|
Re: رئيس البرلمان : التدين وسط المسؤولين هو المانع من الفساد (Re: محمد إبراهيم علي)
|
Quote: أكد مولانا أحمد إبراهيم الطاهر رئيس البرلمان، أن التحقيقات التي أجراها في وقت سابق مع مسؤولين بالحكومة حامت حولهم شبهات فساد إبان توليه هذا الملف لم يجد فيها سبباً لمحاكمتهم، وقال إنه لم يجد غير دعاوٍ لأسباب شخصية ومن أشخاص لهم مواقف من المسؤول الذي أُتهم. وقال الطاهر في الجزء الثالث من حواره مع (الرأي العام)، إنّ التدين الموجود وسط قطاع واسع من المسؤولين بالحكومة هو المانع الحقيقي للفساد وليس الرادع القانوني أو الإجتماعي أو الرقابة الصحفية، وأكد أن الوازع الداخلي هو الذي يمنع المسؤولين من أن تمتد أيديهم إلى أموال الشعب الذي أؤتمنوا على قيادته. وقال الطاهر إن الفساد الموجود (موجود في الأجهزة الدنيا في المجتمع والدولة، لكن يمكن السيطرة عليه بكثير من الإجراءات الإدارية والقانونية)، وأكد أن الدولة الآن تتلمس معالجات له. وأكّد الطاهر، عدم وجود فساد سياسي يمكن أن يتسبب في انهيار الحكومات أو يكون سبباً لمطالبة المعارضة بتغيير الحكم، ونفى الطاهر إعمال (فقه السترة) في قضايا الفساد، وقال: أنا لم أتعَوّد أن أستر شخصاً على فساد. وتابع: هذه قضية تصطدم مع مبادئي، وقال إن قضية الفساد الآن أصبحت (قميصاً) يلوح به لأغراض. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رئيس البرلمان : التدين وسط المسؤولين هو المانع من الفساد (Re: البحيراوي)
|
Quote: [ أكد مولانا أحمد إبراهيم الطاهر رئيس البرلمان، أن التحقيقات التي أجراها في وقت سابق مع مسؤولين بالحكومة حامت حولهم شبهات فساد إبان توليه هذا الملف لم يجد فيها سبباً لمحاكمتهم، وقال إنه لم يجد غير دعاوٍ لأسباب شخصية ومن أشخاص لهم مواقف من المسؤول الذي أُتهم. وقال الطاهر في الجزء الثالث من حواره مع (الرأي العام)، إنّ التدين الموجود وسط قطاع واسع من المسؤولين بالحكومة هو المانع الحقيقي للفساد وليس الرادع القانوني أو الإجتماعي أو الرقابة الصحفية، وأكد أن الوازع الداخلي هو الذي يمنع المسؤولين من أن تمتد أيديهم إلى أموال الشعب الذي أؤتمنوا على قيادته. وقال الطاهر إن الفساد الموجود (موجود في الأجهزة الدنيا في المجتمع والدولة، لكن يمكن السيطرة عليه بكثير من الإجراءات الإدارية والقانونية)، وأكد أن الدولة الآن تتلمس معالجات له. وأكّد الطاهر، عدم وجود فساد سياسي يمكن أن يتسبب في انهيار الحكومات أو يكون سبباً لمطالبة المعارضة بتغيير الحكم، ونفى الطاهر إعمال (فقه السترة) في قضايا الفساد، وقال: أنا لم أتعَوّد أن أستر شخصاً على فساد. وتابع: هذه قضية تصطدم مع مبادئي، وقال إن قضية الفساد الآن أصبحت (قميصاً) يلوح به لأغراض. |
والله حيرتونا
تحياتى اخ محمد ابراهيم ياخى الراجل دا بيقول فى شنو ؟
(إنّ التمثيل والخداع وعدم الضمير الموجود وسط قطاع واسع من المسؤولين بالحكومة هو الدافع الحقيقي للفساد وأن عدم وجود الوازع الداخلى والضمير الشيطانى هو الذي يدفع هؤلاء المسؤولين من أن تمتد أيديهم إلى أموال الشعب الذي أؤتمنوا عليه.، والفساد فى كل مرفق ومكان اصبح شئ طبيعى وليس قميصا يلوح به لاغراض, ) والله عز وجل يمهل ولا يهمل ... وان غدا لناظره قريب ......
