هل تم َفعلاً بيع صحيفة الصحافة ؟؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-10-2024, 05:23 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-07-2011, 04:24 PM

عمر عشاري
<aعمر عشاري
تاريخ التسجيل: 08-22-2009
مجموع المشاركات: 1777

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هل تم َفعلاً بيع صحيفة الصحافة ؟؟

    قبل إسبوع في صحيفة التيار ورد خبر

    عن تعيين يوسف عبد المنان رئيسا لتحرير إحدى الصحف


    واليوم اخبار هنا وهناك ان صحيفة الصحافة تم شرائها ؟


    هل من مؤكد لهذه الأخبار ؟

    (عدل بواسطة عمر عشاري on 05-07-2011, 04:26 PM)

                  

05-07-2011, 04:38 PM

فتحي البحيري
<aفتحي البحيري
تاريخ التسجيل: 02-14-2003
مجموع المشاركات: 19109

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل تم َفعلاً بيع صحيفة الصحافة ؟؟ (Re: عمر عشاري)

    تم شراؤها!!

    وليس تم شرائها

    علامةتعجب

    وليس استفهام


    شكرا للسؤال الهام



    معك نبحث عن إجابات

    وعموما


    بدا رئيس تحرير الصحافة غاضبا في قناة الجزيرة اليوم وهو يتحدث عن حرية الصحافة
                  

05-07-2011, 04:47 PM

عمر عشاري
<aعمر عشاري
تاريخ التسجيل: 08-22-2009
مجموع المشاركات: 1777

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل تم َفعلاً بيع صحيفة الصحافة ؟؟ (Re: فتحي البحيري)

    شكرا يافتحي للتصحيح فيما يتعلق بشراؤها بدلا عن شرائها

    ل داعي لتعديلها طالما تم التصحيح في المداخلة الأولى مباشرة


    بخصوص علامة التعجب

    حقيقة يافتحي ...لو صح هذا الأمر وبالحيثيات التي يتداولها الناس لكان أمراً مُحزناً جدا

    هذه صحيفة إمتازت بمهنيتها العالية وإنحيازها للتيار الديمقراطي

    لا أتخيل لها دوراً خارج هذاالإطار
                  

05-08-2011, 06:25 AM

عمر عشاري
<aعمر عشاري
تاريخ التسجيل: 08-22-2009
مجموع المشاركات: 1777

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل تم َفعلاً بيع صحيفة الصحافة ؟؟ (Re: عمر عشاري)

    الأخبار التي وردتني تُشير إلى أن المشتري


    هو رجل الأعمال / صديق ودعة
                  

05-08-2011, 06:45 AM

عمر عشاري
<aعمر عشاري
تاريخ التسجيل: 08-22-2009
مجموع المشاركات: 1777

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل تم َفعلاً بيع صحيفة الصحافة ؟؟ (Re: عمر عشاري)

    ولا أدري إن كان صديق مدركا للدور التاريخي لهذه الصحيفه في نشر الوعى وتقديم خدمة صحفية عالية المهنية للقراء

    أعني هل سيتسبب شراء ودعة للصحيفة بتغيير خطها الإعلامي ؟ لو صح الشراء بالطبع
                  

05-08-2011, 11:02 AM

د.محمد بابكر
<aد.محمد بابكر
تاريخ التسجيل: 07-16-2009
مجموع المشاركات: 6614

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل تم َفعلاً بيع صحيفة الصحافة ؟؟ (Re: عمر عشاري)

    Quote: صديق ودعة


    ده منو ده كمان?? (علامة استفهام جد جد)...
                  

05-08-2011, 12:18 PM

عمار عوض
<aعمار عوض
تاريخ التسجيل: 04-15-2009
مجموع المشاركات: 2736

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل تم َفعلاً بيع صحيفة الصحافة ؟؟ (Re: د.محمد بابكر)

    عمر عشاري الذى احترم الموضوع كبير
    لكن لحدى ما ارجع ليك بالمهلة اقراء مقال صلاح عووضة المنشور فى الصحافة اليوم


