها كل تعداد سكاني بواسطة الحكومة ومصلحة الاحصاء
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: عايز اختي؟؟ اختشوا يرحمكم الله! (Re: Rawia)
|
Quote: الاقباط فى مصر من أكثر الفئات المضطهَدة على مستوى العالم. ليس من جانب السلفيين ولكن حتى من جانب المسلمين المعتدلين. المجتمع المسلم المصرى يعامل الاقباط كاغراب وليسوا كمواطنين مصريين. ورغم ذلك نجد الاقباط من اكثر الفئات تسامحا ونقاءا فى المجتمع المصرى.
|
القول ما قاله عم الشيخ..
بعدين نفرض انو الزولة دي فعلا خطفوها مجموعة من المسيحين- السلفيين ديل دايرين يطبقوا القانون بانفسهم يعني ما معترفين بانوا في دولة وقضاء يمكن اللجؤ اليه
حرق كنيستين في اقل من شهرين في ظل حكم انتقالي يدلل انو الناس دي فاهمين الديمقراطية غلط ويجب ان يفرض المجلس العسكري هيبته وسلطة القانون ليضع فرملة
كبيرة في عقول هؤلاء المتعصبون.. والا سيكون عندهم "ثورة" انقاذ في الشمال..
سيف سلام..
راوية مشتاقين..
| |

|
|
|
|
|
|
|