يقتلون النفس ويتحدثون عن حرمة الربا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-22-2024, 04:34 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-16-2011, 05:47 PM

جلال نعمان
<aجلال نعمان
تاريخ التسجيل: 04-13-2009
مجموع المشاركات: 1094

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
يقتلون النفس ويتحدثون عن حرمة الربا

    إنطبق علي هؤلاء قول الامام أحمد بن حنبل عندما ماسأله اهل الكوفه عن حكم من قتل بعوضه وهو محرم
    فقال لهم ( تقتلون الحسين وتسألون عن دم بعوضه)!!!
    استباح زبانية الانقاذ الدماء في كل أرجاء السودان، ولكنهم لا يستحون يسألون عن حرمة الربا.
    تري ايهما اشد حرمه قتل النفس ام الربا
    ( ومن قتل نفسا بغير حق فكأنما قتل الناس جميعا)، والمولي لم يقل ( نفسا مؤمنه) بل مطلق نفس بشريه.

    يالكم من لصوص تبحثون عن مصالحكم الماليه
    .
    Quote:
    رئيس المجلس الوطني : إحدى أقدام البلاد في الوحل

    لا زالت حكومة المؤتمر الوطني عاجزة عن الوصول لرؤية موحدة حول (القروض الربوية) وبينما دافع رئيس المجلس الوطني أحمد إبراهيم الطاهر عن تصرفات الحكومة بأنهم مكرهين، قال إن أحد أقدام الحكومة في الوحل بسبب الربا مطالبا بإخراجها لأنه حرام.

    وفشلت ندوة عقدها المجلس الوطني أمس حول القروض الربوية في الخروج برؤية موحَّدة حول الأمر لانقسام وسط علماء الدين والبرلمانيين المشاركين بشأن الضرورات التي تبيح للدولة الربا، ففيما أجاز عددٌ منهم للحكومة الربا عند الضرورة المشروطة رفض بعضهم بشدة تلك الضرورات وأكدوا أنه لا توجد ضرورة ملحّة لإنشاء سدود أو مطارات، في وقت قطع فيه وزير المالية بوجود ضرورات تُجيز للدولة القروض الربوية، وفيما فصل في جزء منها تحفّظ على الخوض فيها بسبب وجود الصحفيين حسب قوله، وفيما حمَّل مجمّع الفقه الإسلامي رئيس الجمهورية ووزير المالية والبرلمان المسؤولية كاملة عن تحديد الضرورات المبيحة للربا.

    ودافع رئيس المجلس الوطني أحمد إبراهيم الطاهر عن قبول الحكومة لهذه القروض وقال: «لو لم نكن مكرهين لأدرنا لها ظهورنا»، في وقت دعا فيه عضو بالمجلس الوطني الحكومة إلى تحويل هذه القروض للقطاع الخاص وقال: «حوِّلوها وربنا ما بسألكم»، ودعا للقضاء على الربا الصريح في عدد من البنوك الإسلامية بالبلاد، بينما استعجل ممثلٌ لأهالي منطقة ستيت الحكومة إخراج فتوى لإنشاء سدِّهم.

    وقال الطاهر إن إحدى «أقدام» البلاد في الوحل بسبب الربا، وزاد: نريد إخراجها لأن الله حرَّمه علينا.

    من جهته قال رئيس الدائرة الاقتصادية بمجمّع الفقه الإسلامي أحمد علي عبدالله إن الحكومة تعمل بفتوى مجازة في العام 2002 جوَّزت الربا بضرورات محدَّدة وفق شروط وهي إقامة السدود وشراء الأدوية المنقذة للحياة والكهرباء والطاقة، إلا أنه استدرك بقوله: «يجب على الدولة توظيف المال العام للضرورات وأن تحكم الجباية وأن ترشِّد الإنفاق».

    وقال عضو هيئة علماء المسلمين الخضر علي إنه لا يرى ضرورة تبيح الربا معرِّفًا الضرورة بالشيء الذي دونه الهلاك، وقال «لا أوافق على أن إقامة مطار الخرطوم وسد ستيت ضرورة»، وأضاف: «ربما تندرج في منزلة الحاجة».

    وفي ذات السياق دافع وزير المالية علي محمود عن القروض الربوية، وقال إن البلاد محاصَرة وأشار لوجود ضغوط أمريكية تمنع إقراض السودان، وتخوَّف من حدوث انهيار اقتصادي أو مجاعة بسبب رفض القروض، وأشار لكثرة الضرورات التي تبيح الربا.وفي ذات الاتجاه استنكر عضو مجمع الفقه عبد الجليل النذير الكاروري حديث وزير المالية، وقال له مطمئنًا: «من يتق الله يجعل له مخرجًا»، وأكد أن المخرج شيء آخر غير أن نأخذ ما هو محرَّم، واستغرب سعي المالية لقبول القروض الربوية، وقال: «الغرب يريد الهداية ونحن نمشي للربا”.

    الجدير بالذكر أن هناك اجتهادات إسلامية كثيرة انتقدت التجربة المصرفية المسماة إسلامية وأكدت أن سعر الفائدة المقيد بسقوف معينة ليس هو الربا المحرم، وذهبت إلى أن ممارسات المصرفية المسماة إسلامية أبعد عن الإسلام وأقرب إلى الربا من سعر الفائدة.

    وكانت (حريات) نشرت من قبل تحليلا يؤكد أن ما يسمى بالقروض الربوية سوف يدخل النظام في جحر ضب خرب.

    (عدل بواسطة جلال نعمان on 06-16-2011, 05:48 PM)

                  

06-16-2011, 09:12 PM

المكاشفي الخضر الطاهر
<aالمكاشفي الخضر الطاهر
تاريخ التسجيل: 08-08-2004
مجموع المشاركات: 5644

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يقتلون النفس ويتحدثون عن حرمة الربا (Re: جلال نعمان)

    لا توجد اي ضرورة للإقتراض بالربا او الفائدة الربوية

    بعدين وزير المالية البيقول في ضرورة دا اسئلوه قولو ليهو ما هيتك كم ؟؟؟
    وما هية مدير سوداتل كم ؟؟
    وقروش ديوان الزكاة بتمش وين ؟
    وهل تجمع الزكاة فعلا من جميع من وجبت عليه ؟؟
    وقول ليهو الوزراء الاتحاديون عندهم كم عربية ؟؟ وما هي تكلفة الوقود لديهم صدقوني لو كل وزير شالو منو 10 الف جنيه وتركو ليهو عربية واحدة فقط لمدة شهر وجمعت الزكاة من من تجب عليه ولم يترك اي شخص الا واخذت منه (من تجب عليهم فقط) لو جمعت هذه الاموال في شهر لساوت 50% من تكلفة انشاء سد ستيت يا اخي في صرف مبالغ فيهو من قبل الوزراء وووزراء الدولة


    انا ؤكد للجميع ان المصارف الاسلامية في السودان لا يوجد فيها ربا اعني ان ضوابطها في التمويل كلها وفقا للضوابط الشرعية وتعاليم الدين الاسلامي وانها خالية تماما من الربا وهذا لا يعني ان الربا لا يحدث في العمليات التمويلية التى تقوم بها المصارف الاسلامية في السودان،، نعم ربما يحدث ولكن بطرق اخرى وخارج منظومة المصارف اي ان المصلارف لا يكون فيه طرف
    والله اعلم
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de