    Quote: استشهدنا مرة بقصة درس في السياسة علمنا إياه الحق تعالى في كتابه العزيز عبر «حواراته!!» مع إبليس حين عصى أمره بالسجود لآدم..
    ٭ درس في كيفية تقبُّل الرأي الآخر في إطار الشورى والديمقراطية..
    ٭ وللسبب هذا - وغيره - ظللنا نقول دوما إن الممارسة الديمقراطية الراشدة هي من صميم الدين وليست رجساً من عمل الكفار والصليبيين والعلمانيين..
    ٭ فهي النظام السياسي الوحيد في العالم الذي يكفل للإنسان كل ما عدَّه الإسلام حقاً له كالحرية والكرامة و«المعارضة!!» وإبداء الرأي..
    ٭ لم يقل رب العزة للملائكة: «كمِّموا فم هذا المعارض!!»..
    ٭ ولم يقل لهم: «خذوه وألقوا به في السجن!!»..
    ٭ ولم يقل لهم: «اجلدوه بالسياط، واصعقوه بالكهرباء، وانزعوا أظافره»..
    ٭ لم يأمر خالق «الملوك والرؤساء!!!» بأيِّ من ذلكم وإنما جادل إبليس في عدم انصياعه لأوامره..
    ٭ وأوامر رب العالمين ليست مثل أوامر من خلق من ملوك ورؤساء قابلة للخطأ..
    ٭ ولكن من الملوك والرؤساء هؤلاء من لا يقبل أي رأي يشذَّ عن قاعدة «كلو تمام يا ريس»..
    ٭ فأيَّما رأي مخالف لسياسة «ما أريكم إلا ما أرى» هو بمثابة «انتقاص لهيبة الدولة!!!» ، و«تأليب للرأي العام ضد الشرعية»، و«قدح في حكمة القائد الملهم»..
    ٭ وقد يقول قائل هنا إن الله جلَّ وعلا قد طرد إبليس من نعيمه وجنته ورحمته وتوعده بأشد العذاب..
    ٭ وهذا صحيح، ولكن في المقابل فإن الحق استجاب لمطالب إبليس كافة ذات الصلة بـ «التمكين الدنيوي!!!»..
    ٭ أما العذاب ذاك فإنه مُرجأٌ إلى يوم الحساب.
    ٭ طلب الخلود إلى يوم يُبعثون فأجابه..
    ٭ طلب إطلاق يده في ذرية من أبى أن يسجد له فأجابه..
    ٭ طلب أكثر من ذلك مما يُستعان عليه بالخيل والمشاركة في الأموال والأولاد فأجابه وهو يعلم - أي الله - أن عباده ليس له عليهم سلطان..
    ٭ ولكن من الزعماء والرؤساء والملوك من لا يكتفون بطرد المخالفين لهم في الرأي من «نعيم!!» سلطتهم «التمكينية!!» و«جنتها!!» وإنما يسعون الى «التضييق»، عليهم حتى وهم «مطرودون!!» من رحمتهم..
    ٭ وفي سودان الإنقاذ هذا هنالك نماذج عديدة لمثل هذا «التضييق!!» الذي نتحدث عنه بسبب «الضيق!!» بالرأي الآخر..
    ٭ فقد «ضاقت» الانقاذ - مثلاً - بزميلنا الحاج وراق ذرعاً فـ «ضيقت» عليه الخناق حيثما ذهب يلتمس الرزق بعيداً عن «جنتها»..
    ٭ ضُيِّق عليه في جمعية الثقافة والتنوير - عقب خروجه الى ظاهر الأرض - فتركها..
    ٭ ثم ضُيِّق عليه في عدة مؤسسات صحفية فتركها جميعاً..
    ٭ ثم اضطر أخيراً إلى ترك السودان كله بحثاً عن الرزق في بلاد الله الواسعة.
    ٭ ومثل هذا التضييق «المُستتر!!» قد يُخفى على كثير من القراء فلا يرون في ما هو «ظاهر!!» من الأمر إلا حباً في التنقُّل بدافع من مللٍ ، أو « «عادة» ، أو رغبة في تحسين الوضع المادي..
    ٭ وفي مجال الصحافة هذا تحديداً انتهجت الإنقاذ - في الآونة الأخيرة - نهجاً «ناعماً!!» في التضييق عوضاً عن ذاك الذي كان مشهوراً بـ «خشونته!!»..
    ٭ فهي لم تعد تفرض رقابة قبلية على الصحف..
    ٭ ولم تعد تلجأ إلى أسلوب الاستدعاءات..
    ٭ ولم تعد تكشر عن أنيابها في وجوه الذين لا «يرون ما ترى» من الصحافيين وكُتّاب الرأي..
    ٭ الذي صارت تفعله الإنقاذ الآن هو سياسة الاحتواء و«يا دار ما دخلك شر»..
    ٭ والدار المعنية هنا هي أي دار من الدور الصحفية..
    ٭ والشر المراد عدم دخوله هذه الدور هم الذين يرفضون حتى «المشي جنب الحيط» - من الصحفيين - دعك من أن «يسبِّحوا بحمد النظام»..
    ٭ فقد ظهرت هذه الأيام «موضة» شراء الإنقاذ للصحف - غير الموالية - ليتم تدجينها من «قمة رأسها!!» حتى «أخمص قدميها!!» حتى لا يطل عبرها صاحب قلم لا «يُحسن الأدب في حضرة أصحاب المشروع الحضاري!!!»..
    ٭ فالإنقاذ لم يكفها أن يكون لها «تلفزيوناتها» و«إذاعاتها» و«ووكالاتها» و«صحفها» و«صحفيوها» وإنما تريد أن تقضي على استقلالية القليل من الصحف التي ما زالت تناضل من أجل البقاء وسط أجواء «طاردة!!»..
    ٭ ونسي أصحاب المشروع الحضاري «الإسلاموي!!» هؤلاء أن رب العزة نفسه لم يمنع إبليس من أن يقول رأيه في «حضرته!!» رغم أنه كان أكثر رأي مفتقر إلى «الأدب!!» عرفته البشرية من لدن آدم عليه السلام وإلى يومنا هذا ..
    ٭ فقد كان «درساً!!» سياسياً أراد لنا الخالق أن نتعلم منه أسس الشورى والديمقراطية ونقبل الرأي الآخر ولكن الإنقاذ تأبى إلا أن تسقط في الامتحان..
    ٭ ونأبى نحن إلا أن نرفض الحجر على الرأي..
    ٭ فإذا ما سُدَّت في وجوهنا الأبواب والنوافذ وحتى «الطاقات» فليس أمامنا من منفذ سوى ذاك الذي أشار إليه الحق تعالى في كتابه العزيز: «ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها»..
    ٭ ذاك المنفذ الذي عبره «نفد!!» الحاج وراق بـ «جلده» ورأيه وقلمه..
    ٭ و«الغريبة» أن أهل الانقاذ إزداد حنقهم على وراق بعد أن «ترك لهم الجمل بما حمل»..
    ٭ وسبب حنقهم «الشديد» هذا أن صحيفته الإلكترونية التي أسسها في المهجر لا يد لهم عليها ولا سلطان..
    ٭ ولا رقيب لهم عليها ولا حسيب..
    ٭ وما من سبيل لـ «شرائها عنوةً إسوة بنظيرات لها ورقية بالداخل..
    ٭ وربما يقولون الآن بينهم وبين أنفسهم: «ليتنا لم نضيِّق عليه إلى حد «الخنق!!».
    ٭ ولكن «الخنق!!!» لا يزال مستمراً.