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رئيس البرلمان : التدين وسط المسؤولين هو المانع من الفساد (Re: البحيراوي)
|
الإحترام والسلام
التقدير والثناء للأستاذ محمد أبراهيم على نشره هذا الموضوع المهم والحمدلله تفضله بكلمة الحق ضد هذاالسلطان الجائر الطاغي .
إثراء للرأي في مسالة الفساد أسال حاكم البرلمان المزور التأسيس عن حال شهيرة في أول التاريخ الإسلامي: هل منع تدين الخليفة عثمان بن عفان ظلم المركز وآله للأمصار وأهلها؟ وأزيد ألم يقرأ رئيس البرلمان المزور التأسيس والإشتغال كيف ان أهل اليمن وأهل مصر وأهل العراق وفيهم صحابة كثر ثاروا بتدينهم على تدين المركزة والعنصرية في عهد الخليفة عثمان بن عفان ثورتين متتاليتين أو متواليتين حتى قتلوه ومنعوا دفنه مع موتى المسلمين؟ ألم يسأل نفسه لماذا لم يمنع تدين الخليفة فساد الدولة ولماذا لم يمنع حتى تدين الثوار فساد تنظيم الحكم؟
ألم يسمع السلطان الجائر في سدة البرلمان بأنباء وأخبار الفساد المقيم بدولة الخلافة الإسلامية العثمانية حتى إشتعلت ثورات السنوسية في ليبيا وثورات البايات في تونس وثورة عرابي في مصر وثورة المهدي في السودان وثورات اخرى في العراق والشام ونجد والحجاز وحتى في أنحاء تركيا نفسها وفي البانيا والبوسنة في أواخر القرن التايع عشر واول القرن العشرين ضد فساد ومركزية حكم الخلافة الإسلامية العثمانيةآفلة إياه في آواخر تاريخ الدولة الإسلامية؟
يا سلطان البرلمان أحمد إبراهيم الطاهر: ما يمنع الفساد العام ليس التدين الفردي أو حتى الدعوة إليه رغم فضلها في كلام المجالس وحكاوي الناس والنزاهة! بل ان ما يقيم العدل لجميع المواطنين هو قيام الدولة وهيئات حكمها بقسط التنظيم العام لأصول موارد عيشة وحياة الناس حيث ان هذه الأصول تمثل الأساس المادي لحقوق المواطنين في المياه والكهرباء والسكن والتموين والإنتقال والإتصال والتعليم والعلاج إلخ ، فإن كان الناس حاكمين لهاعبر تعاونياتهم أو حكوماتهم كانوا شركاء فيها لا أجراء محققين إشتراكية علميةلجهودهم وخيراتهم يقسطون جهود بناءها وتشغيلها ويوزعون خيراتها بينهم في عدل وإتقان وإحسان لهذا العدل.
أما الحالة الحاضرة لإمتلاك بعض الافراد للشركات والبنوك والأراضي الواسعة والمصانع الكبرى وأمور التوريد والتصدير إمتلاكاً خاصاً يرفعون به أسعار الإفادة بسلعها ومنتجاتها يبخسونبهذا الرفع أجور العاملين عليها فهي الطاغوت ورأسمال الفسادالمنتج للمفاسد الأخرى وهي الغي الموفي بأهله إلى النار، وهي إلقاء أيادي الأمة واقاليمها إلى تهلكة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي في تركيز الثروة والمال: المال فيها دولة للاغنياء منكم.