                  

05-08-2011, 12:28 PM

مزمل خيرى
<aمزمل خيرى
تاريخ التسجيل: 03-29-2009
مجموع المشاركات: 5652

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل تم َفعلاً بيع صحيفة الصحافة ؟؟ (Re: د.محمد بابكر)

    عند التكينة الخبر اليقين ..

    تحياتى ياعمر ..
                  

05-08-2011, 02:28 PM

د.محمد بابكر
<aد.محمد بابكر
تاريخ التسجيل: 07-16-2009
مجموع المشاركات: 6614

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل تم َفعلاً بيع صحيفة الصحافة ؟؟ (Re: مزمل خيرى)

    يعنى ودعه ده من الجماعه الطيبين??او هكذا يفهم من مقال عووضه..والله اكان ودعه ما عارف..
                  

05-08-2011, 02:58 PM

الشيخ صالح محمد
<aالشيخ صالح محمد
تاريخ التسجيل: 04-08-2009
مجموع المشاركات: 651

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل تم َفعلاً بيع صحيفة الصحافة ؟؟ (Re: د.محمد بابكر)

    Quote: هذه صحيفة إمتازت بمهنيتها العالية وإنحيازها للتيار الديمقراطي


    فعلا صحيفة محترمة
    أتمنى أن تسير على هذا النهج
    حتى بعد شرائها
                  

05-09-2011, 06:29 AM

عمر عشاري
<aعمر عشاري
تاريخ التسجيل: 08-22-2009
مجموع المشاركات: 1777

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل تم َفعلاً بيع صحيفة الصحافة ؟؟ (Re: الشيخ صالح محمد)

    Quote: ده منو ده كمان?? (علامة استفهام جد جد)...


    د. محمد بابكر

    هو رجل أعمال سوداني لا أستطيع ان أصفه بأكثر من ذلك في ظل المعلومات المتضاربه التي لا أملك دليلا عليها

    رجل أعمال سوداني

    لم يُعرف له دور معروف في قضايا النشر والثقافة

    وإن كان هذا لايعني أنه لايستطيع الإستثمار في صحيفة

    مايهمني يادكتور

    الصحافة كمنهج وخط صحفي وتناول
                  

05-09-2011, 07:06 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل تم َفعلاً بيع صحيفة الصحافة ؟؟ (Re: عمر عشاري)

    ربما اراد الانتقام منها لانها كتبت هذا
    اقرا


    عن الصحافة

    شطب بلاغ ضد ـــ صديق ودعة وعبد الكريم «1-2»
    تنزيل الأموال وغسيلها من يملك كلمة السر..؟!

    أجراه:أمير عبد الماجد


    * الحكاية القديمة الجديدة ... تنزيل الاموال وغسيلها .. حكاية ربما لاتجد في العالم كله روابط منطقية تجمعها، واقصد هنا التنزيل والغسيل الا في السودان .. الاولى عملية احتيال تمر مباشرة عبر الدجل والشعوذة والغيبيات واطماع الناس، اما الثانية فهي حسب القانون اموال متحصلة من جرائم تدخل في المعاملات المالية «المصرفية غالبا» بغرض اخفاء مصدرها وتمويه حقيقتها وحقيقة متحصلاتها وعوائدها. وما قصدته هنا من عدم وجود روابط منطقية سببه ان اموال الغسيل المتحصلة في العالم كله تأتي من اموال المخدرات والدعارة والرشوة والتزوير وتجارة السلاح والقرصنة والتهرب الجمركي والضريبي وتهريب الآثار - لاحظ تنوع مصادرها - لكنها في السودان تأتي من مصدر واحد تقريبا هو «تنزيل الاموال » !!! ولا تدخل الجهاز المصرفي مباشرة لغسلها، بل تذهب كما ذكر لي العميد عمر المختار عضو اللجنة الادارية لمكافحة غسيل الاموال الى السوق كاصول «عقارات وسيارات ومنقولات» !!! بحيث تدخل البنوك بعدهاكمبالغ مالية يسهل على صاحبها القول انها عائدات بيع سياراته او مزارعه او عقاراته، وهو يعلم تماما ان احدا لن يسأله عن مصدر الاموال التي اشتري بها هذه السيارات والعقارات !!