طبيعة فساد التنظيم العام لأصول وموارد الحياة في الدولة نتيجة من طبيعة فساد تنظيم هيئة الحل والعقد في الدولة فالبرلمان الذي ترئسه لا تمثيل فيه للنقابات مكافئي لدورها في الحياة الإنتاجية لأهل العمل والإنتاج ولا تمثيل فيه للقوى الأمنية والعسكرية التي تكتوي بنيران سياسات الدولة الداخلية والخارجية بداية من مركزة الثروة وليس نهاية بالتنطعات الدولية الخرقاء، وهذا البرلمان يقر حرية الأسعار ولكنه معرقل لحرية العاملين في الدولة في المطالبة برفع الاجور، هذا البرلمان رهن سؤدد السودان لإتفاقات الشراكة الإستراتيجة مع القوى الإمبريالية في جهة ومع الأصدقاء الصين في جهة، وهذا البرلمان لم يمنع إستولاء الدولة المصرية على حقوق السودانيين في أرضهم ومياههم!! ولم يمنع أي حملة عسكرية لأنفال التطهير العرقي والثقافي ولم ينصف طوعاً أي من اقاليم السودان، فكيف بعد هذا تتحدث عن منع التدين للفساد وأنت رئيس في بلادنا للتدين ولتاسيس الظلم والفساد؟؟
فيبأي آلا ربكم تحكمون؟ وبأي آلا ربكم تكذبون؟
كما قال الشاعر تاج السر الخليفة: ليس الموت أن يدري المقتول معنى ان يموت *** بل أن تموت على يديه قضية كبرى
قضية العدل فالعدل هو ما يمنع في الحياة فساد السوق و فساد الأغصان والفواكه والجذور
ولا حول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رئيس البرلمان : التدين وسط المسؤولين هو المانع من الفساد (Re: محمد إبراهيم علي)
|
Quote: أكد مولانا أحمد إبراهيم الطاهر رئيس البرلمان، أن التحقيقات التي أجراها في وقت سابق مع مسؤولين بالحكومة حامت حولهم شبهات فساد إبان توليه هذا الملف لم يجد فيها سبباً لمحاكمتهم، وقال إنه لم يجد غير دعاوٍ لأسباب شخصية ومن أشخاص لهم مواقف من المسؤول الذي أُتهم. وقال الطاهر في الجزء الثالث من حواره مع (الرأي العام)، إنّ التدين الموجود وسط قطاع واسع من المسؤولين بالحكومة هو المانع الحقيقي للفساد وليس الرادع القانوني أو الإجتماعي أو الرقابة الصحفية، وأكد أن الوازع الداخلي هو الذي يمنع المسؤولين من أن تمتد أيديهم إلى أموال الشعب الذي أؤتمنوا على قيادته. وقال الطاهر إن الفساد الموجود (موجود في الأجهزة الدنيا في المجتمع والدولة، لكن يمكن السيطرة عليه بكثير من الإجراءات الإدارية والقانونية)، وأكد أن الدولة الآن تتلمس معالجات له. وأكّد الطاهر، عدم وجود فساد سياسي يمكن أن يتسبب في انهيار الحكومات أو يكون سبباً لمطالبة المعارضة بتغيير الحكم، ونفى الطاهر إعمال (فقه السترة) في قضايا الفساد، وقال: أنا لم أتعَوّد أن أستر شخصاً على فساد. وتابع: هذه قضية تصطدم مع مبادئي، وقال إن قضية الفساد الآن أصبحت (قميصاً) يلوح به لأغراض. |
دعهم يدهبون الى نهايتهم على هدا الوهم حتى نتأكد من حسابهم امام اللة عز وجل بعد ان يحاسيهم الشعب الدى نهبوا ثرواتة وهو ليس بخيد انشاء اللة
كل مودتى
| |
|
|
|
|
|
|
|