    * هل من السهل اثبات ان اموال فلان او علان جاءت عبر التنزيل والدجل والشعوذة، او انه كون ثروته عبر عمليات غسيل اموال..
    هل من السهل اثبات الامر قانونيا ام انها في المحصلة اقاويل من السهل ترديدها واعتبار الاجابة عنها نهائية في الشارع العام وجلسات الانس بعيدا النواحي القانونية المعقدة التي تتطلب اثبات الامر كون التنزيل في السودان مثلا يمارس غالبا في مكان يسيطر عليه الشيخ تماما حتى لو كان المكان المعني هو منزل الضحية حسب «عبدالله ناو» وهو شاب في الاربعين من عمره قال ان الايام جمعته بشيوخ التنزيل وعرفت كيف يعملون واضاف «من الصعب اثبات العملية بوصفها احتيالا او دجلا وشعوذة لاسباب اهمها ان الشيخ يعقد اتفاقه عادة مع الزبون مباشرة ولا يمارس عمله بوجود اغراب في المكان، وغالبا ما يتحجج بأن الجن لا يرغب في وجود احد غير الزبون، واحيانا يطلب حتى من مساعديه مغادرة الجلسة» هذا فيما يتعلق بتنزيل الاموال، اما الغسيل فمسألة اثباته ليست سهلة، لانك ستجد نفسك امام عدة تساؤلات وكل سؤال فيها يفتح حزمة تساؤلات جديدة كما يقول ياسر محيي الدين المحامي «اثبات غسيل الاموال في السودان ليس مستحيلا لكنه عمل صعب ويحتاج الى كوادر قانونية متمرسة، اعتقد انها موجودة بالسودان وقادرة على انجاز العمل وتوجيه السؤال الصعب من اين حصلت على هذه الاموال؟؟
    هذا السؤال لن تستطيع تجاوزه وانت تبحث ايا من قضايا غسيل الاموال» ولان المحامي الشهير غازي سليمان يعمل حاليا على اول قضية غسيل اموال تنظر قانونيا بالسودان، فقد اتصلت به هاتفيا وابدى استعداده للجلوس معي صباح اليوم، ولم افوت الفرصة الهاتفية ونحن نتناول الموضوع، فسألته كيف تواجه وضوح عبارة من اين حصل المتهم على هذه الاموال قال «لوانك وجهت هذا السؤال في السودان على الشيوع لعدت بكارثة ولربما لم يسلم احد».
    * هناك قضايا «نعم» الاولى مضاعفة اموال «تنزيل» شطبها وزير العدل وقال «البينات المقدمة في مواجهة رجال الاعمال صديق ودعة وعبد الكريم آدم يوسف ليست كافية» وهو شطب اعاد الي ذهني ما قاله لي العميد شرطة انور «البلاغات الموجودة اغلب الشاكين فيها من خارج البلاد، ولضعف البينات ضد المشكو ضدهم وضعف حجة الشاكي غالبا ما يحفظ البلاغ بواسطة وزير العدل» قرار الشطب الذي تحول لاحقا الى صفحات اعلانية مدفوعة القيمة بالصحف السودانية السيارة حمل الرقم 2044-173 وقال ان مواطنا حضر من مدينة دبي بالامارات العربية المتحدة اسمه محمد حمد سالم الامهري قدم بلاغا ضد عبد الكريم آدم عيسى وصديق آدم عبد الله «ودعة» وورثة المرحوم بن عمر ادريس قال فيه ان المشكو ضدهم حضروا الى مدينة دبي واستولوا منه علي اموال بلغت 27 مليون دولار عام 2002م بغرض مضاعفتها. وقالت الوثيقة ان المشكو ضدهم غادروا دبي وظهروا في السودان.
    * وزير العدل قال في الوثيقة التي نشرت في الصحف على نطاق واسع امس الاول «لا يوجد ما يعيب عريضة الدعوى، لكن المدهش ان وكيل نيابة الثراء الحرام قبل الدعوى رغم عدم وجود تاريخ بالاوراق ولا دمغة قانونية» ويتابع في الفقرة «ه». ودعوني اصطحب الفقرات هنا لنناقش لماذا شطب البلاغ؟ وهل هي اسباب جوهرية بحيث يصبح اي بلاغ تنزيل قابلا للشطب بموجبها .. ام انها اخطاء في الاجراءات؟!


    * تقول الفقرة «ه»: يقول الشاكي ان جريمة الاحتيال المدعى بها وقعت في مدينة دبي بدولة الامارات العربية المتحدة، وطالما ان الفعل الجنائي المشكو منه قد ارتكب خارج السودان، فقد كان يتوجب على وكيل اول النيابة قبل أن يصدر قراره بفتح بلاغ جنائي، ان يدون في صلب عريضة الدعوى انه اطلع على القانون الجنائي لدولة الامارات العربية المتحدة وتأكد ان الفعل المشكو منه جرم في تلك الدولة، مع الاشارة الى المادة المعنية في القانون المذكور وذلك طبقا للمادة «7» من القانون الجنائي التي تقرأ «يعاقب كل سوداني ارتكب وهو خارج السودان فعلا يجعله فاعلا اصليا او شريكا في جريمة بمقتضي احكام هذا القانون، اذا عاد للسودان وكان الفعل يشكل جريمة بمقتضى قانون الدولة التي وقع فيها- ما لم يثبت انه حوكم امام محكمة مختصة خارج السودان واستوفى عقوبته او برأته تلك المحكمة - لكن شيئا من هذا لم يحدث حتي اليوم. وقد اشار المدعي العام في قراره موضوع الفحص الحالي اشارة مقتضبة الى انه - استنادا الى نص المادة «7» اجد ان الاختصاص بقيد الدعوى الجنائية ينعقد للسودان- لكن لا يتضح كيف توصل الى هذا الرأي القانوني، اذ ان ذلك لم يتم ايضا الا بان يسجل انه اطلع بالفعل على القانون الجنائي الاماراتي، ووجد ان الفعل موضوع البلاغ يشكل جريمة في تلك الدولة، مع الاشارة الى رقم ونص المادة، وهو امر ضروري لانعقاد الاختصاص، كما لم اجد بين اوراق البلاغ ما يعين على استبيان نصوص القانون الجنائي او الجزائي او العقابي بدولة الامارات العربية المتحدة».
    * «اعذروني علي الاطالة لكنها نقاط مهمة جدا» يقول وزير العدل في قراره «يدعي الشاكي في عريضة دعواه ان المتهمين عبد الكريم آدم عيسى وصديق آدم عبد الله وورثة ابن عمر اخذوا منه مبلغ «27» مليون دولار في شهر رمضان عام 2002م، اي ما بين شهري نوفمبر وديسمبر 2002م بالتاريخ الميلادي، لكنه عاد عند استجوابه ليؤكد بالحرف على الصفحة «4» من يومية التحري - الكلام ده كان في شهر رمضان 2000 - ومنذ ذلك التاريخ لم يسع الشاكي الى اقامة دعوى جنائية الا في 29/6/2004م - اي بعد ما يقارب الاربع سنوات، وهذا هو التاريخ الذي اتخذ فيه اول اجراء في محضر التحري، علما بان عريضة الدعوى وقرار وكيل النيابة يخلوان تماما من اي تاريخ، ولم يقدم الشاكي سببا واحدا لعدم التقدم بشكواه طوال هذه المدة في دولة الامارات المتحدة، حيث وقعت الجريمة المدعى ارتكابها، كما لم يبين الشاكي ان حائلا بدنيا او قانونيا منعه من الحضور للسودان واقامة دعواه. ويبدو جليا انه لم يكن راغبا في التقدم باية شكوى، حيث لم يحرك ساكنا الى ان دفعه شاهد الاتهام الشيخ حسن الى ذلك»


    * في البينات هناك «اقوال متناقضة للشاكي» اضافة الى اخطاء الاجراءات التي اشار لها وزير العدل في القرار. وفي المحصلة كلها تعقيدات آمل ان اناقشها مع عدد من المختصين واطرحها عليكم يوم السبت القادم ان شاء الله، بالاضافة طبعا لما نشرته صحيفة «السوداني» على صفحتها الاولى في عددها الصادر امس، كتوضيح من المحامي الصادق الشامي بخصوص نشر قرار وزير العدل بالصحف، قال الشامي حسب الخبر «ان نشر قرار وزير العدل بشطب البلاغ المفتوح من مواطن اماراتي ضد عبد الكريم آدم عيسى وصديق آدم عبد الله، احدث التباسا. وبما اننا نمثل الاتهام في بلاغ آخر مفتوح من مواطن اماراتي مختلف هو خميس بن الطيب الرميسي وضد نفس المتهمين وهو بمبلغ «207» ملايين دولار اميركي، فإننا نشير الى ان هذا البلاغ قيد النظر امام المحاكم ولم يشطب».
    * البلاغ الثاني «ينظر الآن امام محكمة جنايات الخرطوم شمال» برئاسة القاضي معتصم تاج السر- وهو بلاغ شغل الاعلام ولازال كونها القضية الاولى في السودان التي تصل المحكمة تحت لافتة غسيل الاموال، المبلغ فيها حسب المتحري العقيد شرطة عبد العزيز حسن النعمة في اقواله امام المحكمة الاسبوع الماضي هو جهاز الامن والمخابرات «ممثلا في المبلغ»- ضد رجل الاعمال آدم عبد الله مكي وشقيقاه وزوجته.


    وقال المتحري «اللجنة الادارية لمكافحة جرائم غسيل الاموال قدمت خطابات تفيد ان المدعو آدم قد احتال عبر الدجل والشعوذة على بعض الاماراتيين واستولى منهم على مبالغ طائلة اقام بها عدداً من الشركات» واضاف «التحري الذي اطلعت عليه به معلومات تفيد فقط بان المتهم يعالج الامراض، ولم يتم التحري عن مصدر المعلومات التي وردت اليه من اللجنة» ولم يتم الحصول على اوراق او مستندات تفيد بتورط المتهمين في عمليات دجل وشعوذة، وان المتهمين الماثلين امام المحكمة لم يرتكب اي شخص منهم جريمة الاتجار او تعاطي المخدرات او المؤثرات العقلية او ممارسة الدعارة او الميسر او الرشوة او التزوير او الاحتيال او الاضرار بالبيئة او تهريب الآثار. واضاف «لا يوجد بلاغ من ادارة الانتربول بخصوص احد المتهمين ولم تصدر اية جهة خارجية تكليفا بتنفيذ القبض على المتهمين او المطالبة بهم في اية دولة».


    * لاحظ هنا التعقيدات الواضحة في الحادثة الاولى، وكيف ان امورا صغيرة عبرت وضخمت الامر، واخرى عبرت فحجمته. ولاحظ في الثانية مثلا ان التفاصيل قد لا تبدو ذات علاقة واضحة بالغسيل. والى ان يثبت العكس تبقي حكايه المليونير الصغير محيرة.. وهي قصة أخرى سأرويها لكم الاسبوع القادم بين ثنايا التساؤلات وآراء المختصين .. هل كلهم من أرباب التنزيل والغسيل؟! ومن الأحق بتوجيه السؤال من اين لك هذا؟! والى من ؟؟ وهل تشريعاتنا واضحة بالدرجة التي تسمح لها بمحاصرة هذه الاموال و....... وماذا عن المعلومات التي رشحت في محاكمه ادم والردهات !! وماذا عن الاثبات في القانون؟ ومن يرد الحق لمن برأته المحكمة وكيف !! ومن يملك كلمة سر الاثبات في التنزيل والغسيل ... من؟!
                  

05-10-2011, 12:19 PM

د.محمد بابكر
<aد.محمد بابكر
تاريخ التسجيل: 07-16-2009
مجموع المشاركات: 6614

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل تم َفعلاً بيع صحيفة الصحافة ؟؟ (Re: عمر عشاري)

    كان لى شرف حضور الاجتماعات الاولى بين الحريه والصحافه والصحافى الدولى بما عرف انذاك بالشراكه الذكيه بعدها تم دمج الثلاثه صحف فيما يعرف اليوم بصحيفة الصحافه واستمرت الصحيفه ك(الصحافه)فى الصدور وسط مضايقات مستمره من جهاز الامن من جانب وصراعات داخليه كانت نتاجا طبيعيا لتباين الاصول التى ا تى منها الكتاب ولم يلبث ان انفرط عقد الشراكه بسبب مغادرة كتاب كبار مثل وراق وسعدالدين والباز لكن وللامانه فقد ظلت الصحيفه من افضل الصحف الى يومنا هذا .ربما بسبب التقاليد التى ارستها الشراكه وربما بسبب وجود بعض الاقلام المحترمه وكتابات الرواد كامال عباس والمكاشفى واخرين..
    لكنه المناخ العام هو الذى يسمح بظهور صحف محترمه وستظل تشهد هذا التذبذب فى مستوى صحافتنا مادامت عصابه البشير جاثمه على صدورنا وهى تتقيا ليل نهار ساقط القول وتطلق ايدى شذاذ الافاق وعاطلى المواهب وتشرد الشرفاء من ابناء بلادى لكن الفجر سياتى اخ عشارى ولن يطول انتظارنا...
                  

05-11-2011, 07:24 PM

عمار عوض
<aعمار عوض
تاريخ التسجيل: 04-15-2009
مجموع المشاركات: 2736

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل تم َفعلاً بيع صحيفة الصحافة ؟؟ (Re: د.محمد بابكر)

    Quote: بالمنطق

    وداعاً..!!!!
    صلاح عووضة

    * في المسلسل العربي «عصفور النار» كان العمدة الذي جسد شخصيته الممثل الراحل محمود مرسي يُكثر من عبارة «كلو إلا الأرض»..
    * وبسبب الأرض هذه لم يتورع عن إراقة الدماء..
    * وبلدياتنا أحمد مرسي أُضطر إلى أن يروي أرضه بالدماء مرةً - عوضاً عن الماء - إثر تغول «دُخلاء!!» عليها..
    * وكل شخص في شمال السودان أو جنوب مصر هو «مرسي» حين يتعلق الأمر بالأرض..
    * هو كذلك إنسان الشمال رغم انه يبدو وديعاً ومسالماً وغير ميَّالٍ للعنف..
    * وربما أغرى هذا الطبع «الظاهر» بعضاً من قادة الإنقاذ فظنوا أن أرض الشمال هي «تربة خصبة» لبذر سياساتهم «الاستثمارية!!» التي لا مراعاة فيها لمشاعر وعادات وموروثات أبناء المنطقة..
    * ظنوا أن إنسان الشمال لا يملك من أدوات الاحتجاج سوى الصراخ والعويل والتذمُّر ثم لا يلبث أن يهدأ قبولاً بالأمر الواقع..
    * ورغم أنهم - أي قادة الإنقاذ هؤلاء - رأوا «عينة» مغايرة من هذه الأدوات لدى أهل كجبار إلا أنها لم تكفِ ـ فيما يبدو ـ لإقناعهم بأن أبناء الشمال النوبي جميعا هم كذلك ..
    ٭ بل حتى من بين أبناء الشمال الأدنى من فاض بهم الكيل جراء سياسات الانقاذ الاستفزازية هناك عبر إدارة سد مروي..
    * فحين كتبت كلمة قبل أيام بعنوان «الأرض» هاتفني ابن المنطقة متوكل طه محمد أحمد - شقيق الشهيد محمد طه - وقال انه قدم من الخارج خصيصاً للدفاع عن الأرض رغم انتمائه إلى المؤتمر الوطني..
    * أي أن أشقاء الشهيد ماضون على الدرب نفسه الذي كان قد نذر قلمه له زميلنا الراحل ذوداً عن الأرض..
    * وليت الإنقاذ كانت حاضرة في اجتماعات متتالية عقدها أبناء المناطق النوبية المستهدفة من قبل إدارة سد مروي لترى الشرر وهو يتطاير من الأعين..
    * المناطق الممتدة من كجبار شمالاً وحتى القولد جنوباً..
    * فقد بات أبناء المناطق هذه جميعها ـ من المشاركين في الهيئات الشعبية ـ على قلب رجل واحد دونما نظر الى أيما إنتماء سياسي..
    * ونحن لا نقول كلامنا هذا من باب التحريض وانما من باب التحذير من اندلاع ثورة «ذات دماء!!» ـ قد تكون أحداث كجبار محض «بروفة» لها ـ إذا ما «أصرَّت» إدارة السدود على المضي قدماً في سياسات يراها أبناء المنطقة «استفزازية!!» تجاههم..
    * تحذير مثل ذاك الذي كنا نطلقه قبيل استفحال أزمة دارفور تماماً فـ «أصرَّت!!» الإنقاذ على التقليل من حجم الأزمة وصفاً لها بـ «النهب المسلح» تارة، وبـ «قصة جمل!!!» تارة أخرى، وبـ «صراعات قبلية» تارة ثالثة..
    * وإزاء «الإصرار» ذاك كُممت أفواه، وكُبتت أقلام، وقُمعت أصوات حتى لا يسمع العالم ـ حسب ظن قادة الإنقاذ ـ بالذي يجري في دارفور..
    * والأمر ذاته حدث إبان أزمة كجبار..
    * وقد يحدث الآن أيضاً مع تنامي نذر أزمة «دامية» جراء «إصرار» الإنقاذ على «نزع!!» أراضي مشروع غرب القولد..
    * وأخشى أن يأتي يوم نذكِّر فيه قادة الإنقاذ بمثل الذي ذكرناهم إياه عقب خروج أزمة دارفور عن حدود سيطرتهم..
    * أو بحسب المثل المصري الشهير: «بعد أن هدوها وقعدوا على تلّها»..
    * بعد أن قلنا وداعاً لدارفور الأمن والاستقرار والسلام..
    * والآن قد نقول وداعاً أيضاً لشمال الهدوء والسكينة والطمأنينة..
    * أما الآن فأقول وداعاً للزملاء الأعزاء بهذه الصحيفة بعد أن حتَّمت «الظروف» التي أشرنا إليها في كلمة سابقة مثل هذا الوداع..
    * الكلمة التي كانت بعنوان «كلمات لها ما بعدها!!»..
    * أودعهم وأنا أشد على أيديهم - شاكراً - فرداً فرداً..
    * وأخص بالشكر رئيس مجلس الإدارة طه علي البشير على رعايته الإدارية والمالية لصحيفة تميّزت بمهنيتها وموضوعيتها واستقلاليتها في زمن بدأت تتهاوى فيه مثل هذه الاعتبارات..
    * ثم المدير العام هاشم سهل على حسن إمساكه بدفة الشؤون الإدارية وسط أنواء وأمواج وعواصف تواجهها الصحف كافة في هذا «الزمان!!!»..
    * ثم رئيس التحرير النور أحمد النور على إيمانه العميق برسالة الصحافة التي لا تستقيم بلا حريات «مسؤولة»..
    * ثم على رقيق استضافته لهذا القلم حيناً من الزمن..
    * كما أشكر كذلك القراء كافة الذين تفاعلوا إلكترونياً، أو هاتفياً، أو كفاحاً مع كلمتنا تلك التي استشفوا منها قرب اضطرارنا الى ترك هذه الصحيفة ونحن «آسفون»..
    * أما الذين فهموا منهم عبوراً من جانبنا للحدود فنقول لهم إن اوان ذلك لم يحن بعد ما دامت هنالك خيارات «قليلة!!» لاتزال متاحةً أمامنا..
    * وحتى ذلك الأوان فان شعارنا الذي نرفعه هو ذاك الذي صاغه شاعر الشعب محجوب شريف شعراً حين قال: «معاك انتظاري ولو بالكفاف»..

    الصحافة


    هاهو الكاتب المحترم صلاح عووضة يترجل عن فرس الصحافة
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de